المصدر - [JUSTIFY]د.محمد ميسرة: الأساليب القاسية تدفع الطفل على الكذب خوفاً من العقاب
د.إكرام عياد: الوالدن قدوة حسنة أمام الطفل فلا يجب أن يقعا في الكذب مطلقاً
أكدا مختصان في طب الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض أن لكذب الأطفال أسباباً متعددة تختلف تبعاً للمرحلة العمرية،مشيرين إلى أن الكذب
قد يكون في الغالب على شكل إنكار الأفعال الخاطئة التي قاموا بها تجنباً للعقاب.
وكشفا طبيبا الأطفال بمستشفيات الحمادي الأسباب، وطرق العلاج الكفيلة للحد من تلك الظاهرة الشائعة،مما يطرح تساؤلات عما إذا كان كذب الأطفال سلوكاً مكتسباً،ومتعلماً أم فطرياً ووراثياً.
ظاهرة شائعة
يعرف الدكتور محمد ميسرة عبدالحميد استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض الكذب عند الأطفال هو تقديم معلومات غير صحيحة أو إخفاء الحقيقة عمدًا لتجنب العقاب أو تحقيقه يكاسب شخصية،مشيراً إلى أن ظاهرة الكذب عند الأطفال تعتبر ظاهرة شائعة وخاصة في المراحل العمرية المبكرة حيث يكون الطفل غير مدركًا تمامًا الفرق بين الحقيقة والخيال.
ويكشف د.محمد ميسرة استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي العوامل المساعدة على ظهور ظاهرة الكذب،وذلك وفق التالي:
*البيئة الأسرية:قد تؤدي الأساليب القاسية إلى دفع الطفل على الكذب خوفًا من العقاب.
*العمـر التطور العقلي:يميل الطفل الصغير إلى الكذب وذلك لصعوبة التفرقة بين الكذب والحقيقة وما يترتب عليه من جوانب غير مستحبة.
*العوامل النفسية:أن مشاعر الخوف أو الحاجة إلى الانتماء قد يحصل الكذب وسيله لتلبيه احتياجات داخلية.
*المؤثرات الاجتماعية:التفاعل مع الأقران والبيئة المدرسية يلعب دورًا كبيرًا في تشكيل السلوك تمثل محاكاة عادة الكذب عند الأقران.
طريقة التعامل
ويقدم د.محمد ميسرة استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض كيفية التعامل مع عادة الكذب عند الأطفال،وذلك وفق التالي:
*التواصل المفتوح وخلق بيئة آمنة: وذلك عن طريق تجنب العقاب مع التشجيع على الاهتمام بالصدق وتنمية الثقة بالنفس.
*التواصل مع الجهة التعليمية: والبحث عن الأسباب التي قد تساعد الطفل على اتباع أسلوب الكذب،والاستفادة من التخصصات النفسية التي قد تساعد على التشخيص المبكر لنقص الأعراض النفسية والتي تكون عادة الكذب من الأعراض المصاحبة.
مسؤولية الوالدين
وتؤكد الدكتورة إكرام رابح عياد استشارية طب الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض أن كذب الأطفال من المشاكل التي يجب علاجها بشكل مبكر لدى الطفل،وأن الوالدان لهما الدور الأساسي في زرع الصدق عند الأطفال بالقدوة الحسنة، حيث أن تحلي الوالدين بالصدق هو المثال الأول والأعلى الذي يفهمه الطفل،ومع مرور الوقت لابد أن يعرف الطفل مفهوم الصدق والأمانة خلافاً لمفهوم الكذب.
وكشفت د.إكرام عياد استشارية أمراض الأطفال بمستشفيات الحمادي أهم أسباب الكذب عند الطفل، وذلك على النحو التالي:
1/اللعب مع الأبوين.
2/اعتقاداً من الطفل أن الكذب شيء مضحك.
3/للسيطرة على الوضع.
4/لتجنب عقاب الوالدين.
5/لاتهام شخص أخر.
6/بسبب الخوف أو القلق.
7/الغيرة.
8/من دافع كذبة بيضاء لا تضر.
9/تقليداً للكبار.
10/لكسب تعاطف المحيطين.
طرق العلاج
وأوضحت استشارية طب الأطفال بمستشفيات الحمادي
طرق علا ج سلوك الكذب عند الأطفال من خلال:كون الوالدان قدوة حسنة أمام الطفل فلا يجب أن يقعا في الكذب مطلقاً،ومعرفة دوافع الكذب عند الطفل قبل أن يتحول لكذب مر ضي،وتعزيز قيمة الصدق وقول الحقيقة عند الطفل من خلال اللعب وقر اءة القصص،وإثابة الطفل على قول الصدق لإعطائه دافعاً في أن يكون صادقا دائماً،وتعويد الطفل على الاعتذار عن الكذب، وعدم تقبل أعذار وأن الكذب أمر مرفوض مطلقاً دون أسباب،وتجنب الانفعال الزائد كرد فعل لكذب الطفل، والتفاهم مع الطفل برفق،
والاهتمام باختيار الطفل لأصدقائه أن يكونوا صالحين، فصديق السوء يدفع صاحبه إلى الكذب وتصرفات أخرى مرفوضة،مع استشار ة الطبيب النفسي المتخصص لوضع توصيات مناسبة للتعامل مع مشكلة الكذب عند الأطفال.
د.إكرام عياد: الوالدن قدوة حسنة أمام الطفل فلا يجب أن يقعا في الكذب مطلقاً
أكدا مختصان في طب الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض أن لكذب الأطفال أسباباً متعددة تختلف تبعاً للمرحلة العمرية،مشيرين إلى أن الكذب
قد يكون في الغالب على شكل إنكار الأفعال الخاطئة التي قاموا بها تجنباً للعقاب.
وكشفا طبيبا الأطفال بمستشفيات الحمادي الأسباب، وطرق العلاج الكفيلة للحد من تلك الظاهرة الشائعة،مما يطرح تساؤلات عما إذا كان كذب الأطفال سلوكاً مكتسباً،ومتعلماً أم فطرياً ووراثياً.
ظاهرة شائعة
يعرف الدكتور محمد ميسرة عبدالحميد استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض الكذب عند الأطفال هو تقديم معلومات غير صحيحة أو إخفاء الحقيقة عمدًا لتجنب العقاب أو تحقيقه يكاسب شخصية،مشيراً إلى أن ظاهرة الكذب عند الأطفال تعتبر ظاهرة شائعة وخاصة في المراحل العمرية المبكرة حيث يكون الطفل غير مدركًا تمامًا الفرق بين الحقيقة والخيال.
ويكشف د.محمد ميسرة استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي العوامل المساعدة على ظهور ظاهرة الكذب،وذلك وفق التالي:
*البيئة الأسرية:قد تؤدي الأساليب القاسية إلى دفع الطفل على الكذب خوفًا من العقاب.
*العمـر التطور العقلي:يميل الطفل الصغير إلى الكذب وذلك لصعوبة التفرقة بين الكذب والحقيقة وما يترتب عليه من جوانب غير مستحبة.
*العوامل النفسية:أن مشاعر الخوف أو الحاجة إلى الانتماء قد يحصل الكذب وسيله لتلبيه احتياجات داخلية.
*المؤثرات الاجتماعية:التفاعل مع الأقران والبيئة المدرسية يلعب دورًا كبيرًا في تشكيل السلوك تمثل محاكاة عادة الكذب عند الأقران.
طريقة التعامل
ويقدم د.محمد ميسرة استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض كيفية التعامل مع عادة الكذب عند الأطفال،وذلك وفق التالي:
*التواصل المفتوح وخلق بيئة آمنة: وذلك عن طريق تجنب العقاب مع التشجيع على الاهتمام بالصدق وتنمية الثقة بالنفس.
*التواصل مع الجهة التعليمية: والبحث عن الأسباب التي قد تساعد الطفل على اتباع أسلوب الكذب،والاستفادة من التخصصات النفسية التي قد تساعد على التشخيص المبكر لنقص الأعراض النفسية والتي تكون عادة الكذب من الأعراض المصاحبة.
مسؤولية الوالدين
وتؤكد الدكتورة إكرام رابح عياد استشارية طب الأطفال بمستشفيات الحمادي بالرياض أن كذب الأطفال من المشاكل التي يجب علاجها بشكل مبكر لدى الطفل،وأن الوالدان لهما الدور الأساسي في زرع الصدق عند الأطفال بالقدوة الحسنة، حيث أن تحلي الوالدين بالصدق هو المثال الأول والأعلى الذي يفهمه الطفل،ومع مرور الوقت لابد أن يعرف الطفل مفهوم الصدق والأمانة خلافاً لمفهوم الكذب.
وكشفت د.إكرام عياد استشارية أمراض الأطفال بمستشفيات الحمادي أهم أسباب الكذب عند الطفل، وذلك على النحو التالي:
1/اللعب مع الأبوين.
2/اعتقاداً من الطفل أن الكذب شيء مضحك.
3/للسيطرة على الوضع.
4/لتجنب عقاب الوالدين.
5/لاتهام شخص أخر.
6/بسبب الخوف أو القلق.
7/الغيرة.
8/من دافع كذبة بيضاء لا تضر.
9/تقليداً للكبار.
10/لكسب تعاطف المحيطين.
طرق العلاج
وأوضحت استشارية طب الأطفال بمستشفيات الحمادي
طرق علا ج سلوك الكذب عند الأطفال من خلال:كون الوالدان قدوة حسنة أمام الطفل فلا يجب أن يقعا في الكذب مطلقاً،ومعرفة دوافع الكذب عند الطفل قبل أن يتحول لكذب مر ضي،وتعزيز قيمة الصدق وقول الحقيقة عند الطفل من خلال اللعب وقر اءة القصص،وإثابة الطفل على قول الصدق لإعطائه دافعاً في أن يكون صادقا دائماً،وتعويد الطفل على الاعتذار عن الكذب، وعدم تقبل أعذار وأن الكذب أمر مرفوض مطلقاً دون أسباب،وتجنب الانفعال الزائد كرد فعل لكذب الطفل، والتفاهم مع الطفل برفق،
والاهتمام باختيار الطفل لأصدقائه أن يكونوا صالحين، فصديق السوء يدفع صاحبه إلى الكذب وتصرفات أخرى مرفوضة،مع استشار ة الطبيب النفسي المتخصص لوضع توصيات مناسبة للتعامل مع مشكلة الكذب عند الأطفال.
