المصدر -
نظّمت جمعية المهندسين العمانية مساء أمس إفطارًا جماعيًا للمهندسين العمانيين والمقيمين في سلطنة عمان، بحضور نخبة من أعضاء الجمعية ومنتسبيها، وذلك في أجواء رمضانية مفعمة بالألفة والتآخي.
شهدت مائدة الإفطار حضور أعضاء مجلس إدارة الجمعية، وأعضاء اللجان المتخصصة، بالإضافة إلى عدد كبير من المهندسين من مختلف القطاعات الهندسية في سلطنة عُمان، حيث أُتيحت الفرصة لتبادل الخبرات وتعزيز الروابط بين المهنيين في بيئة ودية خارج نطاق العمل الرسمي.
وأعرب المهندس فؤاد بن عبد الله الكندي، رئيس مجلس إدارة جمعية المهندسين العمانية، عن سعادته بهذا اللقاء الذي يعكس حرص الجمعية على تعزيز التواصل بين المهندسين وتوفير بيئة داعمة للنقاش وتبادل الآراء حول مستجدات القطاع الهندسي في سلطنة عُمان، كما يعكس حرص أعضائها على تفاعلهم ومشاركتهم الجمعية في تحقيق أهدافها. وأضاف أن هذا الإفطار الجماعي يأتي في إطار جهود الجمعية لتعزيز الروابط الاجتماعية بين أعضائها، وترسيخ قيم التعاون والتكافل، بما يسهم في بناء مجتمع هندسي متماسك قادر على مواجهة تحديات المهنة والمشاركة الفاعلة في تحقيق التنمية المستدامة بسلطنة عُمان.
وأضاف أن مثل هذه الفعاليات تحفز وتشجع على بناء شبكة مهنية قوية تُسهم في تطوير القطاع الهندسي ودعم الكفاءات العمانية الشابة.
واختُتم اللقاء بأحاديث ودية بين الحضور، الذين أشادوا بمبادرة الجمعية في تنظيم هذا التجمع، متطلعين إلى المزيد من الفعاليات التي تعزز التواصل بين المهندسين في سلطنة عُمان.
شهدت مائدة الإفطار حضور أعضاء مجلس إدارة الجمعية، وأعضاء اللجان المتخصصة، بالإضافة إلى عدد كبير من المهندسين من مختلف القطاعات الهندسية في سلطنة عُمان، حيث أُتيحت الفرصة لتبادل الخبرات وتعزيز الروابط بين المهنيين في بيئة ودية خارج نطاق العمل الرسمي.
وأعرب المهندس فؤاد بن عبد الله الكندي، رئيس مجلس إدارة جمعية المهندسين العمانية، عن سعادته بهذا اللقاء الذي يعكس حرص الجمعية على تعزيز التواصل بين المهندسين وتوفير بيئة داعمة للنقاش وتبادل الآراء حول مستجدات القطاع الهندسي في سلطنة عُمان، كما يعكس حرص أعضائها على تفاعلهم ومشاركتهم الجمعية في تحقيق أهدافها. وأضاف أن هذا الإفطار الجماعي يأتي في إطار جهود الجمعية لتعزيز الروابط الاجتماعية بين أعضائها، وترسيخ قيم التعاون والتكافل، بما يسهم في بناء مجتمع هندسي متماسك قادر على مواجهة تحديات المهنة والمشاركة الفاعلة في تحقيق التنمية المستدامة بسلطنة عُمان.
وأضاف أن مثل هذه الفعاليات تحفز وتشجع على بناء شبكة مهنية قوية تُسهم في تطوير القطاع الهندسي ودعم الكفاءات العمانية الشابة.
واختُتم اللقاء بأحاديث ودية بين الحضور، الذين أشادوا بمبادرة الجمعية في تنظيم هذا التجمع، متطلعين إلى المزيد من الفعاليات التي تعزز التواصل بين المهندسين في سلطنة عُمان.
