المصدر -
دعا الدكتور جريدي المنصوري الأمين العام لسوق عكاظ، المثقفين والإعلاميين إلى مواصلة تحرير دورهم الأدبي والفكري للمشاركة في صناعة برنامج سوق عكاظ للعام المقبل بإرسال مقترحاتهم وملاحظتهم مؤكدا أنها ستلقى أذان صاغية وعناية فائقة، وقال في ختام البرامج الثقافية للدورة العاشرة مساء أمس*(السبت): أنا استشعر ما يقوم به الإعلاميون*بالدرجة الأولى في تحرير مائدة سوق عكاظ.
وأضاف: هاهو عكاظ يودعكم من خلال انتهاء برنامج الخيمة الثقافية وكثيرا من الأدباء والمفكرين والشعراء والنقاد قد جاءوا الي هذا المكان واثروا هذا الموقع بأطروحاتهم وتعليقاتهم ومشاركاتهم من السيدات والسادة وكثيرون آخرون أتوا مستمعين فكان لحضورهم ومشاركتهم الدور الكبير والفاعل في الحياة الثقافية التي عج بها هذا المكان.
وزاد: عكاظ في دورته العاشرة هو نتيجة عمل دؤوب استمر عدة أشهر ونحن إذ ننهي فعاليات البرنامج الثقافي، لا نملك الا تقديم الشكر الجزيل والثناء العاطر الي كل من أسهم وكل من حضر وكل من شارك والجميع شركاء في صناعة برنامج عكاظ وهناك لجان عملت وهناك زملاء أرسلوا مقترحاتهم وكان لهذه المقترحات دور بارز وكبير في صناعة وصياغة البرنامج الثقافي لهذا العام .
دعا الدكتور جريدي المنصوري الأمين العام لسوق عكاظ، المثقفين والإعلاميين إلى مواصلة تحرير دورهم الأدبي والفكري للمشاركة في صناعة برنامج سوق عكاظ للعام المقبل بإرسال مقترحاتهم وملاحظتهم مؤكدا أنها ستلقى أذان صاغية وعناية فائقة، وقال في ختام البرامج الثقافية للدورة العاشرة مساء أمس*(السبت): أنا استشعر ما يقوم به الإعلاميون*بالدرجة الأولى في تحرير مائدة سوق عكاظ.
وأضاف: هاهو عكاظ يودعكم من خلال انتهاء برنامج الخيمة الثقافية وكثيرا من الأدباء والمفكرين والشعراء والنقاد قد جاءوا الي هذا المكان واثروا هذا الموقع بأطروحاتهم وتعليقاتهم ومشاركاتهم من السيدات والسادة وكثيرون آخرون أتوا مستمعين فكان لحضورهم ومشاركتهم الدور الكبير والفاعل في الحياة الثقافية التي عج بها هذا المكان.
وزاد: عكاظ في دورته العاشرة هو نتيجة عمل دؤوب استمر عدة أشهر ونحن إذ ننهي فعاليات البرنامج الثقافي، لا نملك الا تقديم الشكر الجزيل والثناء العاطر الي كل من أسهم وكل من حضر وكل من شارك والجميع شركاء في صناعة برنامج عكاظ وهناك لجان عملت وهناك زملاء أرسلوا مقترحاتهم وكان لهذه المقترحات دور بارز وكبير في صناعة وصياغة البرنامج الثقافي لهذا العام .
