

المصدر -
كشفت مصادر مصرية أن الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لقبول هدنة في قطاع غزة لعدة أيام.
وأضافت المصادر أن واشنطن أبلغت الوسطاء معارضتها توسيع العمليات العسكرية في غزة.
كما قالت إن حركة حماس طالبت بضمانات بعدم عودة إسرائيل للحرب مجددا.
إلى ذلك أفادت المصادر المصرية بأن العمل جار على تأمين دخول كميات من الأدوية والطعام إلى الأسرى في غزة.
وكانت إسرائيل استأنفت عملياتها العسكرية في قطاع غزة في 18 آذار/مارس الماضي، بعد هدنة استمرت شهرين.
ووافق المجلس الأمني في إسرائيل مطلع الشهر الجاري على خطة للتوغل في أراضي قطاع غزة والسيطرة عليها بعد استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتوسيع العمليات والدفع بفكرة الهجرة الطوعية للفلسطينيين.
وقال المجلس إن هدف الخطة القضاء على حماس وشن "ضربات قوية" ضدها بدون تحديد طبيعتها، واستعادة الرهائن المحتجزين في القطاع.
وفي بيان صدر عن مكتبه، الثلاثاء، قال نتنياهو إن الجيش سيدخل قطاع غزة "بكل قوته" في الأيام المقبلة.
وأضافت المصادر أن واشنطن أبلغت الوسطاء معارضتها توسيع العمليات العسكرية في غزة.
كما قالت إن حركة حماس طالبت بضمانات بعدم عودة إسرائيل للحرب مجددا.
إلى ذلك أفادت المصادر المصرية بأن العمل جار على تأمين دخول كميات من الأدوية والطعام إلى الأسرى في غزة.
وكانت إسرائيل استأنفت عملياتها العسكرية في قطاع غزة في 18 آذار/مارس الماضي، بعد هدنة استمرت شهرين.
ووافق المجلس الأمني في إسرائيل مطلع الشهر الجاري على خطة للتوغل في أراضي قطاع غزة والسيطرة عليها بعد استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتوسيع العمليات والدفع بفكرة الهجرة الطوعية للفلسطينيين.
وقال المجلس إن هدف الخطة القضاء على حماس وشن "ضربات قوية" ضدها بدون تحديد طبيعتها، واستعادة الرهائن المحتجزين في القطاع.
وفي بيان صدر عن مكتبه، الثلاثاء، قال نتنياهو إن الجيش سيدخل قطاع غزة "بكل قوته" في الأيام المقبلة.