

المصدر - وقعت الهيئة العامة للنقل مذكرة تفاهم لتأسيس الأكاديمية السعودية لنقل الركاب، بالشراكة مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني, وذلك في خطوة نوعية تعكس التزام المملكة بتطوير قطاع النقل وتمكين الكوادر الوطنية.
وتأتي هذه المبادرة ثمرة تعاون لتأسيس كيان تدريبي متخصص يُعنى بتأهيل الشباب والشابات السعوديين للعمل في مختلف مجالات وأنشطة نقل الركاب، بما يشمل عددًا من الأنشطة، كالنقل العام بالحافلات، والنقل المتخصص، والنقل بالأجرة، وتطبيقات نقل الركاب، إضافة إلى تأجير السيارات، وأنماط التنقل الحديثة.
وتُعد الأكاديمية امتدادًا للجهود الاستراتيجية لتطوير رأس المال البشري في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، والتي انطلقت بتأسيس المعهد السعودي للخطوط الحديدية، والأكاديمية السعودية اللوجستية، واعتماد عدد من المعاهد والأكاديميات البحرية، وصولًا إلى الأكاديمية السعودية لنقل الركاب اليوم، بما يعكس توجهًا مستدامًا لتوطين الصناعة، وتأهيل كفاءات وطنية قادرة على قيادة التحول في قطاع النقل.
وتهدف الأكاديمية إلى دعم مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية من خلال تقديم برامج تدريبية نوعية معتمدة، تُصمم بالتكامل مع القطاعين العام والخاص، وتبنى على منهجية ترتكز على البرامج القيادية والتأهيلية، والمعايير المهنية، لضمان جاهزية الكوادر المؤهلة لسوق العمل ورفع كفاءة الخدمات.
ومن المتوقع أن تسهم الأكاديمية في خلق فرص وظيفية نوعية، والارتقاء بجودة خدمات نقل الركاب، تماشيًا مع التوسع في مشاريع النقل داخل المدن وفي مختلف مناطق المملكة.
وتجسد هذه المبادرة توجهًا وطنيًا لبناء منظومة تدريبية متقدمة ومتكاملة، تعزز التكامل بين الجهات ذات العلاقة، وتُسهم في تنمية الكفاءات الوطنية، ويرفع من جاهزية وتنافسية المملكة إقليميًا وعالميًا في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
وتأتي هذه المبادرة ثمرة تعاون لتأسيس كيان تدريبي متخصص يُعنى بتأهيل الشباب والشابات السعوديين للعمل في مختلف مجالات وأنشطة نقل الركاب، بما يشمل عددًا من الأنشطة، كالنقل العام بالحافلات، والنقل المتخصص، والنقل بالأجرة، وتطبيقات نقل الركاب، إضافة إلى تأجير السيارات، وأنماط التنقل الحديثة.
وتُعد الأكاديمية امتدادًا للجهود الاستراتيجية لتطوير رأس المال البشري في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، والتي انطلقت بتأسيس المعهد السعودي للخطوط الحديدية، والأكاديمية السعودية اللوجستية، واعتماد عدد من المعاهد والأكاديميات البحرية، وصولًا إلى الأكاديمية السعودية لنقل الركاب اليوم، بما يعكس توجهًا مستدامًا لتوطين الصناعة، وتأهيل كفاءات وطنية قادرة على قيادة التحول في قطاع النقل.
وتهدف الأكاديمية إلى دعم مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية من خلال تقديم برامج تدريبية نوعية معتمدة، تُصمم بالتكامل مع القطاعين العام والخاص، وتبنى على منهجية ترتكز على البرامج القيادية والتأهيلية، والمعايير المهنية، لضمان جاهزية الكوادر المؤهلة لسوق العمل ورفع كفاءة الخدمات.
ومن المتوقع أن تسهم الأكاديمية في خلق فرص وظيفية نوعية، والارتقاء بجودة خدمات نقل الركاب، تماشيًا مع التوسع في مشاريع النقل داخل المدن وفي مختلف مناطق المملكة.
وتجسد هذه المبادرة توجهًا وطنيًا لبناء منظومة تدريبية متقدمة ومتكاملة، تعزز التكامل بين الجهات ذات العلاقة، وتُسهم في تنمية الكفاءات الوطنية، ويرفع من جاهزية وتنافسية المملكة إقليميًا وعالميًا في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.