

المصدر - 



في احتفاءٍ فنيٍّ يستحضر جمال الطائف وعراقة إرثها، كشفت الفنانة التشكيلية "هند القثامي" عن لوحتها الفنية "الورد"، التي رسمتها تزامنًا مع موسم الورد الطائفي، واحتفاءً بتسجيل "الورد الطائفي" في قائمة التراث غير المادي لمنظمة اليونسكو.
اللوحة، التي يبلغ مقاسها 150 × 130 سم، تجسّد صورة مستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، عبر 2400 وردة طائفية متراصة بدقة، لتُشكّل لوحةً تنبض بالجمال والرمزية، وتعكس عمق الارتباط بين إنسان المكان وطبيعته الساحرة.
لم تتوقف إلهامات الفنانة القثامي عند اللوحة، بل امتدّت إلى تصميم مسابيح مستوحاة من ثمار الطائف الأصيلة: الرمان، العنب، والورد الطائفي، في سابقةٍ فنيّةٍ هي الأولى من نوعها.
حيث صُممت تلك المسابح بخَرَزات تحاكي ألوان وأشكال الثمار الطائفية بلمسة تشكيلية. وزُوّدت بشراشيب تعكس هوية كل فكرةٍ على حدة، مع توزيع مدروس للون والمساحة.
جُمعت فيها أساسيات الفن البصري، لتروي قصة الأرض وتفوح بعبق تراثها.
وتُعدّ هذه الأعمال إضافةً نوعيةً لموسم الورد، حيث تدمج بين التراث والحداثة، وتُبرز إبداعًا لم يُسبق تقديمه من قبل، في خطوةٍ تكرّس مكانة الطائف كعاصمةٍ للجمال والثقافة.
يُذكر أن موسم الورد الطائفي يشهد هذا العام مشاركاتٍ متنوّعةً تثري المشهد الثقافي، وتؤكّد على العمق التاريخي لمنطقة الطائف، التي تُزهو بإرثها العالمي الجديد في اليونسكو.
اللوحة، التي يبلغ مقاسها 150 × 130 سم، تجسّد صورة مستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، عبر 2400 وردة طائفية متراصة بدقة، لتُشكّل لوحةً تنبض بالجمال والرمزية، وتعكس عمق الارتباط بين إنسان المكان وطبيعته الساحرة.
لم تتوقف إلهامات الفنانة القثامي عند اللوحة، بل امتدّت إلى تصميم مسابيح مستوحاة من ثمار الطائف الأصيلة: الرمان، العنب، والورد الطائفي، في سابقةٍ فنيّةٍ هي الأولى من نوعها.
حيث صُممت تلك المسابح بخَرَزات تحاكي ألوان وأشكال الثمار الطائفية بلمسة تشكيلية. وزُوّدت بشراشيب تعكس هوية كل فكرةٍ على حدة، مع توزيع مدروس للون والمساحة.
جُمعت فيها أساسيات الفن البصري، لتروي قصة الأرض وتفوح بعبق تراثها.
وتُعدّ هذه الأعمال إضافةً نوعيةً لموسم الورد، حيث تدمج بين التراث والحداثة، وتُبرز إبداعًا لم يُسبق تقديمه من قبل، في خطوةٍ تكرّس مكانة الطائف كعاصمةٍ للجمال والثقافة.
يُذكر أن موسم الورد الطائفي يشهد هذا العام مشاركاتٍ متنوّعةً تثري المشهد الثقافي، وتؤكّد على العمق التاريخي لمنطقة الطائف، التي تُزهو بإرثها العالمي الجديد في اليونسكو.



