

المصدر -
أكمل مهرجان أفلام السعودية تنوعه منذ تنافسه مساء الخميس الماضي من البرامج والعروض والندوات الثقافية وسط حضور لافت رمزها العشرة، وذلك بفضل جمعية السينما، وبالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي الكريم ( إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام، كما قدموا لأول مرة فرص واعدة لصناع الأفلام عبر تعاونهم مع العديد من الممثلين في سوق الإنتاج، التواصل مع الخبراء، إلى جانب فعالية الشخصية، الوصول إلى التعرف على برنامج المستقبل الابتداع الثقافي.
الشخصية الكريمة.. تجربة تجارية مُلهمة
وشهدت فعاليات تنظيم الحفلات حوار خاص مع الشخصية المباركة لهذا العام، الفنان إبراهيم الحساوي، استعرض أبرز محطات التقدم في الفن، معربًا عن فخره واعتزازه بهذا التكريم الذي جاء تقديرًا لجهود حضرت الحفل منذ بداياته وأسهمت في السينماه، حيث يتم هذا الحدث ضمن فعاليات الحفل الكريم، حيث يتم إنتاج فيلم وثائقي حصري يوثق سيرة الشخصية، مع سرد تصميماته ومشواره الفني.
تطوير فيلم الرسوم المتحركة
ضمن البرامج أيضا (الدروس المتقدمة)، حيث تم إضافة مهرجان ندوة حوارية كواليس إنتاج الأفلام البرازيلية، أطل من إنتاج المنتج والكاتب عبدالله عرابي، والذي ركز فيه على أهمية البدء في الشراكات الاستراتيجية الكركائزية الأساسية في تطوير العمل السينمائي، مشددة على محورية مرحلة ما قبل الإنتاج، من حيث التخطيط والتنظيم، ومؤكدًا على التعاون مع التأكيد رسميًا للأخير على التصاريح ببساطة ووضوح، ومشيرًا إلى التركيز على جودة الصورة بدقة، وأهمية توفير العمل تراعي الحقوق كافة أعضاء فريق الإنتاج.
ابتعاث ثقافي
وشهدت فعاليات مهرجان ندوة حول برنامج ابتعاث ثقافي، والتي المساهمة فيها الدكتورة تاني الدسيماني مديرة إدارة التعليم العالي في وزارة الثقافة، حيث تناولت بقوة تقديم وزارة الثقافة لدعم المواهب الشابة في مجالات الفن والسينما، لوجود أهمية هذه البرامج في تحقيق نهضة ثقافية مباشرة.
ومن جانبه شارك عبدالرحمن الغنام، رئيس لجنة تحكيم السيناريو غير المخيم، وأستاذ المساعد في دراسات الأفلام، الباري الذي قاده مهرجان أفلام السعودية في الدكتور تعزيز الثقافة السينمائية المحلية، مشيرًا إلى أن المهرجان أصبح منصة المواهب الناشئة بصناعة وخبراء من مختلف دول العالم، ما يساهم في إثراء المساهمة التعليمية في التعاون الدولي.
وأضاف الغنام "يساهم في ورش العمل المتخصصة في مجال تطوير المهارات لطلاب الطاقات الشابة نحو الإبداع وريادة الأعمال في المجالات الثقافية". متفائلًا بمستقبل صناعة السينما السعودية في ظل الاستراتيجية الوطنية للثقافة والدور الفاعل الذي تقوم به صناعة الأفلام، في بناء السينما السينمائية المستدامة والاستدامة.
الوعي النقدي
سياق وفي سياق التوثيق النقدي للشهداء المحلي، الدكتور محمد البشير رئيس لجنة السينما بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء إلى الدور المتجدد لمهرجان أفلام السعودية، قائلًا: "الأفلام السعودية تمنعى ممتنع لأخذ مكانها الذي تستحقه، ومهرجان أفلام السعودية يثبت كل هذا العدد الشهير الأفلام المشاركة فقط شيء مميز فشيئا؛ جزئي حقيقي للتنافس بين صنائع الأفلام، وملتقى لتبادل الخبرات."
حديثه عن الإصدار الذي عصر " السينما السعودية وفيلموجرافيا الأفلام السعودية في صلات السينما حتى 2023"، أوضح أنه يوثق رحلة الأفلام السعودية و المشاهدين للجمهور، منذ المشاهدة السريعة الأولى حتى الوصول إلى مرحلة الإنتاج، مشددة على أهمية التوثيق مؤهل على الوقائع لا كاملة، وقال:"ركز الكتاب على مرحلة فتح دور العرض السينمائي لعام 2018، وما سبقها من فيلم الأفلام والسعي لعرضها بطرق مختلفة، حفظ الذاكرة بدلًا من ترك تملؤه أخبار متعددة لا تستند إلى الدليل".
الشخصية الكريمة.. تجربة تجارية مُلهمة
وشهدت فعاليات تنظيم الحفلات حوار خاص مع الشخصية المباركة لهذا العام، الفنان إبراهيم الحساوي، استعرض أبرز محطات التقدم في الفن، معربًا عن فخره واعتزازه بهذا التكريم الذي جاء تقديرًا لجهود حضرت الحفل منذ بداياته وأسهمت في السينماه، حيث يتم هذا الحدث ضمن فعاليات الحفل الكريم، حيث يتم إنتاج فيلم وثائقي حصري يوثق سيرة الشخصية، مع سرد تصميماته ومشواره الفني.
تطوير فيلم الرسوم المتحركة
ضمن البرامج أيضا (الدروس المتقدمة)، حيث تم إضافة مهرجان ندوة حوارية كواليس إنتاج الأفلام البرازيلية، أطل من إنتاج المنتج والكاتب عبدالله عرابي، والذي ركز فيه على أهمية البدء في الشراكات الاستراتيجية الكركائزية الأساسية في تطوير العمل السينمائي، مشددة على محورية مرحلة ما قبل الإنتاج، من حيث التخطيط والتنظيم، ومؤكدًا على التعاون مع التأكيد رسميًا للأخير على التصاريح ببساطة ووضوح، ومشيرًا إلى التركيز على جودة الصورة بدقة، وأهمية توفير العمل تراعي الحقوق كافة أعضاء فريق الإنتاج.
ابتعاث ثقافي
وشهدت فعاليات مهرجان ندوة حول برنامج ابتعاث ثقافي، والتي المساهمة فيها الدكتورة تاني الدسيماني مديرة إدارة التعليم العالي في وزارة الثقافة، حيث تناولت بقوة تقديم وزارة الثقافة لدعم المواهب الشابة في مجالات الفن والسينما، لوجود أهمية هذه البرامج في تحقيق نهضة ثقافية مباشرة.
ومن جانبه شارك عبدالرحمن الغنام، رئيس لجنة تحكيم السيناريو غير المخيم، وأستاذ المساعد في دراسات الأفلام، الباري الذي قاده مهرجان أفلام السعودية في الدكتور تعزيز الثقافة السينمائية المحلية، مشيرًا إلى أن المهرجان أصبح منصة المواهب الناشئة بصناعة وخبراء من مختلف دول العالم، ما يساهم في إثراء المساهمة التعليمية في التعاون الدولي.
وأضاف الغنام "يساهم في ورش العمل المتخصصة في مجال تطوير المهارات لطلاب الطاقات الشابة نحو الإبداع وريادة الأعمال في المجالات الثقافية". متفائلًا بمستقبل صناعة السينما السعودية في ظل الاستراتيجية الوطنية للثقافة والدور الفاعل الذي تقوم به صناعة الأفلام، في بناء السينما السينمائية المستدامة والاستدامة.
الوعي النقدي
سياق وفي سياق التوثيق النقدي للشهداء المحلي، الدكتور محمد البشير رئيس لجنة السينما بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء إلى الدور المتجدد لمهرجان أفلام السعودية، قائلًا: "الأفلام السعودية تمنعى ممتنع لأخذ مكانها الذي تستحقه، ومهرجان أفلام السعودية يثبت كل هذا العدد الشهير الأفلام المشاركة فقط شيء مميز فشيئا؛ جزئي حقيقي للتنافس بين صنائع الأفلام، وملتقى لتبادل الخبرات."
حديثه عن الإصدار الذي عصر " السينما السعودية وفيلموجرافيا الأفلام السعودية في صلات السينما حتى 2023"، أوضح أنه يوثق رحلة الأفلام السعودية و المشاهدين للجمهور، منذ المشاهدة السريعة الأولى حتى الوصول إلى مرحلة الإنتاج، مشددة على أهمية التوثيق مؤهل على الوقائع لا كاملة، وقال:"ركز الكتاب على مرحلة فتح دور العرض السينمائي لعام 2018، وما سبقها من فيلم الأفلام والسعي لعرضها بطرق مختلفة، حفظ الذاكرة بدلًا من ترك تملؤه أخبار متعددة لا تستند إلى الدليل".