المصدر - أثناء زياة مجلس إدارة الفريق الإعلامي السعودي محافظة الطائف هذا العام شاهدنا مالم نتوقعه من تطور وتغيير جعل أنطباعنا متفائل بان القادم أجمل لهذه المدينة العريقة تاريخا وحضارة
حيث لمسنا لهيئة التراث عدة مشاريع ومبادرات تهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي.
من بين هذه الأنشطة، هناك معارض تُقام بشكل دوري، مثل معرض بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية الذي أُقيم مؤخرًا في الطائف، بالإضافة إلى مشاريع التنقيب والمسح الأثري في مواقع متعددة بالمحافظة.
كما أن هناك متاحف خاصة في الطائف، مثل متحف "الشريف"، الذي يُعد من أبرز المتاحف التراثية في المنطقة ويضم مجموعة كبيرة من القطع الأثرية التي تعكس تاريخ وتراث الطائف
وفي الحقيقة هيئة التراث في المملكة العربية السعودية تقوم بجهود كبيرة للحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي، وخصوصًا في محافظة الطائف.
ومن أبرز هذه الجهود:
1. تسجيل المواقع التراثية: تم تسجيل 41 موقعًا تراثيًا عمرانيًا جديدًا في الطائف ضمن السجل الوطني للتراث العمراني. تشمل هذه المواقع القصور، البيوت التراثية، القرى، القلاع، الأسواق، والمساجد التاريخية مثل مسجد عبد الله بن عباس وسوق عكاظ2.
2. إطلاق فعاليات تراثية: تُنظم الهيئة فعاليات تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية، مثل الفعاليات التي أُقيمت في منتزه الردف بالطائف. تتضمن هذه الفعاليات جولات تاريخية تفاعلية وبرامج تعليمية تُبرز التراث الثقافي بطرق مبتكرة.
3. التوثيق الرقمي: تعمل الهيئة على رقمنه المواقع التراثية لتسهيل حفظها وصونها للأجيال القادمة، مع دعوة المواطنين للإبلاغ عن المواقع التراثية عبر منصات الهيئة الرسمية
ومن الحقيقة التي يجب ان نذكرها بأمانة أنه تشهد محافظة الطائف تطورًا ملحوظًا وسريعًا في عهد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله وسمو محافظ الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود. هذا التطور يعكس رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في جميع مناطق المملكة.
ومن أبرز مظاهر هذا التطور:
إنشاء هيئة تطوير الطائف: تم تأسيس الهيئة لتعزيز التنمية الاقتصادية والسياحية في المحافظة، مع التركيز على استثمار المواقع التاريخية والطبيعية لجذب الاستثمارات المحلية والدولية.
مشاريع البنية التحتية: تشمل تحسين شبكة الطرق، وتوسعة الشوارع لتخفيف الازدحام المروري، وتطوير الأحياء السكنية، مما يسهم في تحسين جودة الحياة للسكان.
تعزيز السياحة: الطائف أصبحت وجهة سياحية رئيسية بفضل الفعاليات والمهرجانات التي تُقام فيها، مثل سوق عكاظ، بالإضافة إلى تطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين نظرًا لموقعها الاستراتيجي.
الفرص الاستثمارية: تم إطلاق مبادرات لجذب المستثمرين من خلال تحسين البيئة الاستثمارية وتقديم تسهيلات تعزز من جاذبية المحافظة اقتصاديًا.
هذا الحراك التنموي يعكس التزام القيادة الرشيدة بتحقيق نهضة شاملة في الطائف، مما يجعلها نموذجًا للتطور في المملكة.
حيث لمسنا لهيئة التراث عدة مشاريع ومبادرات تهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي.
من بين هذه الأنشطة، هناك معارض تُقام بشكل دوري، مثل معرض بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية الذي أُقيم مؤخرًا في الطائف، بالإضافة إلى مشاريع التنقيب والمسح الأثري في مواقع متعددة بالمحافظة.
كما أن هناك متاحف خاصة في الطائف، مثل متحف "الشريف"، الذي يُعد من أبرز المتاحف التراثية في المنطقة ويضم مجموعة كبيرة من القطع الأثرية التي تعكس تاريخ وتراث الطائف
وفي الحقيقة هيئة التراث في المملكة العربية السعودية تقوم بجهود كبيرة للحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي، وخصوصًا في محافظة الطائف.
ومن أبرز هذه الجهود:
1. تسجيل المواقع التراثية: تم تسجيل 41 موقعًا تراثيًا عمرانيًا جديدًا في الطائف ضمن السجل الوطني للتراث العمراني. تشمل هذه المواقع القصور، البيوت التراثية، القرى، القلاع، الأسواق، والمساجد التاريخية مثل مسجد عبد الله بن عباس وسوق عكاظ2.
2. إطلاق فعاليات تراثية: تُنظم الهيئة فعاليات تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية، مثل الفعاليات التي أُقيمت في منتزه الردف بالطائف. تتضمن هذه الفعاليات جولات تاريخية تفاعلية وبرامج تعليمية تُبرز التراث الثقافي بطرق مبتكرة.
3. التوثيق الرقمي: تعمل الهيئة على رقمنه المواقع التراثية لتسهيل حفظها وصونها للأجيال القادمة، مع دعوة المواطنين للإبلاغ عن المواقع التراثية عبر منصات الهيئة الرسمية
ومن الحقيقة التي يجب ان نذكرها بأمانة أنه تشهد محافظة الطائف تطورًا ملحوظًا وسريعًا في عهد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله وسمو محافظ الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود. هذا التطور يعكس رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في جميع مناطق المملكة.
ومن أبرز مظاهر هذا التطور:
إنشاء هيئة تطوير الطائف: تم تأسيس الهيئة لتعزيز التنمية الاقتصادية والسياحية في المحافظة، مع التركيز على استثمار المواقع التاريخية والطبيعية لجذب الاستثمارات المحلية والدولية.
مشاريع البنية التحتية: تشمل تحسين شبكة الطرق، وتوسعة الشوارع لتخفيف الازدحام المروري، وتطوير الأحياء السكنية، مما يسهم في تحسين جودة الحياة للسكان.
تعزيز السياحة: الطائف أصبحت وجهة سياحية رئيسية بفضل الفعاليات والمهرجانات التي تُقام فيها، مثل سوق عكاظ، بالإضافة إلى تطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين نظرًا لموقعها الاستراتيجي.
الفرص الاستثمارية: تم إطلاق مبادرات لجذب المستثمرين من خلال تحسين البيئة الاستثمارية وتقديم تسهيلات تعزز من جاذبية المحافظة اقتصاديًا.
هذا الحراك التنموي يعكس التزام القيادة الرشيدة بتحقيق نهضة شاملة في الطائف، مما يجعلها نموذجًا للتطور في المملكة.
