

المصدر -
تلعب جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة دورًا مهمًا في بناء شخصية أبنائها الأيتام وتعزيز قيم الانتماء والولاء للوطن ولرايته الخضراء الشامخة في نفوسهم. فكيان بيت تنمية وتمكين وهي بيتٌ للوطنية والانتماء، حيث تغرس في نفوس الأيتام حب العلم، والاعتزاز به، والالتزام بقيمه. فالعلم السعودي راية تجمع أبناء الوطن تحت ظلها، وترمز إلى تاريخه العريق ومستقبله المزدهر. ومن أبرز هذه القيم حب العلم السعودي، والحفاظ عليه، والافتخار به، لما يمثله من رمز للهوية والوحدة الوطنية.
إن "من أهداف جمعية كيان للأيتام السامية" تنمية حب الوطن لدى أبنائها الأيتام فهي بيت تنمية وتمكين وهي أيضا بيتٌ للوطنية والانتماء، ولكون الجمعية تؤكد على ترسيخ مكانة العلم السعودي في قلوب الأيتام.. لذا كان هذا اللقاء مع الأمهات وأبنائهم.
قالت الأم الحاضنة أم زياد عمر حسن عبد الرحمن:
العلم السعودي فخرنا وعزنا وسعداء الاحتفال بيوم العلم الراية الخفاقة دوما، ولله الحمد في سن مبكرة أغرس حب الوطن والعلم في قلب "ولدي زياد عمر" حتى يتغلغل حبه في قلبه، كما أعلمه كيف يحافظ على العلم من خلال توضيح بعض الأمور وبالتوجيه والإرشاد والتعليم في سن مبكر بأهمية العلم والحافظ عليه، وأحثه على ترديد النشيد الوطني، ورسم العلم.
كما قالت رغد عبد العزيز:
سلمت يا موطن الأمجاد والكرم، يا موطني يا رفيـــعَ القدر والقيمِ، سلمت يا علما لهذا الوطن، سما به المجد حتى حلّ في القممِ، لم تعرف الأرض أغلى منك علما للوطن، شامخا نفتخر بك بين الأمم، إليك تهفو قلوب الناس قاطبةً، وترتمي فيك حول البيت والحرمِ، ومنك يا موطني المعطاء انطلقت، جحافل تنشر الإسلام للأممِ يا مهبط الوحي يا تاريخ أمتنا، يا مشعل النور للأمصار في الظلمِ.
وقالت سلطانة الشهراني أم فهد مازن عوض العبيداني:
العلم السعودي فخرنا ونحن نحبه ونعتز به ورغم أن ولدي فهد لا زال صغيرا إلا أنه يميزه عن باقي الأعلام ويستأنس به حين يراه، ودائما بالحوار مع ابني بلغه مبسطه تناسب سنه، أوضح له أن هذا العلم شيء غالي علينا ونعتز به ونفخر به ما دمنا أحياء داخل عقولنا وقلوبنا، وأوضح له بأن هذا علم وطننا العظيم المملكة العربية السعودية وأذكره دائما بعدم وضعه على الأرض لأنه العلم الوحيد الذي لا ينكس فهو يحمل كلمة التوحيد " لا إله إلا الله محمد رسول الله " وممكن التلويح به ورفعه عاليا فقط.
كما قالت هيا الدوسري أم فهد عبد الله خالد عمر:
كم نعتز بعلمنا الشامخ أعرف أن العلم كان أخضر وجانبه أبيض ويتوسطه شهادة التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله، ثم تم إضافة سيفين متقاطعين إلى العلم ثم استبدال السيفين بسيف واحد، ثم نقل السيف تحت شهادة التوحيد. كما زرعت في قلب ولدي فهد عبد الله خالد عمر حب الوطن، وحب القيادة والمليك وحب العلم كما علمته تدريجيا كيف يحافظ على العلم لأنه رمز العزة والقوة وحين يراه ملقى على الأرض عليه حمله ورفع فورا لأنه يحمل كلمة التوحيد العظيمة.
كذلك قالت ليلى ناصر الدوسري أم لطيفة محمد أحمد المزاحمي:
إن يوم العلم السعودي يجسد تاريخ مجيد وحاضر مشرق من التأسيس إلى طموح الرؤية. نراه اليوم يرفرف بدلاته العظيمة التي تشير إلى التوحيد والعدل، والقوة، والنماء، والرخاء. هذا علمنا العظيم لدولة عظمى وشعب طيب وعظيم.
ودائما أوضح لابنتي لطيفة أهمية العلم السعودي وكيف تحافظ عليه ودائما ترفعه بشموخ وفخر. أدام الله وطننا الحبيب وملكنا الغالي والقيادة المباركة وبارك في علمنا فهو فخرنا وعزنا.
إن "من أهداف جمعية كيان للأيتام السامية" تنمية حب الوطن لدى أبنائها الأيتام فهي بيت تنمية وتمكين وهي أيضا بيتٌ للوطنية والانتماء، ولكون الجمعية تؤكد على ترسيخ مكانة العلم السعودي في قلوب الأيتام.. لذا كان هذا اللقاء مع الأمهات وأبنائهم.
قالت الأم الحاضنة أم زياد عمر حسن عبد الرحمن:
العلم السعودي فخرنا وعزنا وسعداء الاحتفال بيوم العلم الراية الخفاقة دوما، ولله الحمد في سن مبكرة أغرس حب الوطن والعلم في قلب "ولدي زياد عمر" حتى يتغلغل حبه في قلبه، كما أعلمه كيف يحافظ على العلم من خلال توضيح بعض الأمور وبالتوجيه والإرشاد والتعليم في سن مبكر بأهمية العلم والحافظ عليه، وأحثه على ترديد النشيد الوطني، ورسم العلم.
كما قالت رغد عبد العزيز:
سلمت يا موطن الأمجاد والكرم، يا موطني يا رفيـــعَ القدر والقيمِ، سلمت يا علما لهذا الوطن، سما به المجد حتى حلّ في القممِ، لم تعرف الأرض أغلى منك علما للوطن، شامخا نفتخر بك بين الأمم، إليك تهفو قلوب الناس قاطبةً، وترتمي فيك حول البيت والحرمِ، ومنك يا موطني المعطاء انطلقت، جحافل تنشر الإسلام للأممِ يا مهبط الوحي يا تاريخ أمتنا، يا مشعل النور للأمصار في الظلمِ.
وقالت سلطانة الشهراني أم فهد مازن عوض العبيداني:
العلم السعودي فخرنا ونحن نحبه ونعتز به ورغم أن ولدي فهد لا زال صغيرا إلا أنه يميزه عن باقي الأعلام ويستأنس به حين يراه، ودائما بالحوار مع ابني بلغه مبسطه تناسب سنه، أوضح له أن هذا العلم شيء غالي علينا ونعتز به ونفخر به ما دمنا أحياء داخل عقولنا وقلوبنا، وأوضح له بأن هذا علم وطننا العظيم المملكة العربية السعودية وأذكره دائما بعدم وضعه على الأرض لأنه العلم الوحيد الذي لا ينكس فهو يحمل كلمة التوحيد " لا إله إلا الله محمد رسول الله " وممكن التلويح به ورفعه عاليا فقط.
كما قالت هيا الدوسري أم فهد عبد الله خالد عمر:
كم نعتز بعلمنا الشامخ أعرف أن العلم كان أخضر وجانبه أبيض ويتوسطه شهادة التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله، ثم تم إضافة سيفين متقاطعين إلى العلم ثم استبدال السيفين بسيف واحد، ثم نقل السيف تحت شهادة التوحيد. كما زرعت في قلب ولدي فهد عبد الله خالد عمر حب الوطن، وحب القيادة والمليك وحب العلم كما علمته تدريجيا كيف يحافظ على العلم لأنه رمز العزة والقوة وحين يراه ملقى على الأرض عليه حمله ورفع فورا لأنه يحمل كلمة التوحيد العظيمة.
كذلك قالت ليلى ناصر الدوسري أم لطيفة محمد أحمد المزاحمي:
إن يوم العلم السعودي يجسد تاريخ مجيد وحاضر مشرق من التأسيس إلى طموح الرؤية. نراه اليوم يرفرف بدلاته العظيمة التي تشير إلى التوحيد والعدل، والقوة، والنماء، والرخاء. هذا علمنا العظيم لدولة عظمى وشعب طيب وعظيم.
ودائما أوضح لابنتي لطيفة أهمية العلم السعودي وكيف تحافظ عليه ودائما ترفعه بشموخ وفخر. أدام الله وطننا الحبيب وملكنا الغالي والقيادة المباركة وبارك في علمنا فهو فخرنا وعزنا.