بمواصفات مستدامة وسعة 46 ألف مشجع


المصدر -
شهدت مدينة القدية انطلاقة جديدة في يونيو 2025 مع بدء أعمال الإنشاء رسميًا في ملعب الأمير محمد بن سلمان، أحد المشاريع الرائدة ضمن مخطط تطوير المدينة، والذي يُرتقب أن يكون محورًا رئيسيًا في رؤية القدية كمركز متكامل للرياضة والترفيه.
يقع الملعب جنوب غرب العاصمة الرياض، على قمم جبال طويق بارتفاع 200 متر، ومن المخطط أن يستوعب نحو 46,000 مشجع، وفقًا لتقرير نشره موقع Coliseum Online المتخصص في تطوير المنشآت الرياضية.
الملعب.. أيقونة رياضية في قلب القدية
يعد "ملعب القدية" جزءًا محوريًا من المخطط العام للمدينة، الذي تقوده شركة القدية للاستثمار. ويتميز بتصميم يواكب أعلى معايير الاستدامة، مع تركيز خاص على توفير تجربة جماهيرية عالمية المستوى، ليكون متناغمًا مع النسيج العمراني والطبيعة الديناميكية للقدية.
وفي سياق متصل، ذكر موقع ArchUp أن المدينة تشهد طفرة في المشاريع الكبرى، بدءًا من البنية التحتية الترفيهية، وصولًا إلى المعالم الطبيعية والمرافق السكنية والتجارية، مما يعزز مكانتها كوجهة حضرية عالمية للجيل القادم.
ملعب القدية في قلب مونديال 2034
من المتوقع أن يكون ملعب الأمير محمد بن سلمان أحد الملاعب المستضيفة لبطولة كأس العالم 2034، بعد اعتماد المملكة رسميًا كمضيف للبطولة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في ديسمبر 2024، عقب عملية ترشيح غير متنازع عليها.
تنفيذ عالمي برؤية مستقبلية
يُنفذ المشروع عبر تحالف يضم شركة FCC Construction الإسبانية المتخصصة في الهندسة المدنية والمشاريع الكبرى، إلى جانب شركة نسما القابضة السعودية وشركاء من قطاع الإنشاءات، على أن يتم إنجاز المشروع بالكامل بحلول عام 2029.
القدية.. وجهة عالمية تتجاوز الرياضة
يمثل الملعب قطعة جوهرية في مشروع القدية، الذي يهدف إلى بناء وجهة عالمية تحتضن الرياضة والثقافة والترفيه ضمن بيئة حضرية متقدمة. ومع تسارع وتيرة العمل بوتيرة تفوق التوقعات في بعض المراحل، يعكس المشروع التزامًا استراتيجيًا بتحقيق رؤية القدية كمركز رياضي وترفيهي عالمي.
وتشير التوقعات إلى أن الملعب سيستضيف فعاليات رياضية محلية ودولية، مما يسهم في جذب الزوار، وتعزيز السياحة، ورفع جودة الحياة، وترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للرياضة والابتكار الترفيهي.


شهدت مدينة القدية انطلاقة جديدة في يونيو 2025 مع بدء أعمال الإنشاء رسميًا في ملعب الأمير محمد بن سلمان، أحد المشاريع الرائدة ضمن مخطط تطوير المدينة، والذي يُرتقب أن يكون محورًا رئيسيًا في رؤية القدية كمركز متكامل للرياضة والترفيه.
يقع الملعب جنوب غرب العاصمة الرياض، على قمم جبال طويق بارتفاع 200 متر، ومن المخطط أن يستوعب نحو 46,000 مشجع، وفقًا لتقرير نشره موقع Coliseum Online المتخصص في تطوير المنشآت الرياضية.
الملعب.. أيقونة رياضية في قلب القدية
يعد "ملعب القدية" جزءًا محوريًا من المخطط العام للمدينة، الذي تقوده شركة القدية للاستثمار. ويتميز بتصميم يواكب أعلى معايير الاستدامة، مع تركيز خاص على توفير تجربة جماهيرية عالمية المستوى، ليكون متناغمًا مع النسيج العمراني والطبيعة الديناميكية للقدية.
وفي سياق متصل، ذكر موقع ArchUp أن المدينة تشهد طفرة في المشاريع الكبرى، بدءًا من البنية التحتية الترفيهية، وصولًا إلى المعالم الطبيعية والمرافق السكنية والتجارية، مما يعزز مكانتها كوجهة حضرية عالمية للجيل القادم.
ملعب القدية في قلب مونديال 2034
من المتوقع أن يكون ملعب الأمير محمد بن سلمان أحد الملاعب المستضيفة لبطولة كأس العالم 2034، بعد اعتماد المملكة رسميًا كمضيف للبطولة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في ديسمبر 2024، عقب عملية ترشيح غير متنازع عليها.
تنفيذ عالمي برؤية مستقبلية
يُنفذ المشروع عبر تحالف يضم شركة FCC Construction الإسبانية المتخصصة في الهندسة المدنية والمشاريع الكبرى، إلى جانب شركة نسما القابضة السعودية وشركاء من قطاع الإنشاءات، على أن يتم إنجاز المشروع بالكامل بحلول عام 2029.
القدية.. وجهة عالمية تتجاوز الرياضة
يمثل الملعب قطعة جوهرية في مشروع القدية، الذي يهدف إلى بناء وجهة عالمية تحتضن الرياضة والثقافة والترفيه ضمن بيئة حضرية متقدمة. ومع تسارع وتيرة العمل بوتيرة تفوق التوقعات في بعض المراحل، يعكس المشروع التزامًا استراتيجيًا بتحقيق رؤية القدية كمركز رياضي وترفيهي عالمي.
وتشير التوقعات إلى أن الملعب سيستضيف فعاليات رياضية محلية ودولية، مما يسهم في جذب الزوار، وتعزيز السياحة، ورفع جودة الحياة، وترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للرياضة والابتكار الترفيهي.

