

المصدر - 


قام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الجموم، بتنفيذ فرضية لحادثة سقوط شخص في بئر وانقاذه، وذلك بالتعاون مع إدارة الدفاع المدني، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، وبلدية الجموم، وشرطة المحافظة، إلى جانب مركز العمليات الأمنية الموحد (911) بمنطقة مكة المكرمة، وبمتابعة من غرفة الطوارئ المركزية بفرع الوزارة.
ويأتي تنفيذ هذه الفرضية ضمن الإجراءات الاستباقية الرامية إلى رفع مستوى الجاهزية لمواجهة حالات الطوارئ، وتعزيز سلامة الأرواح والممتلكات، كما تهدف إلى توحيد الجهود بين الجهات المعنية، ورفع كفاءة التنسيق وسرعة الاستجابة عند وقوع أي حادث – لا قدر الله.
وبدأت الفرضية بتلقي البلاغ عبر مركز العمليات الأمنية الموحد (911)، حيث تم تمرير البلاغ إلى غرفة الطوارئ المركزية بفرع الوزارة والجهات المشاركة، وقد تعامل مكتب البيئة بالمحافظة مع البلاغ من خلال موظف الطوارئ، وتم اتخاذ جميع الإجراءات الميدانية بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتنفيذ الفرضية، التي اكتملت بنجاح خلال مدة زمنية لم تتجاوز 10 دقائق.
وأوضح الأستاذ صالح بن محمد آل رغيب، مدير مكتب الوزارة بمحافظة الجموم، أن تنفيذ هذه الفرضية يهدف إلى تعزيز كفاءة التعامل مع الكوارث البيئية، وقياس جاهزية الجهات المشاركة، وتحديد نقاط القوة والضعف لتحسين الأداء العام، وأضاف أن إتمام الفرضية بنجاح في أقل من عشر دقائق يعكس مدى الجاهزية العالية والاستعداد المسبق من قبل جميع الجهات المشاركة.
وأكد آل رغيب: أن هذه الفرضيات تُعد خطوة أساسية نحو تحقيق أعلى معايير الأمان البيئي، وتسهم في تحسين الاستجابة السريعة والفعالة للحوادث، بما يدعم حماية المجتمع والبيئة على حد سواء.
ويأتي تنفيذ هذه الفرضية ضمن الإجراءات الاستباقية الرامية إلى رفع مستوى الجاهزية لمواجهة حالات الطوارئ، وتعزيز سلامة الأرواح والممتلكات، كما تهدف إلى توحيد الجهود بين الجهات المعنية، ورفع كفاءة التنسيق وسرعة الاستجابة عند وقوع أي حادث – لا قدر الله.
وبدأت الفرضية بتلقي البلاغ عبر مركز العمليات الأمنية الموحد (911)، حيث تم تمرير البلاغ إلى غرفة الطوارئ المركزية بفرع الوزارة والجهات المشاركة، وقد تعامل مكتب البيئة بالمحافظة مع البلاغ من خلال موظف الطوارئ، وتم اتخاذ جميع الإجراءات الميدانية بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتنفيذ الفرضية، التي اكتملت بنجاح خلال مدة زمنية لم تتجاوز 10 دقائق.
وأوضح الأستاذ صالح بن محمد آل رغيب، مدير مكتب الوزارة بمحافظة الجموم، أن تنفيذ هذه الفرضية يهدف إلى تعزيز كفاءة التعامل مع الكوارث البيئية، وقياس جاهزية الجهات المشاركة، وتحديد نقاط القوة والضعف لتحسين الأداء العام، وأضاف أن إتمام الفرضية بنجاح في أقل من عشر دقائق يعكس مدى الجاهزية العالية والاستعداد المسبق من قبل جميع الجهات المشاركة.
وأكد آل رغيب: أن هذه الفرضيات تُعد خطوة أساسية نحو تحقيق أعلى معايير الأمان البيئي، وتسهم في تحسين الاستجابة السريعة والفعالة للحوادث، بما يدعم حماية المجتمع والبيئة على حد سواء.


