الدكتور الغامدي : تعليم الطائف يولي اهتمامًا كبيرًا للمناسبات الوطنية والثقافية


المصدر -
تفاعلت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف وتزينت، وزينت مبانيها ومدارسها باللون الوردي، تزامنًا مع انطلاق الملتقى العالمي الأول للورد والنباتات العطرية بالطائف، إضافة لروزنامة فعاليات متنوعة تُنفذها المدارس بمشاركة أكثر من ربع مليون طالب وطالبة طيلة أيام المهرجان، الذي ستنطلق فعالياته يوم الأحد المقبل.
وأوضح المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف، الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي، أن تعليم الطائف يولي اهتمامًا كبيرًا للمناسبات الوطنية والثقافية، فيما تأتي مشاركة الإدارة في مهرجان الورد لتعكس هوية الطائف، وتعزيز هذا الموروث في نفوس النشء.
وأضاف: "تشمل مشاركة تعليم الطائف في المهرجان فعاليات متعددة، من أبرزها تنظيم مسيرة الورد بمشاركة عدد من الطلبة، وإطلاق جائزة أفضل مشاركة من المدارس، التي تتضمن مسابقات فنية وثقافية متنوعة، منها مسابقة الورد في عيون أبنائنا لأفضل لوحة فنية، ومسابقة شعرية بعنوان (عبير القصيد)، ومسابقة لأفضل فيديو تعريفي عن الورد الطائفي ومراحل تقطيره".
كما تشمل الفعاليات إضاءة واجهات المدارس والمباني التعليمية احتفاء بالمهرجان، إضافة إلى مشاركة الفِرق التطوعية التابعة لتعليم الطائف في التنظيم والتنسيق، بما يعكس روح التعاون والمسؤولية المجتمعية لدى الطلبة.
وأكد الدكتور الغامدي أن مشاركة الإدارة تأتي لتنمية ذائقة الطلاب والطالبات الفنية والثقافية، وربطهم بالموروث المحلي، وتعزيز حسهم الوطني من خلال التفاعل مع الفعاليات، التي تبرز هوية الطائف وتاريخها العريق.
ويعد الملتقى حدثًا نوعيًّا، يُسلط الضوء على جمال الطبيعة السعودية، ويحتفي بثقافة الورد الطائفي الذي يمثل إرثًا محليًّا، تتناقله الأجيال، ويُعرف عالميًّا بجودته وفرادته.
ويمثل الملتقى منصة مهمة للتعريف بثروات السعودية الطبيعية، ونافذة لتسويق منتجات الورد الطائفي، وتعزيز مكانته كمنتج محلي، يحمل طابعًا عالميًّا.
وأوضح المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف، الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي، أن تعليم الطائف يولي اهتمامًا كبيرًا للمناسبات الوطنية والثقافية، فيما تأتي مشاركة الإدارة في مهرجان الورد لتعكس هوية الطائف، وتعزيز هذا الموروث في نفوس النشء.
وأضاف: "تشمل مشاركة تعليم الطائف في المهرجان فعاليات متعددة، من أبرزها تنظيم مسيرة الورد بمشاركة عدد من الطلبة، وإطلاق جائزة أفضل مشاركة من المدارس، التي تتضمن مسابقات فنية وثقافية متنوعة، منها مسابقة الورد في عيون أبنائنا لأفضل لوحة فنية، ومسابقة شعرية بعنوان (عبير القصيد)، ومسابقة لأفضل فيديو تعريفي عن الورد الطائفي ومراحل تقطيره".
كما تشمل الفعاليات إضاءة واجهات المدارس والمباني التعليمية احتفاء بالمهرجان، إضافة إلى مشاركة الفِرق التطوعية التابعة لتعليم الطائف في التنظيم والتنسيق، بما يعكس روح التعاون والمسؤولية المجتمعية لدى الطلبة.
وأكد الدكتور الغامدي أن مشاركة الإدارة تأتي لتنمية ذائقة الطلاب والطالبات الفنية والثقافية، وربطهم بالموروث المحلي، وتعزيز حسهم الوطني من خلال التفاعل مع الفعاليات، التي تبرز هوية الطائف وتاريخها العريق.
ويعد الملتقى حدثًا نوعيًّا، يُسلط الضوء على جمال الطبيعة السعودية، ويحتفي بثقافة الورد الطائفي الذي يمثل إرثًا محليًّا، تتناقله الأجيال، ويُعرف عالميًّا بجودته وفرادته.
ويمثل الملتقى منصة مهمة للتعريف بثروات السعودية الطبيعية، ونافذة لتسويق منتجات الورد الطائفي، وتعزيز مكانته كمنتج محلي، يحمل طابعًا عالميًّا.