المصدر - عكف المواطن مبارك شاكر الشريف من أهالي العرفاء بمحافظة الطائف على صناعة عربات حديدية ما يقارب شهرًا كاملًا ليفاجئ بها زوار سوق عكاظ عندما حمل عليها أبنائه ونقلهم للسوق متوشحاً العلم السعودي مصحوباً بالأناشيد الوطنية التي تعزز الانتماء والحب للوطن وقيادته وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعو وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وقال الشريف : إنه حين صنع هذه العربة عزم المجيء عليها لسوق عكاظ ، مبينًا أن عكاظ تعد تظاهرة ثقافية وتاريخية تعرف الزوار بما كان عليه العرب في الجاهلية والإسلام ، كما وتعد ميداناً لإبراز التراث والحضارة والأدب والثقافة ، مفتخرًا ومعتزًا بوجوده على أرض المملكة الغنية بتاريخها.
وحث العوائل على الحضور لسوق عكاظ الذي أصبح عرسًا سنويًا تحتضنه محافظة الطائف ومنطقة العرفاء بشكل خاص للتعرف على الحضارة العربية في أبها صورها حيث يجد الإنسان ما يبحث عنه شعراً وأدباً وثقافة ، مقدماً شكره للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على الاهتمام بهذا السوق والحرص على تنوع فعالياتها تلبية لتطلعات ورغبات الزوار من داخل المملكة وخارجها.
وفيما يتعلق بصناعة العربات بين أنه يملك بمنزله ورشة يزاول فيها هوايته المتمثلة في إعداد المشغولات الحديدية ومنها العربات حيث أن صناعة العربات الثلاث التي أتى بها إلى السوق ساعده فيها جميع أفرد العائلة فمنهم من جلب الطلاء ومنهم ساعده في تركيب الإطارات والآخرون في لحام القطع بعضها ببعض وهذا في حد قوله يعزز روح العمل الجماعي داخل الأسرة.
وقال الشريف : إنه حين صنع هذه العربة عزم المجيء عليها لسوق عكاظ ، مبينًا أن عكاظ تعد تظاهرة ثقافية وتاريخية تعرف الزوار بما كان عليه العرب في الجاهلية والإسلام ، كما وتعد ميداناً لإبراز التراث والحضارة والأدب والثقافة ، مفتخرًا ومعتزًا بوجوده على أرض المملكة الغنية بتاريخها.
وحث العوائل على الحضور لسوق عكاظ الذي أصبح عرسًا سنويًا تحتضنه محافظة الطائف ومنطقة العرفاء بشكل خاص للتعرف على الحضارة العربية في أبها صورها حيث يجد الإنسان ما يبحث عنه شعراً وأدباً وثقافة ، مقدماً شكره للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على الاهتمام بهذا السوق والحرص على تنوع فعالياتها تلبية لتطلعات ورغبات الزوار من داخل المملكة وخارجها.
وفيما يتعلق بصناعة العربات بين أنه يملك بمنزله ورشة يزاول فيها هوايته المتمثلة في إعداد المشغولات الحديدية ومنها العربات حيث أن صناعة العربات الثلاث التي أتى بها إلى السوق ساعده فيها جميع أفرد العائلة فمنهم من جلب الطلاء ومنهم ساعده في تركيب الإطارات والآخرون في لحام القطع بعضها ببعض وهذا في حد قوله يعزز روح العمل الجماعي داخل الأسرة.