
المصدر - في إطار المتابعة الحثيثة لسير أعمال موسم ما بعد الحج، وقف صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة ورئيس اللجنة الدائمة للحج والعمرة بالمنطقة ميدانيًا على منظومة العمل داخل المسجد النبوي الشريف بالتزامن مع بدء توافد ضيوف الرحمن القادمين من مكة المكرمة عقب أداء مناسك الحج لهذا العام.
ونقل سموه خلال الزيارة تحيات واعتزاز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – إلى رجال الأمن وكافة الجهات العاملة في مهام الحج مشيدًا بما يبذلونه من جهود مخلصة تعكس روح المسؤولية وعِظم الأمانة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأكد سمو أمير المنطقة على أن حفظ أمن المسجد النبوي وصون سكينته يمثلان مسؤولية عظيمة وشرفًا لكل من نُيطت به هذه المهمة، مثنيًا على تكامل الجهود بين الجهات المشاركة في تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن في المدينة المنورة.
كما نقل سموه تحيات وتقدير صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية ورئيس لجنة الحج العليا الذي يتابع عن كثب على مدار الساعة سير العمل والجهود المبذولة في إطار اهتمام القيادة الرشيدة بتيسير كل ما من شأنه راحة الحجاج والزوار.
وتأتي هذه الزيارة الميدانية امتدادًا لنهج القيادة في المتابعة المباشرة وترجمة لحرصها على أن تكون تجربة الحاج والزائر في المدينة المنورة تجربة إيمانية متكاملة وآمنة، تُجسد مكانة المدينة الطيبة كوجهة ختامية لرحلة الحج المباركة.
ونقل سموه خلال الزيارة تحيات واعتزاز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – إلى رجال الأمن وكافة الجهات العاملة في مهام الحج مشيدًا بما يبذلونه من جهود مخلصة تعكس روح المسؤولية وعِظم الأمانة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأكد سمو أمير المنطقة على أن حفظ أمن المسجد النبوي وصون سكينته يمثلان مسؤولية عظيمة وشرفًا لكل من نُيطت به هذه المهمة، مثنيًا على تكامل الجهود بين الجهات المشاركة في تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن في المدينة المنورة.
كما نقل سموه تحيات وتقدير صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية ورئيس لجنة الحج العليا الذي يتابع عن كثب على مدار الساعة سير العمل والجهود المبذولة في إطار اهتمام القيادة الرشيدة بتيسير كل ما من شأنه راحة الحجاج والزوار.
وتأتي هذه الزيارة الميدانية امتدادًا لنهج القيادة في المتابعة المباشرة وترجمة لحرصها على أن تكون تجربة الحاج والزائر في المدينة المنورة تجربة إيمانية متكاملة وآمنة، تُجسد مكانة المدينة الطيبة كوجهة ختامية لرحلة الحج المباركة.