

المصدر -
شارك الدكتور سيمور نصيروف، رئيس الجالية الأذربيجانية في مصر والرئيس المشارك لاتحاد العلماء الأذربيجانيين في العالم، في المؤتمر العلمي الدولي بعنوان "الإسلاموفوبيا: فضح التحيز وتفكيك الصور النمطية"، الذي انعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو يومي 26 و27 مايو.
عُقد المؤتمر بتنظيم مشترك بين مركز باكو الدولي للتعددية الثقافية ومركز تحليل العلاقات الدولية ومجموعة مبادرة باكو، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لليوم الدولي للنضال ضد الإسلاموفوبيا، وبشراكة مع منظمات دولية بارزة، منها منتدى مجموعة العشرين للحوار بين الأديان، ومنظمة التعاون الإسلامي، والإيسيسكو، ومركز الدوحة الدولي للحوار بين الأديان، إضافة إلى مجلس حكماء المسلمين وجمعية قادة المسلمين الأوروبية.
هدف المؤتمر إلى إنشاء منصة أكاديمية تناقش الاتجاهات المثيرة للقلق تجاه المسلمين والبلدان ذات الأغلبية المسلمة، بمشاركة أكثر من 100 شخصية دولية من مختلف التخصصات، بما في ذلك علماء وخبراء ومسؤولون من 40 دولة، لا سيما من الدول العربية.
حيث تناولت الجلسات العلمية عدة محاور رئيسية، منها "الاتجاهات العالمية في الإسلاموفوبيا" ، "كراهية المسلمين في السياسة"، بالإضافة إلى تأثير وسائل الإعلام والذكاء الاصطناعي في نشر التحيز ضد المسلمين. كما ناقش المشاركون دور المرأة في مواجهة الصور النمطية، والتشريعات الأوروبية المعادية للإسلام ، وأهمية الحفاظ على التراث الثقافي الإسلامي في ظل التغيرات العالمية.

عُقد المؤتمر بتنظيم مشترك بين مركز باكو الدولي للتعددية الثقافية ومركز تحليل العلاقات الدولية ومجموعة مبادرة باكو، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لليوم الدولي للنضال ضد الإسلاموفوبيا، وبشراكة مع منظمات دولية بارزة، منها منتدى مجموعة العشرين للحوار بين الأديان، ومنظمة التعاون الإسلامي، والإيسيسكو، ومركز الدوحة الدولي للحوار بين الأديان، إضافة إلى مجلس حكماء المسلمين وجمعية قادة المسلمين الأوروبية.
هدف المؤتمر إلى إنشاء منصة أكاديمية تناقش الاتجاهات المثيرة للقلق تجاه المسلمين والبلدان ذات الأغلبية المسلمة، بمشاركة أكثر من 100 شخصية دولية من مختلف التخصصات، بما في ذلك علماء وخبراء ومسؤولون من 40 دولة، لا سيما من الدول العربية.
حيث تناولت الجلسات العلمية عدة محاور رئيسية، منها "الاتجاهات العالمية في الإسلاموفوبيا" ، "كراهية المسلمين في السياسة"، بالإضافة إلى تأثير وسائل الإعلام والذكاء الاصطناعي في نشر التحيز ضد المسلمين. كما ناقش المشاركون دور المرأة في مواجهة الصور النمطية، والتشريعات الأوروبية المعادية للإسلام ، وأهمية الحفاظ على التراث الثقافي الإسلامي في ظل التغيرات العالمية.
