للكاتبة السورية المقيمة في الولايات المتحدة نسرين الطويل


المصدر - تستخدم الكاتبة نسرين الطويل لغة أدبية شاعريّة في سرد قصصها ، مما يضفي على الكتاب طابعًا إنسانيًّا مؤثرًا يسهل على القارئ العادي فهمه والاستفادة منه ، إضافة إلى كونها مرجعًا علميًا مهمًا للمختصين.
إعادة تعريف دور الأسرة والمجتمع
لا يقتصر الكتاب على تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها المراهقون ، بل يطرح حلولًا عملية لإعادة تعريف دور الأسرة والمجتمع في دعم هؤلاء الشباب وتحويل الأزمات إلى فرص للنمو الشخصي والاجتماعي. في ذلك ، تعتبر الكاتبة أن “المراهق اليوم هو قائد الغد” وتدعو المجتمع إلى منحه الفرصة ليبني مستقبله.
الكاتبة نسرين الطويل: خلف الكتاب ونجاحاته
الكاتبة نسرين الطويل هي خبيرة اجتماعية سورية-أمريكية ، نشأت في دمشق وعاشت سنوات مراهقتها في الولايات المتحدة ، حيث جمعت بين حكمة الشرق وعلوم الغرب. تؤمن الكاتبة بأن الإنسان ليس سجينًا لأزماته بل هو نحات لها ، وقد كرست حياتها لتمكين الأسر والمراهقين عبر رؤيتها الخاصة التي تؤمن أن العلاقات يجب أن تبنى على الفهم لا الخوف.
خلاصة الكتاب
هذا الكتاب ليس مجرد دراسة أكاديمية ، بل هو وثيقة إنسانية تهدف إلى إلهام المجتمع والمختصين على حد سواء. من خلال قصص حية وتجارب قاسية ، يؤكد الكتاب أن المراهقين ليسوا أعباء بل هم فرص حقيقية لبناء مجتمع أكثر قدرة على التغيير والإبداع.
إعادة تعريف دور الأسرة والمجتمع
لا يقتصر الكتاب على تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها المراهقون ، بل يطرح حلولًا عملية لإعادة تعريف دور الأسرة والمجتمع في دعم هؤلاء الشباب وتحويل الأزمات إلى فرص للنمو الشخصي والاجتماعي. في ذلك ، تعتبر الكاتبة أن “المراهق اليوم هو قائد الغد” وتدعو المجتمع إلى منحه الفرصة ليبني مستقبله.
الكاتبة نسرين الطويل: خلف الكتاب ونجاحاته
الكاتبة نسرين الطويل هي خبيرة اجتماعية سورية-أمريكية ، نشأت في دمشق وعاشت سنوات مراهقتها في الولايات المتحدة ، حيث جمعت بين حكمة الشرق وعلوم الغرب. تؤمن الكاتبة بأن الإنسان ليس سجينًا لأزماته بل هو نحات لها ، وقد كرست حياتها لتمكين الأسر والمراهقين عبر رؤيتها الخاصة التي تؤمن أن العلاقات يجب أن تبنى على الفهم لا الخوف.
خلاصة الكتاب
هذا الكتاب ليس مجرد دراسة أكاديمية ، بل هو وثيقة إنسانية تهدف إلى إلهام المجتمع والمختصين على حد سواء. من خلال قصص حية وتجارب قاسية ، يؤكد الكتاب أن المراهقين ليسوا أعباء بل هم فرص حقيقية لبناء مجتمع أكثر قدرة على التغيير والإبداع.