

المصدر -
تواصل الغرفة التجارية بمنطقة تبوك فعاليات " ديوانية الغرفة " الرمضانية، التي تأتي في إطار جهودها لتعزيز التواصل بين مختلف القطاعات التجارية والاستثمارية، وخلق بيئة حاضنة للحوار وتبادل الأفكار والتجارب بين رجال وسيدات الأعمال بتبوك، بما يسهم في دعم الاقتصاد المحلي وتحفيز التنمية المنشودة من قطاع الأعمال بالمنطقة.
وأكد رئيس مجلس إدارة الغرفة عماد بن سداد الفاخري بأن الغرفة تسعى إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز دور القطاع الخاص في التنمية المستدامة، من خلال إقامة مثل هذه اللقاءات التي تسهم في تحفيز رجال وسيدات الأعمال على بذل المزيد من الجهود لتعزيز البيئة الاقتصادية وخلق فرص استثمارية واعدة وفق رؤية المملكة 2030.
وقال : " إن الديوانية تعد فرصة حقيقية لتبادل الأفكار وبناء شراكات استراتيجية بين رواد الأعمال والمستثمرين، مؤكدًا أن الغرفة مستمرة في تنظيم هذه اللقاءات اليومية حتى نهاية اليوم الـ 20 من شهر رمضان المبارك، لتعزيز دور القطاع الخاص في دفع عجلة التنمية بالمنطقة.
وأضاف : " تعد الديوانية بما ستحمل من مواضيع ملتقى لتبادل الخبرات، ومناقشة الفرص الاقتصادية المتاحة في المنطقة، وتسليط الضوء على القطاعات الواعدة التي يمكن أن تسهم في تحقيق التنمية، وتقديم رؤى مبتكرة تعزز مناخ الاستثمار، وتسهم في تطوير بيئة الأعمال المحلية بما يتماشى مع مستهدفات الغرفة التي تحرص على تمكين القطاع الخاص ليكون شريكًا أساسيًا في النمو الاقتصادي.
من جهة أخرى شهدت الديوانية مساء أمس، نقاشات ثرية حول مستقبل الاستثمار في القطاعات الحيوية، والتحديات التي تواجه رواد الأعمال، بالإضافة إلى استعراض تجارب ناجحة في ريادة الأعمال، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين أكدوا أهمية مثل هذه اللقاءات في توسيع آفاق التعاون وتعزيز بيئة الأعمال في تبوك .
وأكد رئيس مجلس إدارة الغرفة عماد بن سداد الفاخري بأن الغرفة تسعى إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز دور القطاع الخاص في التنمية المستدامة، من خلال إقامة مثل هذه اللقاءات التي تسهم في تحفيز رجال وسيدات الأعمال على بذل المزيد من الجهود لتعزيز البيئة الاقتصادية وخلق فرص استثمارية واعدة وفق رؤية المملكة 2030.
وقال : " إن الديوانية تعد فرصة حقيقية لتبادل الأفكار وبناء شراكات استراتيجية بين رواد الأعمال والمستثمرين، مؤكدًا أن الغرفة مستمرة في تنظيم هذه اللقاءات اليومية حتى نهاية اليوم الـ 20 من شهر رمضان المبارك، لتعزيز دور القطاع الخاص في دفع عجلة التنمية بالمنطقة.
وأضاف : " تعد الديوانية بما ستحمل من مواضيع ملتقى لتبادل الخبرات، ومناقشة الفرص الاقتصادية المتاحة في المنطقة، وتسليط الضوء على القطاعات الواعدة التي يمكن أن تسهم في تحقيق التنمية، وتقديم رؤى مبتكرة تعزز مناخ الاستثمار، وتسهم في تطوير بيئة الأعمال المحلية بما يتماشى مع مستهدفات الغرفة التي تحرص على تمكين القطاع الخاص ليكون شريكًا أساسيًا في النمو الاقتصادي.
من جهة أخرى شهدت الديوانية مساء أمس، نقاشات ثرية حول مستقبل الاستثمار في القطاعات الحيوية، والتحديات التي تواجه رواد الأعمال، بالإضافة إلى استعراض تجارب ناجحة في ريادة الأعمال، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين أكدوا أهمية مثل هذه اللقاءات في توسيع آفاق التعاون وتعزيز بيئة الأعمال في تبوك .