

المصدر -
بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، يتقدم ملتقى الثقافة والفنون، ممثلاً بمؤسسه الصحفي فهد العوذلي، وبإشراف إدارة الملتقى المتمثلة في الإعلامي عطالله الظاهري، والمهندسة والفنانة حنان الأعرج، والفنانة التشكيلية لولوة العمودي، وبمشاركة كوكبة من المثقفين والمثقفات والفنانين والفنانات من مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية، بخالص التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله – بمناسبة عيد الفطر المبارك، سائلين الله أن يعيده عليهما وعلى الشعب السعودي الكريم والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات.
وأكد الملتقى في تهنئته أن ما تشهده الساحة الثقافية والفنية في المملكة من تطور متسارع ونهضة شاملة يعود إلى الرؤية الثاقبة والدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة، حيث أصبحت المملكة اليوم نموذجًا رائدًا وملهمًا في إثراء المشهد الثقافي والفني، وموسوعة حضارية يُحتذى بها على مستوى العالم العربي والإسلامي.
وأشار إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – رسم منهجًا فريدًا في بناء الدولة الحديثة، مزج بين الأصالة والمعاصرة، وجعل من الثقافة والفنون أحد أعمدة رؤية المملكة 2030، حتى غدت السعودية في عهده منارة للابتكار والإبداع، ومركزًا عالميًا يحتضن الفن والفكر والطموح.
وفي ختام التهنئة، عبّر أعضاء الملتقى عن فخرهم واعتزازهم بالانتماء إلى وطن العطاء، سائلين المولى عز وجل أن يديم على المملكة أمنها واستقرارها، وأن يبارك في جهود ولاة أمرها، وأن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين من كل سوء، ويجعلها دومًا منارةً للسلام والإسلام والحضارة الإنسانية.
وأكد الملتقى في تهنئته أن ما تشهده الساحة الثقافية والفنية في المملكة من تطور متسارع ونهضة شاملة يعود إلى الرؤية الثاقبة والدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة، حيث أصبحت المملكة اليوم نموذجًا رائدًا وملهمًا في إثراء المشهد الثقافي والفني، وموسوعة حضارية يُحتذى بها على مستوى العالم العربي والإسلامي.
وأشار إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – رسم منهجًا فريدًا في بناء الدولة الحديثة، مزج بين الأصالة والمعاصرة، وجعل من الثقافة والفنون أحد أعمدة رؤية المملكة 2030، حتى غدت السعودية في عهده منارة للابتكار والإبداع، ومركزًا عالميًا يحتضن الفن والفكر والطموح.
وفي ختام التهنئة، عبّر أعضاء الملتقى عن فخرهم واعتزازهم بالانتماء إلى وطن العطاء، سائلين المولى عز وجل أن يديم على المملكة أمنها واستقرارها، وأن يبارك في جهود ولاة أمرها، وأن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين من كل سوء، ويجعلها دومًا منارةً للسلام والإسلام والحضارة الإنسانية.