

المصدر -
حافظت منطقة الرياض على أدنى معدلات البطالة بين السعوديين بنهاية الربع الرابع من العام الماضي، في مؤشر على استمرار توافر فرص العمل في المنطقة.
ويعود ذلك إلى كونها وجهة رئيسية للاستثمارات في مختلف القطاعات، بما في ذلك قطاع الأعمال، السياحة، الترفيه، والمؤتمرات، ما أسهم في خلق مزيد من الفرص الوظيفية.
سجل معدل البطالة في منطقة الرياض انخفاضا بنسبة 0.22%، ليصل إلى 4.7% بين السعوديين خلال الربع الرابع، ما يعكس تحسنا ملحوظا مقارنة بالفترات السابقة.
جاءت منطقة القصيم أكثر المناطق التي شهدت تراجعا في معدل البطالة، حيث انخفض المعدل بنحو 3.3% خلال الربع الرابع ليصل إلى 8.8%.
ويعزى هذا الانخفاض إلى ارتفاع مشاركة المرأة في سوق العمل، إلى جانب توفر عديد من الفرص الوظيفية في القطاعين الحكومي والخاص، بدعم من مبادرات غرفة القصيم.
إلى جانب القصيم، سجلت الباحة، المدينة المنورة، ومكة المكرمة انخفاضا في معدلات البطالة، حيث أسهم الانتعاش السياحي في مكة والمدينة في توفير عديد من الوظائف، خصوصا في قطاعي الضيافة والخدمات.
في المقابل، ارتفعت معدلات البطالة في تبوك بنسبة 1.7% لتصل إلى 10.5%، إضافة إلى زيادة البطالة في نجران، جازان، وحائل.
كما تواصل الحكومة السعودية تنفيذ مشروعات ضخمة مثل: نيوم، البحر الأحمر، القدية، وتطوير الدرعية وكذلك العلا، والتي تسهم في خلق فرص عمل متنوعة للسعوديين، إلى جانب استقطاب الكفاءات من مختلف دول العالم، ما يعزز من استدامة سوق العمل السعودية
ويعود ذلك إلى كونها وجهة رئيسية للاستثمارات في مختلف القطاعات، بما في ذلك قطاع الأعمال، السياحة، الترفيه، والمؤتمرات، ما أسهم في خلق مزيد من الفرص الوظيفية.
سجل معدل البطالة في منطقة الرياض انخفاضا بنسبة 0.22%، ليصل إلى 4.7% بين السعوديين خلال الربع الرابع، ما يعكس تحسنا ملحوظا مقارنة بالفترات السابقة.
جاءت منطقة القصيم أكثر المناطق التي شهدت تراجعا في معدل البطالة، حيث انخفض المعدل بنحو 3.3% خلال الربع الرابع ليصل إلى 8.8%.
ويعزى هذا الانخفاض إلى ارتفاع مشاركة المرأة في سوق العمل، إلى جانب توفر عديد من الفرص الوظيفية في القطاعين الحكومي والخاص، بدعم من مبادرات غرفة القصيم.
إلى جانب القصيم، سجلت الباحة، المدينة المنورة، ومكة المكرمة انخفاضا في معدلات البطالة، حيث أسهم الانتعاش السياحي في مكة والمدينة في توفير عديد من الوظائف، خصوصا في قطاعي الضيافة والخدمات.
في المقابل، ارتفعت معدلات البطالة في تبوك بنسبة 1.7% لتصل إلى 10.5%، إضافة إلى زيادة البطالة في نجران، جازان، وحائل.
كما تواصل الحكومة السعودية تنفيذ مشروعات ضخمة مثل: نيوم، البحر الأحمر، القدية، وتطوير الدرعية وكذلك العلا، والتي تسهم في خلق فرص عمل متنوعة للسعوديين، إلى جانب استقطاب الكفاءات من مختلف دول العالم، ما يعزز من استدامة سوق العمل السعودية