المصدر - واس عقد مجلس الشورى اليوم، جلسته العادية الحادية والثلاثين من أعمال السنة الأولى للدورة التاسعة، برئاسة معالي نائب رئيس المجلس الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي، حيث استعرض المجلس جدول أعمال الجلسة واتخذ قراراته بشأن عدد من الموضوعات المدرجة.
وفي أولى قراراته، طالب المجلس الهيئة العامة للنقل بزيادة البرامج التدريبية اللوجستية التي تقدمها الأكاديمية السعودية اللوجستية وتنويعها لتلبية احتياجات القطاع، إلى جانب التنسيق مع الجهات المعنية لمراجعة معايير جودة النقل الترددي للحجاج وتطويرها، ودراسة إنشاء مشاريع مترو في المدن الكبرى.
كما شدد المجلس في قراره على أهمية رفع الطاقة الاستيعابية لقطارات الركاب في المملكة، وزيادة سرعتها لتواكب أداء قطار الحرمين السريع.
وفي قرار آخر، دعا المجلس دارة الملك عبدالعزيز إلى إتاحة البوابة البحثية عبر موقعها الإلكتروني، وزيادة التعريف بخدماتها في مجال تعقيم وترميم الوثائق والمخطوطات وتجليد الكتب.
وناقش المجلس كذلك تقرير المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، حيث طالبت عضو المجلس الدكتورة ريمه اليحيا بتحسين تجربة المسافرين وتسهيل الخدمات، بينما دعت الدكتورة سارة قاسم إلى إعادة تقييم استثمارات المؤسسة وتحديد مصير الشركات التابعة.
كما ناقش المجلس تقرير وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وطالبت الدكتورة تقوى عمر بتوسيع قاعدة الشركات الكبرى عبر سياسات تشريعية وتحفيزية، فيما شددت الدكتورة عائشة عريشي على تحسين خدمات الإنترنت في المناطق الحدودية.
وفي السياق ذاته، ناقش المجلس تقارير كل من: هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، حيث تم التأكيد على تطوير آليات الصناعات الدوائية وتفعيل نسب الالتزام بالتوريد المحلي.
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وشددت الدكتورة منى الفضلي على تقييم أداء برنامج المشغل الاقتصادي.
المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، وأوصى الأعضاء بوضع برامج لرصد الأمراض المنقولة من الحيوان وتعزيز الشراكات البيئية والثقافية.
المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، حيث نوقشت عدد من المبادرات المتعلقة بالاستدامة البيئية.
وفي ختام الجلسة، طلبت اللجان المختصة مزيدًا من الوقت لدراسة ملاحظات الأعضاء والعودة بوجهات نظرها في جلسات لاحقة.
وفي أولى قراراته، طالب المجلس الهيئة العامة للنقل بزيادة البرامج التدريبية اللوجستية التي تقدمها الأكاديمية السعودية اللوجستية وتنويعها لتلبية احتياجات القطاع، إلى جانب التنسيق مع الجهات المعنية لمراجعة معايير جودة النقل الترددي للحجاج وتطويرها، ودراسة إنشاء مشاريع مترو في المدن الكبرى.
كما شدد المجلس في قراره على أهمية رفع الطاقة الاستيعابية لقطارات الركاب في المملكة، وزيادة سرعتها لتواكب أداء قطار الحرمين السريع.
وفي قرار آخر، دعا المجلس دارة الملك عبدالعزيز إلى إتاحة البوابة البحثية عبر موقعها الإلكتروني، وزيادة التعريف بخدماتها في مجال تعقيم وترميم الوثائق والمخطوطات وتجليد الكتب.
وناقش المجلس كذلك تقرير المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، حيث طالبت عضو المجلس الدكتورة ريمه اليحيا بتحسين تجربة المسافرين وتسهيل الخدمات، بينما دعت الدكتورة سارة قاسم إلى إعادة تقييم استثمارات المؤسسة وتحديد مصير الشركات التابعة.
كما ناقش المجلس تقرير وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وطالبت الدكتورة تقوى عمر بتوسيع قاعدة الشركات الكبرى عبر سياسات تشريعية وتحفيزية، فيما شددت الدكتورة عائشة عريشي على تحسين خدمات الإنترنت في المناطق الحدودية.
وفي السياق ذاته، ناقش المجلس تقارير كل من: هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، حيث تم التأكيد على تطوير آليات الصناعات الدوائية وتفعيل نسب الالتزام بالتوريد المحلي.
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وشددت الدكتورة منى الفضلي على تقييم أداء برنامج المشغل الاقتصادي.
المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، وأوصى الأعضاء بوضع برامج لرصد الأمراض المنقولة من الحيوان وتعزيز الشراكات البيئية والثقافية.
المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، حيث نوقشت عدد من المبادرات المتعلقة بالاستدامة البيئية.
وفي ختام الجلسة، طلبت اللجان المختصة مزيدًا من الوقت لدراسة ملاحظات الأعضاء والعودة بوجهات نظرها في جلسات لاحقة.
