المصدر - في مشهد يزهر بالإبداع وتعبق فيه أروقة الفن بعبير الطفولة، أعلنت الأستاذة والفنانة التشكيلية سلوى الأنصاري، رئيسة فريق رقش التطوعي الذي يعمل تحت مظلة جمعية العمل التطوعي بمنطقة تبوك، عن انطلاق معرض “جهبذ” الفني للأطفال، والذي سيُقام في قاعة الفنون البصرية بجمعية الثقافة والفنون، خلال يومي الخميس والجمعة الموافق 29 – 30 من مايو الجاري.
يأتي المعرض بوصفه تظاهرة فنية تُعنى بتسليط الضوء على مواهب الأطفال في مجال الفن التشكيلي، وفتح آفاق التعبير البصري أمامهم، في محاولة لرصد ملامح جيلٍ واعد يرسم بخياله النقي ملامح الجمال على لوحات بيضاء.
وأكدت الفنانة سلوى الأنصاري أن معرض جهبذ لا يقتصر على عرض إبداعات الأطفال فحسب، بل يحمل في جوهره رسالة سامية تتمثل في تعريف المجتمع بروّاد الفن التشكيلي في المملكة، من خلال محاكاة الأطفال لأعمال أولئك الروّاد، في تجربة فنية ثرية تجمع بين براءة التلقي وعمق التأثر، فتُولد منها لوحات تنبض بالدهشة والوفاء.
وأضافت الأنصاري: “اخترنا اسم جهبذ لما يحمله من دلالة على النبوغ والتميّز، وهو ما لمسناه في الأعمال المشاركة، التي تعكس تنوّعًا في الأساليب، ووعيًا فنيًا في التعبير، رغم حداثة أعمار المشاركين”.
ومن المتوقع أن يشهد المعرض حضورًا نوعيًا من المهتمين بالفن التشكيلي، والفنانين، والنقاد، وأولياء الأمور، إلى جانب جمهور من الزوار من داخل منطقة تبوك وخارجها، في ظل ما تشهده المملكة من نهضة ثقافية وفنية متسارعة، تُعزّزها مستهدفات رؤية السعودية 2030 في بناء مجتمع مبدع يُعلي من قيمة الفن والجمال
يأتي المعرض بوصفه تظاهرة فنية تُعنى بتسليط الضوء على مواهب الأطفال في مجال الفن التشكيلي، وفتح آفاق التعبير البصري أمامهم، في محاولة لرصد ملامح جيلٍ واعد يرسم بخياله النقي ملامح الجمال على لوحات بيضاء.
وأكدت الفنانة سلوى الأنصاري أن معرض جهبذ لا يقتصر على عرض إبداعات الأطفال فحسب، بل يحمل في جوهره رسالة سامية تتمثل في تعريف المجتمع بروّاد الفن التشكيلي في المملكة، من خلال محاكاة الأطفال لأعمال أولئك الروّاد، في تجربة فنية ثرية تجمع بين براءة التلقي وعمق التأثر، فتُولد منها لوحات تنبض بالدهشة والوفاء.
وأضافت الأنصاري: “اخترنا اسم جهبذ لما يحمله من دلالة على النبوغ والتميّز، وهو ما لمسناه في الأعمال المشاركة، التي تعكس تنوّعًا في الأساليب، ووعيًا فنيًا في التعبير، رغم حداثة أعمار المشاركين”.
ومن المتوقع أن يشهد المعرض حضورًا نوعيًا من المهتمين بالفن التشكيلي، والفنانين، والنقاد، وأولياء الأمور، إلى جانب جمهور من الزوار من داخل منطقة تبوك وخارجها، في ظل ما تشهده المملكة من نهضة ثقافية وفنية متسارعة، تُعزّزها مستهدفات رؤية السعودية 2030 في بناء مجتمع مبدع يُعلي من قيمة الفن والجمال
