

المصدر -
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، محافظ الطائف، صباح اليوم، حفل تكريم الجهات المشاركة والداعمة والمساهمين في نجاح فعاليات الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية في نسخته الأولى، الذي استضافته محافظة الطائف مؤخراً.
وأعرب سموه خلال الحفل عن شكره وتقديره لكافة الجهات الحكومية والأهلية، والمؤسسات المجتمعية، والمشاركين من داخل المملكة وخارجها، على ما بذلوه من جهود أسهمت في إبراز الملتقى بصورة مشرّفة، تعكس مكانة الطائف كوجهة سياحية وزراعية بارزة، ومدينة الورد العريقة.
وقال سمو الأمير سعود بن نهار في كلمته:
"نعتز بما تحقق من نجاحات لهذا الحدث الأول من نوعه، والذي جمع المهتمين والمتخصصين في عالم الورد والنباتات العطرية من مختلف دول العالم. ونتطلع من خلال هذا الملتقى إلى تعزيز التعاون المشترك، وبناء شراكات مستقبلية تسهم في دعم الحراك التنموي بالمحافظة، وخدمة سكانها وزوارها."
وتضمّن الحفل عرضاً مرئياً عن أبرز فعاليات وبرامج الملتقى، والجهود التي بُذلت في التنظيم، إلى جانب تكريم الجهات المشاركة والرعاة والداعمين والفرق التطوعية.
واختتم سموه الحفل بتوزيع الدروع التذكارية وشهادات الشكر للمكرمين، مؤكداً استمرار العمل المشترك لمواصلة تنظيم فعاليات نوعية تسهم في إبراز مقومات محافظة الطائف، وتعزيز مكانتها محلياً وعالمياً.
وأعرب سموه خلال الحفل عن شكره وتقديره لكافة الجهات الحكومية والأهلية، والمؤسسات المجتمعية، والمشاركين من داخل المملكة وخارجها، على ما بذلوه من جهود أسهمت في إبراز الملتقى بصورة مشرّفة، تعكس مكانة الطائف كوجهة سياحية وزراعية بارزة، ومدينة الورد العريقة.
وقال سمو الأمير سعود بن نهار في كلمته:
"نعتز بما تحقق من نجاحات لهذا الحدث الأول من نوعه، والذي جمع المهتمين والمتخصصين في عالم الورد والنباتات العطرية من مختلف دول العالم. ونتطلع من خلال هذا الملتقى إلى تعزيز التعاون المشترك، وبناء شراكات مستقبلية تسهم في دعم الحراك التنموي بالمحافظة، وخدمة سكانها وزوارها."
وتضمّن الحفل عرضاً مرئياً عن أبرز فعاليات وبرامج الملتقى، والجهود التي بُذلت في التنظيم، إلى جانب تكريم الجهات المشاركة والرعاة والداعمين والفرق التطوعية.
واختتم سموه الحفل بتوزيع الدروع التذكارية وشهادات الشكر للمكرمين، مؤكداً استمرار العمل المشترك لمواصلة تنظيم فعاليات نوعية تسهم في إبراز مقومات محافظة الطائف، وتعزيز مكانتها محلياً وعالمياً.