

المصدر -


اختتمت وزارة التراث والسياحة العُمانية ورشتين ترويجيتين ناجحتين في الرياض وجدة، استهدفتا تعزيز مكانة محافظة ظفار كوجهة سياحية رئيسية لموسم خريف 2025.
وشهد الحدث حضور عدد من كبار المسؤولين، من بينهم سعادة السفير نجيب البوسعيدي، والقنصل العام سالم البوسعيدي، ومدير عام الترويج السياحي هيثم الغساني، ما أضفى بعدًا رسميًا يعكس أهمية المبادرة.
وجاء أبرز ما تضمنته الورشتان الإعلان عن تدشين رحلات جوية مباشرة إلى صلالة من مختلف المدن السعودية، حيث أطلقت طيران أديل خطًا جديدًا من الرياض، بينما عزز طيران ناس خيارات السفر بإضافة رحلات من الرياض وجدة والدمام. هذه الخطوة من شأنها دعم حركة السفر بين البلدين وتسهيل الوصول إلى الوجهة خلال موسم الخريف.
كما شهد الحدث مشاركة واسعة من شركات السياحة السعودية، وممثلي وسائل الإعلام، وعدد من المؤثرين في مجال السفر، الذين أسهموا في إبراز التجربة السياحية الفريدة التي تقدمها محافظة ظفار، من أجوائها المعتدلة إلى شلالاتها وجبالها الخضراء وعيونها الطبيعية.
في سياق أوسع، شكلت الورشتان منصة لمناقشة سبل تعزيز التعاون السياحي بين سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية، مع التركيز على تطوير برامج سياحية تلبي تطلعات الزوار السعوديين وتتماشى مع التغيرات المتسارعة في القطاع السياحي الخليجي.
تأتي هذه الجهود ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى ترسيخ موقع ظفار على خارطة السياحة الإقليمية، خاصة مع قرب انطلاق موسم الخريف الذي يضفي على المنطقة طابعًا استثنائيًا يجعلها واحة خضراء في قلب الجزيرة العربية.
وشهد الحدث حضور عدد من كبار المسؤولين، من بينهم سعادة السفير نجيب البوسعيدي، والقنصل العام سالم البوسعيدي، ومدير عام الترويج السياحي هيثم الغساني، ما أضفى بعدًا رسميًا يعكس أهمية المبادرة.
وجاء أبرز ما تضمنته الورشتان الإعلان عن تدشين رحلات جوية مباشرة إلى صلالة من مختلف المدن السعودية، حيث أطلقت طيران أديل خطًا جديدًا من الرياض، بينما عزز طيران ناس خيارات السفر بإضافة رحلات من الرياض وجدة والدمام. هذه الخطوة من شأنها دعم حركة السفر بين البلدين وتسهيل الوصول إلى الوجهة خلال موسم الخريف.
كما شهد الحدث مشاركة واسعة من شركات السياحة السعودية، وممثلي وسائل الإعلام، وعدد من المؤثرين في مجال السفر، الذين أسهموا في إبراز التجربة السياحية الفريدة التي تقدمها محافظة ظفار، من أجوائها المعتدلة إلى شلالاتها وجبالها الخضراء وعيونها الطبيعية.
في سياق أوسع، شكلت الورشتان منصة لمناقشة سبل تعزيز التعاون السياحي بين سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية، مع التركيز على تطوير برامج سياحية تلبي تطلعات الزوار السعوديين وتتماشى مع التغيرات المتسارعة في القطاع السياحي الخليجي.
تأتي هذه الجهود ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى ترسيخ موقع ظفار على خارطة السياحة الإقليمية، خاصة مع قرب انطلاق موسم الخريف الذي يضفي على المنطقة طابعًا استثنائيًا يجعلها واحة خضراء في قلب الجزيرة العربية.

