

المصدر -
دفعت جمعية الكشافة العربية السعودية بـ (355) فتاة من فتيات الكشافة السعودية للمشاركة في خدمة ضيوف الرحمن، بالتعاون مع أمن الحرم المكي ، ضمن أعمال معسكرات الخدمة العامة التي تنظمها الجمعية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.
وأكدت رئيسة لجنة فتيات الكشافة السعودية، صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود: أن هذه المشاركة تأتي امتداداً لجهود الجمعية في تعزيز مشاركة الفتاة السعودية في العمل الكشفي والتطوعي، وتمكينها من أداء دورها الفاعل في خدمة المجتمع، مشيرةً إلى أن الفتاة السعودية أثبتت جدارتها وتميزها في مختلف المهام التي أُوكلت إليها، وأظهرت مستوى عالياً من الاحترافية والانضباط في خدمة الحجاج.
وأوضحت سموها أن الجمعية تسعى من خلال هذه المشاركة إلى استثمار الطاقات الشابة النسائية، وتوسيع مجالات العمل التطوعي أمام الفتيات، وتعزيز تكافؤ الفرص بين الجنسين، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي أكدت على أهمية مشاركة المرأة السعودية في مسيرة التنمية الوطنية.
وأشارت سمو الأميرة: إلى أن ثقة الجمعية بقدرات فتيات الكشافة تأتي بعد النجاحات التي حققنها في مواسم سابقة، حيث ساهمن في تقديم صورة مشرّفة للمرأة السعودية، من خلال تعاملهن الإنساني والمهني مع الحجاج من مختلف الجنسيات والثقافات، مجسدات بذلك القيم السعودية الأصيلة، والقدرة العالية على العطاء والبذل في أشرف الميادين.
واختتمت سموها حديثها بالتأكيد: على أن تمكين الفتاة السعودية في المجال الكشفي يمثل نقلة نوعية نحو مجتمع أكثر شمولية، حيث أصبحت المرأة شريكاً حقيقياً في العمل الوطني، ومكوناً أساسياً في مسيرة التطوع وخدمة الوطن.
وأكدت رئيسة لجنة فتيات الكشافة السعودية، صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود: أن هذه المشاركة تأتي امتداداً لجهود الجمعية في تعزيز مشاركة الفتاة السعودية في العمل الكشفي والتطوعي، وتمكينها من أداء دورها الفاعل في خدمة المجتمع، مشيرةً إلى أن الفتاة السعودية أثبتت جدارتها وتميزها في مختلف المهام التي أُوكلت إليها، وأظهرت مستوى عالياً من الاحترافية والانضباط في خدمة الحجاج.
وأوضحت سموها أن الجمعية تسعى من خلال هذه المشاركة إلى استثمار الطاقات الشابة النسائية، وتوسيع مجالات العمل التطوعي أمام الفتيات، وتعزيز تكافؤ الفرص بين الجنسين، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي أكدت على أهمية مشاركة المرأة السعودية في مسيرة التنمية الوطنية.
وأشارت سمو الأميرة: إلى أن ثقة الجمعية بقدرات فتيات الكشافة تأتي بعد النجاحات التي حققنها في مواسم سابقة، حيث ساهمن في تقديم صورة مشرّفة للمرأة السعودية، من خلال تعاملهن الإنساني والمهني مع الحجاج من مختلف الجنسيات والثقافات، مجسدات بذلك القيم السعودية الأصيلة، والقدرة العالية على العطاء والبذل في أشرف الميادين.
واختتمت سموها حديثها بالتأكيد: على أن تمكين الفتاة السعودية في المجال الكشفي يمثل نقلة نوعية نحو مجتمع أكثر شمولية، حيث أصبحت المرأة شريكاً حقيقياً في العمل الوطني، ومكوناً أساسياً في مسيرة التطوع وخدمة الوطن.