في نسختها الرابعة لعام 2024- 2025..

المصدر - 



احتفاءً بعام الحرف اليدوية ودور الحرف في العلو والازدهار بالأدب والمعرفة ، أقام مقهى برادايم الأدبي في ليلة ختام مبادرات الشريك الأدبي التابعة لهيئة الأدب والنشر والترجمة بوزارة الثقافة في نسختها الرابعة لعامي 2024 - 2025م .
عروض حية ومباشرة من مختلف الحرف اليدوية المختلفة وذكر كل ما يتعلق بالأدب وارتباطه المباشر بالحرف اليدوية ، وتضمنت أركان مختلفة من صناعة الفخار بالبناء اليدوي وصناعة الفخار بالعجل وحرفة التطريز وحرفة مشغولات الخوصيات وحرفة مشغولات السيراميك بمشاركة مميزة من الحرفيات المرخصات من هيئة التراث وهن :سامية النزاوي، ريم طه، ربى باقيس، سهى القريشي، صفية صديق.
كما تضمن عرض الحرف اليدوية ربط الأدب والشعر والتراث القديم والأدب الشعبي وعلاقته الوطيدة بمختلف الحرف اليدوية.
ثم أُختتم بلقاء حواري بعنوان صوت الأدب في التراث "الفلكلور أنموذجًا" من تقديم الناقد والفيلسوف سمير السيد وتقديم الدكتور عبدالله الزهراني، تحدثا فيه عن الفلكلور وأهميته ودور الحِرف اليدوية في تغذية الإنتماء للهوية وكيفية الحفاظ على الفلكلور والحرفة والسؤال :متى يكون الحرفي فنان؟
-تنوع اللقاء بعدة مشاركات مميزة وجميلة من الجمهور وإثراءات ادبية فعالية ومسك الختام كان تكريم كل من ساهم في مسيرة تسعة أشهر مع مالك مقهى بارادايم الاستاذ تركي الغامدي.
-مسيرة حافلة بالعطاء والحب والأدب والمعرفة والتبادل الثقافي.
-أمسيات وحلقات نقاش وجلسات لأدب الأطفال واليافعين وندوات للصغار والكبار وشراكات مجتمعية مع المدارس والجامعات داخل مدينة ينبع وخارجها.
-تكريم الإعلاميين الذين أظهروا نتاج الأشهر الماضية بتعاونهم وتفانيهم بنشر المحتوى الأدبي الثقافي.
-تكريم الكتّاب الذين ساهموا في نجاح النسخة والناشطين الثقافيين والمواهب الأدبية الشابة وكل من وضع بصمة مميزة ودرجة ثابتة للوصول إلى طريق الأدب من المقاهي إلى المجتمع وتم بحمد الله.
عروض حية ومباشرة من مختلف الحرف اليدوية المختلفة وذكر كل ما يتعلق بالأدب وارتباطه المباشر بالحرف اليدوية ، وتضمنت أركان مختلفة من صناعة الفخار بالبناء اليدوي وصناعة الفخار بالعجل وحرفة التطريز وحرفة مشغولات الخوصيات وحرفة مشغولات السيراميك بمشاركة مميزة من الحرفيات المرخصات من هيئة التراث وهن :سامية النزاوي، ريم طه، ربى باقيس، سهى القريشي، صفية صديق.
كما تضمن عرض الحرف اليدوية ربط الأدب والشعر والتراث القديم والأدب الشعبي وعلاقته الوطيدة بمختلف الحرف اليدوية.
ثم أُختتم بلقاء حواري بعنوان صوت الأدب في التراث "الفلكلور أنموذجًا" من تقديم الناقد والفيلسوف سمير السيد وتقديم الدكتور عبدالله الزهراني، تحدثا فيه عن الفلكلور وأهميته ودور الحِرف اليدوية في تغذية الإنتماء للهوية وكيفية الحفاظ على الفلكلور والحرفة والسؤال :متى يكون الحرفي فنان؟
-تنوع اللقاء بعدة مشاركات مميزة وجميلة من الجمهور وإثراءات ادبية فعالية ومسك الختام كان تكريم كل من ساهم في مسيرة تسعة أشهر مع مالك مقهى بارادايم الاستاذ تركي الغامدي.
-مسيرة حافلة بالعطاء والحب والأدب والمعرفة والتبادل الثقافي.
-أمسيات وحلقات نقاش وجلسات لأدب الأطفال واليافعين وندوات للصغار والكبار وشراكات مجتمعية مع المدارس والجامعات داخل مدينة ينبع وخارجها.
-تكريم الإعلاميين الذين أظهروا نتاج الأشهر الماضية بتعاونهم وتفانيهم بنشر المحتوى الأدبي الثقافي.
-تكريم الكتّاب الذين ساهموا في نجاح النسخة والناشطين الثقافيين والمواهب الأدبية الشابة وكل من وضع بصمة مميزة ودرجة ثابتة للوصول إلى طريق الأدب من المقاهي إلى المجتمع وتم بحمد الله.



