المصدر - واس في خطوة تعكس عُمق الاهتمام الوطني بتوثيق الذاكرة الإسلامية وتعزيز المحتوى التاريخي للحرمين الشريفين، رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين ورئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، الاجتماع الأول للجنة الإشرافية العليا لمشروع “تاريخ الحج والحرمين الشريفين”، إحدى المبادرات الوطنية الرائدة في مجالات التوثيق والمعرفة.
ويهدف المشروع إلى إنشاء مرجعية معرفية متكاملة ترصد مسيرة الحرمين الشريفين ومناسك الحج والعمرة عبر العصور، وتوثق التحولات الكبرى التي شهدتها خدمة ضيوف الرحمن، بوصفها إرثًا حضاريًا وروحيًا وإنسانيًا متجددًا. وينطلق المشروع من رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي أولى تاريخ الحرمين عناية فائقة، وبدعم مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
وانطلق المشروع بدايةً كموسوعة علمية بعنوان “موسوعة الحج والحرمين الشريفين”، قبل أن يتحول إلى مبادرة وطنية كبرى، تنفذها دارة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2025، بما يُجسّد التكامل المؤسسي في صياغة رواية علمية دقيقة للحرمين الشريفين.
وضمت اللجنة الإشرافية العليا نخبة من أصحاب المعالي والفضيلة والمتخصصين، يتقدمهم معالي وزير الحج والعمرة رئيس برنامج خدمة ضيوف الرحمن الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ومعالي الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، وعدد من الأكاديميين والخبراء في مجالات التاريخ والدراسات الإسلامية.
ويمثّل هذا الاجتماع نقطة انطلاق استراتيجية لتفعيل المشروع وفق منهجية علمية، تضع الأسس الرصينة لتوثيق تجربة الحج والعمرة، وتسهم في ترسيخ الهوية الإسلامية للحرمين الشريفين باعتبارهما منارات للسلام والتسامح وملتقى حضارات.
ويهدف المشروع إلى إنشاء مرجعية معرفية متكاملة ترصد مسيرة الحرمين الشريفين ومناسك الحج والعمرة عبر العصور، وتوثق التحولات الكبرى التي شهدتها خدمة ضيوف الرحمن، بوصفها إرثًا حضاريًا وروحيًا وإنسانيًا متجددًا. وينطلق المشروع من رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي أولى تاريخ الحرمين عناية فائقة، وبدعم مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
وانطلق المشروع بدايةً كموسوعة علمية بعنوان “موسوعة الحج والحرمين الشريفين”، قبل أن يتحول إلى مبادرة وطنية كبرى، تنفذها دارة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2025، بما يُجسّد التكامل المؤسسي في صياغة رواية علمية دقيقة للحرمين الشريفين.
وضمت اللجنة الإشرافية العليا نخبة من أصحاب المعالي والفضيلة والمتخصصين، يتقدمهم معالي وزير الحج والعمرة رئيس برنامج خدمة ضيوف الرحمن الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ومعالي الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، وعدد من الأكاديميين والخبراء في مجالات التاريخ والدراسات الإسلامية.
ويمثّل هذا الاجتماع نقطة انطلاق استراتيجية لتفعيل المشروع وفق منهجية علمية، تضع الأسس الرصينة لتوثيق تجربة الحج والعمرة، وتسهم في ترسيخ الهوية الإسلامية للحرمين الشريفين باعتبارهما منارات للسلام والتسامح وملتقى حضارات.
