المصدر -
حقق ملتقى ورد الطائف العالمي للورد والنباتات العطرية، إقبالًا واسعًا من الزوار، حيث تجاوز عدد الحضور خلال الأيام العشرة الماضية من انطلاق فعالياته المقامة بمتنزه الردف، أكثر من 350 ألف زائر وزائرة، وذلك عبر تقنيات الرصد الآلي المنتشرة بين ردهات متنزه الردف، وسط أجواء عطرية ساحرة ومشاركة واسعة من مختلف الجهات ذات العلاقة.
وجسَّد الملتقى في نسخته الأولى الفعاليات الموسمية في المنطقة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، والرصد الآلي والتوثيق التاريخي للورد، حيث استقطبت البرامج التقنية والمعلومات العلمية السيّاح من مختلف أقطاب العالم، في مشهد يعكس جاذبية الطائف السياحية وجمال طبيعتها وتنوّع نباتاتها العطرية.
كما قدمت أمانة الطائف خلال المهرجان سجادة الزهور تحتوي على أكثر من 850 ألف زهرة في مظهر صُمم بدمج عناصر العمارة السعودية، وتحديدًا عمارة الطائف، التي تمثّل مزيجًا من الإرث العريق والطابع المعاصر، وشمل التصميم مجسّم جبال الهدا، وتطور وسائل النقل من طريق الجِمالة التاريخي الرابط بين الطائف ومكة، إلى طريق المسافلة المعبد، ثم ظهور رمزية التلفريك الذي ينقل الزوار عبر الجبال خلال دقائق، في إشارة إلى التطور الذي شهدته المدينة تقنيًا وحضاريًا.
يذكر أن الملتقى يؤكد استمرار الطائف في ترسيخ مكانتها كـ"مدينة الورد" ووجهة سياحية فريدة، وتأتي انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تطوير القطاع السياحي والتقني.
وجسَّد الملتقى في نسخته الأولى الفعاليات الموسمية في المنطقة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، والرصد الآلي والتوثيق التاريخي للورد، حيث استقطبت البرامج التقنية والمعلومات العلمية السيّاح من مختلف أقطاب العالم، في مشهد يعكس جاذبية الطائف السياحية وجمال طبيعتها وتنوّع نباتاتها العطرية.
كما قدمت أمانة الطائف خلال المهرجان سجادة الزهور تحتوي على أكثر من 850 ألف زهرة في مظهر صُمم بدمج عناصر العمارة السعودية، وتحديدًا عمارة الطائف، التي تمثّل مزيجًا من الإرث العريق والطابع المعاصر، وشمل التصميم مجسّم جبال الهدا، وتطور وسائل النقل من طريق الجِمالة التاريخي الرابط بين الطائف ومكة، إلى طريق المسافلة المعبد، ثم ظهور رمزية التلفريك الذي ينقل الزوار عبر الجبال خلال دقائق، في إشارة إلى التطور الذي شهدته المدينة تقنيًا وحضاريًا.
يذكر أن الملتقى يؤكد استمرار الطائف في ترسيخ مكانتها كـ"مدينة الورد" ووجهة سياحية فريدة، وتأتي انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تطوير القطاع السياحي والتقني.
