
المصدر - واس أطلق صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، أعمال جمعية “عزم” للبحث والإنقاذ والإغاثة، في خطوة تعكس دعم القيادة المتواصل لتمكين القطاع غير الربحي وتعزيز جاهزية المجتمع لمواجهة المخاطر والطوارئ، بما يتسق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وجرى التدشين بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ عبدالعزيز عتيق الغامدي وأعضاء المجلس، حيث تُعد “عزم” جمعية مسجّلة رسميًا لدى المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي وتحت إشراف وزارة الداخلية، متخصصة في تنفيذ المهام المرتبطة بالبحث والإنقاذ والإغاثة، وتقديم برامج توعوية وتدريبية في مجال السلامة العامة.
وأوضح سمو أمير المنطقة خلال كلمته في الحفل أن الجمعية تمثل مبادرة نوعية تترجم رؤية القيادة في بناء مجتمع أكثر وعيًا واستعدادًا للطوارئ، مشيرًا إلى أن الباحة تزخر بكفاءات شابة تمتلك القدرة على الإسهام في هذا المجال الحيوي، مؤكدًا أن العمل التطوعي يُعد ركيزة أساسية للتنمية المجتمعية المستدامة وهدفًا استراتيجيًا تسعى المملكة إلى تعزيزه من خلال الوصول إلى مليون متطوع بحلول 2030.
وتعمل الجمعية على بناء شراكات مؤسسية فاعلة مع القطاعات الحكومية والجهات الخيرية والفرق التطوعية، في سبيل رفع مستوى الجاهزية المجتمعية وتعزيز ثقافة الإنقاذ والسلامة، كما تحظى بدعم لوجستي ومؤسسي من عدد من الجهات الرسمية في تنفيذ مهامها الميدانية.
من جانبه، أعرب الأستاذ عبدالعزيز الغامدي وأعضاء المجلس عن شكرهم وامتنانهم لسمو أمير المنطقة على رعايته وتوجيهه الكريم، مؤكدين أن هذه الخطوة تُعد دافعًا كبيرًا لتعزيز الأثر المجتمعي لأعمال الجمعية وبداية مرحلة جديدة في تعزيز ثقافة السلامة والجاهزية المجتمعية بمنطقة الباحة.
وجرى التدشين بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ عبدالعزيز عتيق الغامدي وأعضاء المجلس، حيث تُعد “عزم” جمعية مسجّلة رسميًا لدى المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي وتحت إشراف وزارة الداخلية، متخصصة في تنفيذ المهام المرتبطة بالبحث والإنقاذ والإغاثة، وتقديم برامج توعوية وتدريبية في مجال السلامة العامة.
وأوضح سمو أمير المنطقة خلال كلمته في الحفل أن الجمعية تمثل مبادرة نوعية تترجم رؤية القيادة في بناء مجتمع أكثر وعيًا واستعدادًا للطوارئ، مشيرًا إلى أن الباحة تزخر بكفاءات شابة تمتلك القدرة على الإسهام في هذا المجال الحيوي، مؤكدًا أن العمل التطوعي يُعد ركيزة أساسية للتنمية المجتمعية المستدامة وهدفًا استراتيجيًا تسعى المملكة إلى تعزيزه من خلال الوصول إلى مليون متطوع بحلول 2030.
وتعمل الجمعية على بناء شراكات مؤسسية فاعلة مع القطاعات الحكومية والجهات الخيرية والفرق التطوعية، في سبيل رفع مستوى الجاهزية المجتمعية وتعزيز ثقافة الإنقاذ والسلامة، كما تحظى بدعم لوجستي ومؤسسي من عدد من الجهات الرسمية في تنفيذ مهامها الميدانية.
من جانبه، أعرب الأستاذ عبدالعزيز الغامدي وأعضاء المجلس عن شكرهم وامتنانهم لسمو أمير المنطقة على رعايته وتوجيهه الكريم، مؤكدين أن هذه الخطوة تُعد دافعًا كبيرًا لتعزيز الأثر المجتمعي لأعمال الجمعية وبداية مرحلة جديدة في تعزيز ثقافة السلامة والجاهزية المجتمعية بمنطقة الباحة.