

المصدر -
في إنجاز يبعث على الفخر ويعكس أثر الرعاية والتمكين من جمعية كيان للأيتام ومن مدرسة تحفيظ القرآن الكريم التاسعة عشر واهتمام الأسرة الحاضنة، ختمت الابنة لجين سلطان، البالغة من العمر 15 عاما حفظ القرآن الكريم، ونالت شهادة تفوق ودرع التميز، تقديرا لإتقانها حفظ كتاب الله كاملًا.
لجين متفوقة وهادئة شاركت زميلاتها في حفظ القرآن الكريم من الروضة وعمرها ست سنوات حتى ثالث متوسط. وكانت تحفظ في المدرسة يوميا لمدة ساعتين وفي البيت تساعدها الأسرة وتشجعها على ذلك.
هذا وقد عبرت لجين عن فرحتها بحفظها للقرآن الكريم وحمدت الله على ذلك وكذلك عبرت أمها عن سعادتها بحفظ ابنتها لجين سلطان القرآن الكريم وقالت لجين تحصد التميز في عمر الورد، إنها فرحة كبيرة وشعور لا يوصف وفخر شديد وإنجاز عظيم فالحمد لله رب العالمين على هذه النعمة.
فخر كيان
هذا وعبرت إدارة جمعية كيان للأيتام عن فخرها الكبير بهذا الإنجاز، مؤكدة أن لجين هي مثال للطالبة المتفوقة والذكية والهادئة، وأن الجمعية مستمرة في دعم وتمكين مستفيديهاعلميا. والابنة لجين ليست مجرد حافظة للقرآن، بل قدوة مضيئة لكل مستفيدات كيان ونحن نفخر بها وندعو الله أن يرفعها بالقرآن درجات.".
لجين متفوقة وهادئة شاركت زميلاتها في حفظ القرآن الكريم من الروضة وعمرها ست سنوات حتى ثالث متوسط. وكانت تحفظ في المدرسة يوميا لمدة ساعتين وفي البيت تساعدها الأسرة وتشجعها على ذلك.
هذا وقد عبرت لجين عن فرحتها بحفظها للقرآن الكريم وحمدت الله على ذلك وكذلك عبرت أمها عن سعادتها بحفظ ابنتها لجين سلطان القرآن الكريم وقالت لجين تحصد التميز في عمر الورد، إنها فرحة كبيرة وشعور لا يوصف وفخر شديد وإنجاز عظيم فالحمد لله رب العالمين على هذه النعمة.
فخر كيان
هذا وعبرت إدارة جمعية كيان للأيتام عن فخرها الكبير بهذا الإنجاز، مؤكدة أن لجين هي مثال للطالبة المتفوقة والذكية والهادئة، وأن الجمعية مستمرة في دعم وتمكين مستفيديهاعلميا. والابنة لجين ليست مجرد حافظة للقرآن، بل قدوة مضيئة لكل مستفيدات كيان ونحن نفخر بها وندعو الله أن يرفعها بالقرآن درجات.".