المصدر -
في خطوة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، تم إنشاء أطول ممشى في العالم، يربط بين المشاعر المقدسة، بدءًا من مشعر عرفات وصولًا إلى مشعر منى مرورًا بمزدلفة، بطول يزيد على 25 كيلومترًا. هذا المشروع الضخم ليس مجرد طريق مشاة، بل هو تحفة هندسية مصممة وفق أعلى المعايير العالمية لضمان راحة الحجاج وسلامتهم أثناء أداء مناسكهم.
رؤية القيادة في خدمة الحجاج
منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز -رحمه الله- والمملكة تضع خدمة الحجاج في مقدمة أولوياتها، حيث عملت القيادة الرشيدة على تطوير البنية التحتية للحج عامًا بعد عام، وصولًا إلى هذا الإنجاز الفريد الذي يعكس رؤية المملكة 2030 في تحسين تجربة الحج وجعلها أكثر سهولة ويسرًا.
• بلاط "إنترلوك" بمساحة 500 ألف متر مربع لضمان راحة المشاة.
• 500 حاجز خرساني لحماية الحجاج من المركبات.
• 1000 كرسي للاستراحة موزعة على طول الطريق.
• مظلات وأعمدة رذاذ لتلطيف الأجواء وتقليل تأثير الحرارة.
• 57 لوحة إرشادية وأكثر من 400 عمود إنارة عالية التقنية لضمان وضوح الرؤية ليلاً.
• ممر خاص لذوي الاحتياجات الخاصة لضمان سهولة تنقل الجميع دون عوائق.
كما نفذت أمانة العاصمة المقدسة مشروع طلاء الإسفلت الخافض للحرارة بطرق المشاة بالمشاعر المقدسة في مرحلته الأولى طلاء طريق المشاة بمشعر منى المؤدي إلى منشأة الجمرات بمساحة إجمالية بلغت 3500 م2 تقريباً، للمساهمة في تخفيض درجات الحرارة ولخدمة ضيوف الرحمن.
ويطبق المشروع تجربة تخفيض درجات حرارة سطح الممشى بمنطقة الشعبيين وإمكانية التوسع لتشمل ساحات منشأة الجمرات وتغطية عدد من طرق المشاة بالمشاعر المقدسة، كما يساهم مشروع الطلاء في تخفيض درجات الحرارة من 20 إلى 15 درجة مئوية، حيث يتم تسجيل درجات الحرارة كل 10 ثواني خلال مواسم الحج من خلال الحساسات التي تم وضعها تحت الإسفلت.
انعكاسات المشروع على تجربة الحج
هذا المشروع الضخم يعكس حرص القيادة السعودية على توفير بيئة آمنة ومريحة للحجاج، حيث يساهم في:
• تقليل الازدحام وتحسين انسيابية الحركة بين المشاعر المقدسة.
• رفع مستوى الأمان عبر توفير مسارات مخصصة للمشاة بعيدًا عن المركبات.
• تحسين جودة الخدمات المقدمة للحجاج، بما في ذلك الاستراحات والمرافق الحديثة.
• رصيف خاص دورات مياه جانبية
• نت وافياش شحن للهواتف
إنجاز يستحق الإشادة
إن إنشاء أطول ممشى في العالم لخدمة الحجاج ليس مجرد مشروع هندسي، بل هو رسالة واضحة تعكس اهتمام المملكة بضيوف الرحمن، وتجسد رؤية القيادة الحكيمة في تطوير البنية التحتية للحج وفق أعلى المعايير العالمية. هذا الإنجاز يضاف إلى سجل المملكة الحافل بالمشاريع الرائدة التي تجعل تجربة الحج أكثر راحة وسهولة، وتؤكد مكانتها كقلب العالم الإسلامي ومركزه الروحي.
في خطوة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، تم إنشاء أطول ممشى في العالم، يربط بين المشاعر المقدسة، بدءًا من مشعر عرفات وصولًا إلى مشعر منى مرورًا بمزدلفة، بطول يزيد على 25 كيلومترًا. هذا المشروع الضخم ليس مجرد طريق مشاة، بل هو تحفة هندسية مصممة وفق أعلى المعايير العالمية لضمان راحة الحجاج وسلامتهم أثناء أداء مناسكهم.
رؤية القيادة في خدمة الحجاج
منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز -رحمه الله- والمملكة تضع خدمة الحجاج في مقدمة أولوياتها، حيث عملت القيادة الرشيدة على تطوير البنية التحتية للحج عامًا بعد عام، وصولًا إلى هذا الإنجاز الفريد الذي يعكس رؤية المملكة 2030 في تحسين تجربة الحج وجعلها أكثر سهولة ويسرًا.
مواصفات الممشى الفريدة
تم تصميم الممشى بأربعة مسارات، حيث تم تزويده بـ:• بلاط "إنترلوك" بمساحة 500 ألف متر مربع لضمان راحة المشاة.
• 500 حاجز خرساني لحماية الحجاج من المركبات.
• 1000 كرسي للاستراحة موزعة على طول الطريق.
• مظلات وأعمدة رذاذ لتلطيف الأجواء وتقليل تأثير الحرارة.
• 57 لوحة إرشادية وأكثر من 400 عمود إنارة عالية التقنية لضمان وضوح الرؤية ليلاً.
• ممر خاص لذوي الاحتياجات الخاصة لضمان سهولة تنقل الجميع دون عوائق.
كما نفذت أمانة العاصمة المقدسة مشروع طلاء الإسفلت الخافض للحرارة بطرق المشاة بالمشاعر المقدسة في مرحلته الأولى طلاء طريق المشاة بمشعر منى المؤدي إلى منشأة الجمرات بمساحة إجمالية بلغت 3500 م2 تقريباً، للمساهمة في تخفيض درجات الحرارة ولخدمة ضيوف الرحمن.
ويطبق المشروع تجربة تخفيض درجات حرارة سطح الممشى بمنطقة الشعبيين وإمكانية التوسع لتشمل ساحات منشأة الجمرات وتغطية عدد من طرق المشاة بالمشاعر المقدسة، كما يساهم مشروع الطلاء في تخفيض درجات الحرارة من 20 إلى 15 درجة مئوية، حيث يتم تسجيل درجات الحرارة كل 10 ثواني خلال مواسم الحج من خلال الحساسات التي تم وضعها تحت الإسفلت.
انعكاسات المشروع على تجربة الحج
هذا المشروع الضخم يعكس حرص القيادة السعودية على توفير بيئة آمنة ومريحة للحجاج، حيث يساهم في:
• تقليل الازدحام وتحسين انسيابية الحركة بين المشاعر المقدسة.
• رفع مستوى الأمان عبر توفير مسارات مخصصة للمشاة بعيدًا عن المركبات.
• تحسين جودة الخدمات المقدمة للحجاج، بما في ذلك الاستراحات والمرافق الحديثة.
• رصيف خاص دورات مياه جانبية
• نت وافياش شحن للهواتف
إنجاز يستحق الإشادة
إن إنشاء أطول ممشى في العالم لخدمة الحجاج ليس مجرد مشروع هندسي، بل هو رسالة واضحة تعكس اهتمام المملكة بضيوف الرحمن، وتجسد رؤية القيادة الحكيمة في تطوير البنية التحتية للحج وفق أعلى المعايير العالمية. هذا الإنجاز يضاف إلى سجل المملكة الحافل بالمشاريع الرائدة التي تجعل تجربة الحج أكثر راحة وسهولة، وتؤكد مكانتها كقلب العالم الإسلامي ومركزه الروحي.
