

المصدر -
أبرم صندوق تنمية الموارد البشرية عدة شراكات استراتيجية عبر توقيع 4 اتفاقيات ومذكرات تعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة؛ لتدريب وتمكين الكوادر الوطنية وبناء قدراتهم في عدة قطاعات حيوية وتنموية في سوق العمل.
وشملت اتفاقيات ومذكرات الصندوق كلٍ من: الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، وشركة الشرق الأوسط البحرية للصيانة، وشركة إم بي سي ميديا السعودية المحدودة، وذلك على هامش مشاركته كراعي استراتيجي للنسخة الثانية من مؤتمر مبادرة القدرات البشرية، الذي ينظمه برنامج تنمية القدرات البشرية -أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030-.
وتهدف الاتفاقيات والمذكرات المُبرمة إلى تمكين وتنمية رأس المال البشري الوطني وبناء قدراتهم ورفع مهاراتهم في عدد من المجالات الحيوية، من بينها: التقنيات الالكترونية والكهربائية والميكانيكية في الصناعات العسكرية البحرية، وفي مجال الأمن السيبراني وتطوير البرمجيات والدرونز، والإعلام.
كما نصت على مساهمة الصندوق في دعم برامج التدريب والتمكين في المهن والمهارات التي يحتاجها سوق العمل في القطاعات المستهدفة، واستفادة الكوادر الوطنية من البرامج والمنتجات التي يقدمها الصندوق، وتعزيز استفادتهم واستدامة التوطين في القطاعات ذات الأولوية، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من المشاركة والاندماج في سوق العمل.
يشار إلى أن الصندوق، يُعنى بتنمية رأس المال البشري في المملكة، من خلال مجموعة متنوعة من البرامج والمبادرات المرتكزة على الإرشاد والتدريب والتمكين، من أجل تلبية متطلبات سوق العمل المتطورة، وموائمة العرض والطلب، ودعم التوظيف المستدام في القطاع الخاص.
وشملت اتفاقيات ومذكرات الصندوق كلٍ من: الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، وشركة الشرق الأوسط البحرية للصيانة، وشركة إم بي سي ميديا السعودية المحدودة، وذلك على هامش مشاركته كراعي استراتيجي للنسخة الثانية من مؤتمر مبادرة القدرات البشرية، الذي ينظمه برنامج تنمية القدرات البشرية -أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030-.
وتهدف الاتفاقيات والمذكرات المُبرمة إلى تمكين وتنمية رأس المال البشري الوطني وبناء قدراتهم ورفع مهاراتهم في عدد من المجالات الحيوية، من بينها: التقنيات الالكترونية والكهربائية والميكانيكية في الصناعات العسكرية البحرية، وفي مجال الأمن السيبراني وتطوير البرمجيات والدرونز، والإعلام.
كما نصت على مساهمة الصندوق في دعم برامج التدريب والتمكين في المهن والمهارات التي يحتاجها سوق العمل في القطاعات المستهدفة، واستفادة الكوادر الوطنية من البرامج والمنتجات التي يقدمها الصندوق، وتعزيز استفادتهم واستدامة التوطين في القطاعات ذات الأولوية، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من المشاركة والاندماج في سوق العمل.
يشار إلى أن الصندوق، يُعنى بتنمية رأس المال البشري في المملكة، من خلال مجموعة متنوعة من البرامج والمبادرات المرتكزة على الإرشاد والتدريب والتمكين، من أجل تلبية متطلبات سوق العمل المتطورة، وموائمة العرض والطلب، ودعم التوظيف المستدام في القطاع الخاص.