

المصدر -
أشاد رئيس اللجنة الكشفية العربية الدكتور عبدالله محمد الطريجي بالنجاح الباهر الذي حققته المملكة العربية السعودية في تنظيم موسم حج هذا العام 1446هـ، مؤكداً أن ما قدمته المملكة قيادةً وحكومةً وشعباً من جهود عظيمة في خدمة ضيوف الرحمن، يعكس مستوى الاحترافية والتنظيم الذي أصبح أنموذجاً يُحتذى به على مستوى العالم.
وأوضح الدكتور الطريجي أن ما شهده العالم من دقة في التنظيم وجاهزية عالية، جاء بفضل الله ، ثم الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – حيث سخرت المملكة كافة إمكانياتها البشرية والتقنية والطبية والأمنية لضمان أداء الحجاج مناسكهم في أجواء من الطمأنينة والسلام.
وأشار إلى التقدم الملحوظ في الخدمات الذكية والتنظيم الرقمي خلال الموسم، إلى جانب العمل الميداني المتكامل لمختلف القطاعات، ما ساهم في تسهيل حركة الحجاج وتحقيق أعلى معايير السلامة والراحة.
وأثنى الدكتور الطريجي
: على الدور المشرف الذي قدمه أبناء المملكة من متطوعين وكشافة وأطباء ورجال أمن وإعلام ، مؤكداً أن حضورهم في الميدان كان لافتاً، وأدوا مهامهم بإخلاص ومحبة، مجسدين روح العطاء والانتماء.
وفي السياق ذاته، عبّر باسم الأسرة الكشفية العربية عن عظيم تقديرهم للجهود الجبارة التي قدمتها الكشافة السعودية خلال موسم الحج، تحت قيادة متميزة برئاسة الدكتور عبدالرحمن المديرس، الذي أدار العمل الكشفي بحنكة واقتدار، وأسهم في إبراز الدور الحيوي للكشافة في دعم خطط المملكة لخدمة الحجاج.
كما سجل الطريجي شكره وتقديره لصاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل، رئيسة لجنة فتيات الكشافة السعودية، على دعمها المستمر وإشرافها المباشر على مشاركة فتيات الكشافة، وهو ما أسهم في إبراز الدور الفاعل للفتاة السعودية في العمل التطوعي والإنساني خلال هذا الحدث الإسلامي الكبير.
واختتم بالدعاء للمملكة بدوام الأمن والاستقرار، وأن يتقبل الله من الحجاج حجهم ويعيدهم إلى أوطانهم سالمين، مشيداً في الوقت ذاته بما قدمته الكشافة السعودية – بنين وبنات – من صورة مشرفة ومشرقة تعكس قيم الانضباط والعطاء والتطوع، وتجعلهم مصدر فخر للحركة الكشفية في العالم العربي.
وأوضح الدكتور الطريجي أن ما شهده العالم من دقة في التنظيم وجاهزية عالية، جاء بفضل الله ، ثم الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – حيث سخرت المملكة كافة إمكانياتها البشرية والتقنية والطبية والأمنية لضمان أداء الحجاج مناسكهم في أجواء من الطمأنينة والسلام.
وأشار إلى التقدم الملحوظ في الخدمات الذكية والتنظيم الرقمي خلال الموسم، إلى جانب العمل الميداني المتكامل لمختلف القطاعات، ما ساهم في تسهيل حركة الحجاج وتحقيق أعلى معايير السلامة والراحة.
وأثنى الدكتور الطريجي
: على الدور المشرف الذي قدمه أبناء المملكة من متطوعين وكشافة وأطباء ورجال أمن وإعلام ، مؤكداً أن حضورهم في الميدان كان لافتاً، وأدوا مهامهم بإخلاص ومحبة، مجسدين روح العطاء والانتماء.
وفي السياق ذاته، عبّر باسم الأسرة الكشفية العربية عن عظيم تقديرهم للجهود الجبارة التي قدمتها الكشافة السعودية خلال موسم الحج، تحت قيادة متميزة برئاسة الدكتور عبدالرحمن المديرس، الذي أدار العمل الكشفي بحنكة واقتدار، وأسهم في إبراز الدور الحيوي للكشافة في دعم خطط المملكة لخدمة الحجاج.
كما سجل الطريجي شكره وتقديره لصاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل، رئيسة لجنة فتيات الكشافة السعودية، على دعمها المستمر وإشرافها المباشر على مشاركة فتيات الكشافة، وهو ما أسهم في إبراز الدور الفاعل للفتاة السعودية في العمل التطوعي والإنساني خلال هذا الحدث الإسلامي الكبير.
واختتم بالدعاء للمملكة بدوام الأمن والاستقرار، وأن يتقبل الله من الحجاج حجهم ويعيدهم إلى أوطانهم سالمين، مشيداً في الوقت ذاته بما قدمته الكشافة السعودية – بنين وبنات – من صورة مشرفة ومشرقة تعكس قيم الانضباط والعطاء والتطوع، وتجعلهم مصدر فخر للحركة الكشفية في العالم العربي.