

المصدر -
أوضحت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن إحصائية تعكس حجم الجهود المبذولة لخدمة ضيوف الرحمن خلال الفترة من 19 إلى 29 من شهر ذو القعدة لعام 1446هـ، في إطار خدماتها التشغيلية المكثفة استعدادًا لموسم الحج.
وفي إطار تعزيز أجواء الراحة والسكينة داخل الحرمين الشريفين، تم استخدام (5,589) لترًا من المعطرات، فيما بلغت كمية البخور المستخدم (7,829) جرامًا.
أما على صعيد خدمة ماء زمزم، فقد تم استهلاك أكثر من (6,979) مترًا مكعبًا من مياه زمزم المباركة، وتوزيع (202,200) عبوة زمزم على الحجاج والمصلين، في حين تجاوز عدد الأكواب المستخدمة للشرب (28,217,000) كوب.
وقد بلغ عدد وجبات الإفطار المقدمة للصائمين(338,092) وجبة، امتدادًا لنهج العطاء الذي تميزت به المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف الرحمن.
وبلغت كمية النفايات التي تم ترحيلها خلال الفترة (787) طنًا، وذلك ضمن خطة نظافة وتشغيل تعمل على مدار الساعة، لضمان بيئة طاهرة تعين حجاج بيت الله الحرام على أداء عباداتهم بكل راحة وطمأنينة.
كما حرصت الهيئة على إدخال السرور على قلوب الزوار من خلال توزيع (506,287) هدية وتوزيعة، شملت المصاحف والكتيبات التوعوية والسجادات.
وأكدت الهيئة أن هذه الأرقام تعكس التزامها التام بتوفير أعلى معايير الخدمة والراحة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
وخدمةً للحجاج والقاصدين للحرمين الشريفين.
وفي إطار تعزيز أجواء الراحة والسكينة داخل الحرمين الشريفين، تم استخدام (5,589) لترًا من المعطرات، فيما بلغت كمية البخور المستخدم (7,829) جرامًا.
أما على صعيد خدمة ماء زمزم، فقد تم استهلاك أكثر من (6,979) مترًا مكعبًا من مياه زمزم المباركة، وتوزيع (202,200) عبوة زمزم على الحجاج والمصلين، في حين تجاوز عدد الأكواب المستخدمة للشرب (28,217,000) كوب.
وقد بلغ عدد وجبات الإفطار المقدمة للصائمين(338,092) وجبة، امتدادًا لنهج العطاء الذي تميزت به المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف الرحمن.
وبلغت كمية النفايات التي تم ترحيلها خلال الفترة (787) طنًا، وذلك ضمن خطة نظافة وتشغيل تعمل على مدار الساعة، لضمان بيئة طاهرة تعين حجاج بيت الله الحرام على أداء عباداتهم بكل راحة وطمأنينة.
كما حرصت الهيئة على إدخال السرور على قلوب الزوار من خلال توزيع (506,287) هدية وتوزيعة، شملت المصاحف والكتيبات التوعوية والسجادات.
وأكدت الهيئة أن هذه الأرقام تعكس التزامها التام بتوفير أعلى معايير الخدمة والراحة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
وخدمةً للحجاج والقاصدين للحرمين الشريفين.