المصدر - أطلق المركز الوطني لإدارة النفايات “موان” (21) مبادرة نوعية ضمن خطة وطنية شاملة تهدف إلى تطوير منظومة إدارة النفايات في المشاعر المقدسة خلال موسم الحج في إطار التزامه برفع كفاءة الأداء البيئي وتحقيق الاستدامة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتغطي هذه المبادرات أربعة محاور رئيسية: التنظيم، التوعية، الرقابة، والتقنية، صُممت خصيصًا للتعامل مع التحديات البيئية الموسمية التي تطرأ مع توافد ملايين الحجاج كما تعزز التكامل بين الجهات الحكومية ومقدمي الخدمات لضمان عمل منظومة موحدة وفعالة.
في الجانب التقني والتنظيمي، يعمل المركز على تحسين التنسيق بين الجهات المعنية وتفعيل التقنيات الحديثة مع بناء قاعدة بيانات مركزية تسهم في اتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة ومحدثة، ما يرفع من كفاءة الأداء التشغيلي على الأرض.
وفي السياق ذاته، تولي المبادرات أهمية خاصة لرفع الوعي البيئي بين الحجاج، لا سيما في المخيمات عبر حملات توعية تركّز على تقليل الهدر الغذائي والاستفادة المثلى من الموارد إلى جانب تأهيل العاملين في القطاع لضمان تطبيق أفضل الممارسات في إدارة النفايات.
كما يشمل المسار الرقابي تعزيز الامتثال للأنظمة البيئية من خلال تكثيف أعمال التفتيش في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة ورصد وضبط المخالفات المتعلقة بالتعامل مع النفايات.
وفي مواجهة التحديات الآنية، أدرج المركز في خطته مبادرات ذات أثر سريع، من أبرزها مبادرة “إحرام مستدام”، واستخدام تقنيات فورية لإعادة تدوير نفايات الحج، ما يخفف الأثر البيئي ويعزز مشاركة القطاع غير الربحي في العمل البيئي.
وأكد “موان” أن هذه المبادرات تعكس التزام المركز بتحقيق أعلى معايير الاستدامة البيئية خلال مواسم الذروة، وتسهم في تحسين جودة الحياة داخل المشاعر المقدسة وترسخ مفهوم الإدارة المتكاملة للنفايات كجزء أساسي من منظومة الحج المتكاملة.
وتغطي هذه المبادرات أربعة محاور رئيسية: التنظيم، التوعية، الرقابة، والتقنية، صُممت خصيصًا للتعامل مع التحديات البيئية الموسمية التي تطرأ مع توافد ملايين الحجاج كما تعزز التكامل بين الجهات الحكومية ومقدمي الخدمات لضمان عمل منظومة موحدة وفعالة.
في الجانب التقني والتنظيمي، يعمل المركز على تحسين التنسيق بين الجهات المعنية وتفعيل التقنيات الحديثة مع بناء قاعدة بيانات مركزية تسهم في اتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة ومحدثة، ما يرفع من كفاءة الأداء التشغيلي على الأرض.
وفي السياق ذاته، تولي المبادرات أهمية خاصة لرفع الوعي البيئي بين الحجاج، لا سيما في المخيمات عبر حملات توعية تركّز على تقليل الهدر الغذائي والاستفادة المثلى من الموارد إلى جانب تأهيل العاملين في القطاع لضمان تطبيق أفضل الممارسات في إدارة النفايات.
كما يشمل المسار الرقابي تعزيز الامتثال للأنظمة البيئية من خلال تكثيف أعمال التفتيش في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة ورصد وضبط المخالفات المتعلقة بالتعامل مع النفايات.
وفي مواجهة التحديات الآنية، أدرج المركز في خطته مبادرات ذات أثر سريع، من أبرزها مبادرة “إحرام مستدام”، واستخدام تقنيات فورية لإعادة تدوير نفايات الحج، ما يخفف الأثر البيئي ويعزز مشاركة القطاع غير الربحي في العمل البيئي.
وأكد “موان” أن هذه المبادرات تعكس التزام المركز بتحقيق أعلى معايير الاستدامة البيئية خلال مواسم الذروة، وتسهم في تحسين جودة الحياة داخل المشاعر المقدسة وترسخ مفهوم الإدارة المتكاملة للنفايات كجزء أساسي من منظومة الحج المتكاملة.
