

المصدر - 

وقَّعت جمعية البر بجدة اتفاقية تعاون مع مجمع ومركز محمد عبد الرحمن السهلي للطب العام وغسيل الكلى للاستفادة من الخدمات الطبية المتوفرة لديهم لصالح مرضى الفشل الكلوي المسجلين في مراكز الغسيل التابعة للجمعية.
وقد وقّع الاتفاقية كل من الرئيس التنفيذي للجمعية المهندس محيي الدين بن يحيى حكمي، والرئيس التنفيذي للمجمع أ. محمد عبد الرحمن السهلي.
وبموجب الاتفاقية ستقوم الجمعية -عند الحاجة- بإرسال حالات تتطلب الغسيل الكلوي الى المجمع وفق تنظيمات مالية وضوابط تم التوافق عليها بين الطرفين.
وجاء توقيع الاتفاقية انطلاقًا من رغبة الطرفين في تطوير سبل التعاون بينهما؛ لمساندة المستفيدين من مرضى الفشل الكلوي بما يساهم في تعزيز الصحة العامة وتحسين جودة الحياة وفق منظومة من العمل التكاملي القائم على مفهوم تبادل المنافع وتحقيق المصلحة العامة في تمكين العمل الاجتماعي.
وتجسد الاتفاقية حرص الطرفين على توظيف إمكانياتهما بما يخدم المجتمع، وبما يعكس صور التكافل الاجتماعي، والحرص على تمكين المسؤولية الاجتماعية، عبر المشاركة والتعاون على تقديم أفضل الخدمات التي تترك أثرها الإيجابي المستدام وفق رؤية المملكة 2030.
كما تعكس الاتفاقية إيمان الطرفين بأهمية التعاون المثمر بين القطاع غير الربحي وقطاع الأعمال بما يحقق الأهداف المشتركة في خدمة المجتمع، وبما يساهم في تمكين واستدامة العمل الاجتماعي، وتعظيم أثره، من خلال تقديم تجارب متميزة تعود بالخير على المستفيدين.
يُذكر أن جمعية البر بجدة تقدم عددًا من البرامج والأنشطة الداعمة لنشاطاتها المجتمعية التي تخدم الأسر والأيتام ومرضى الفشل الكلوي. وتحرص الجمعية وفق رؤيتها على تحقيق الريادة في صناعة الأثر الاجتماعي المستدام، من خلال حزمة من الأهداف المحورية، التي تشمل تعزيز الصحة العامة، وتحسين جودة الحياة للمرضى والأُسر والأيتام.
وقد وقّع الاتفاقية كل من الرئيس التنفيذي للجمعية المهندس محيي الدين بن يحيى حكمي، والرئيس التنفيذي للمجمع أ. محمد عبد الرحمن السهلي.
وبموجب الاتفاقية ستقوم الجمعية -عند الحاجة- بإرسال حالات تتطلب الغسيل الكلوي الى المجمع وفق تنظيمات مالية وضوابط تم التوافق عليها بين الطرفين.
وجاء توقيع الاتفاقية انطلاقًا من رغبة الطرفين في تطوير سبل التعاون بينهما؛ لمساندة المستفيدين من مرضى الفشل الكلوي بما يساهم في تعزيز الصحة العامة وتحسين جودة الحياة وفق منظومة من العمل التكاملي القائم على مفهوم تبادل المنافع وتحقيق المصلحة العامة في تمكين العمل الاجتماعي.
وتجسد الاتفاقية حرص الطرفين على توظيف إمكانياتهما بما يخدم المجتمع، وبما يعكس صور التكافل الاجتماعي، والحرص على تمكين المسؤولية الاجتماعية، عبر المشاركة والتعاون على تقديم أفضل الخدمات التي تترك أثرها الإيجابي المستدام وفق رؤية المملكة 2030.
كما تعكس الاتفاقية إيمان الطرفين بأهمية التعاون المثمر بين القطاع غير الربحي وقطاع الأعمال بما يحقق الأهداف المشتركة في خدمة المجتمع، وبما يساهم في تمكين واستدامة العمل الاجتماعي، وتعظيم أثره، من خلال تقديم تجارب متميزة تعود بالخير على المستفيدين.
يُذكر أن جمعية البر بجدة تقدم عددًا من البرامج والأنشطة الداعمة لنشاطاتها المجتمعية التي تخدم الأسر والأيتام ومرضى الفشل الكلوي. وتحرص الجمعية وفق رؤيتها على تحقيق الريادة في صناعة الأثر الاجتماعي المستدام، من خلال حزمة من الأهداف المحورية، التي تشمل تعزيز الصحة العامة، وتحسين جودة الحياة للمرضى والأُسر والأيتام.

