

المصدر - فهد العوذلي -المصدر
بمناسبة يوم التأسيس السعودي 22 فبراير، يتقدم ملتقى الثقافة والفنون، ممثلًا بمؤسسه الصحفي فهد العوذلي، وإدارته المتمثلة في الأستاذ عطاءالله الضاهري، والأستاذة حنان الأعرج، والأستاذة لولوة العمودي، وبمشاركة نخبة من المثقفين والمثقفات والفنانين والفنانات في المملكة، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله، رئيس مجلس الوزراء، مجددين الولاء والعرفان للقيادة الحكيمة التي جعلت من المملكة نموذجًا عالميًا في التنمية والازدهار.
لقد أصبحت المملكة العربية السعودية، في ظل رؤية 2030، حاضنة ثقافية وفنية عالمية، تجذب أنظار العالم العربي والإسلامي، وتسير بخطى واثقة نحو مستقبل مشرق في مختلف المجالات. ولم يكن هذا الإنجاز ليتحقق لولا دعم القيادة الرشيدة، التي وضعت الفن والثقافة في صميم مسيرتها التنموية، إيمانًا منها بأهمية الهوية والتراث في بناء الحضارات.
سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – يشكل رمزًا عالميًا في رسم ملامح المستقبل، حيث تحولت المملكة في عهده إلى نموذج متكامل للتطور والابتكار، تتسارع فيه النهضة وتتجلى فيه ملامح الريادة. هذه الرؤية الطموحة لم تقتصر على الاقتصاد والبنية التحتية فحسب، بل شملت أيضًا الفكر، والفن، والثقافة، ما جعل المملكة قوة حضارية ملهمة على مستوى العالم.
في هذا اليوم المجيد، نستذكر بفخر الجذور العميقة لهذا الوطن العظيم، ونحتفي بإنجازاته التي أبهرت العالم، تحت قيادة آل سعود. سائلين المولى عز وجل أن يديم على المملكة أمنها وعزها، وأن يحفظ قادتها ليكونوا ذخرًا للحرمين الشريفين، وللإسلام والمسلمين.
لقد أصبحت المملكة العربية السعودية، في ظل رؤية 2030، حاضنة ثقافية وفنية عالمية، تجذب أنظار العالم العربي والإسلامي، وتسير بخطى واثقة نحو مستقبل مشرق في مختلف المجالات. ولم يكن هذا الإنجاز ليتحقق لولا دعم القيادة الرشيدة، التي وضعت الفن والثقافة في صميم مسيرتها التنموية، إيمانًا منها بأهمية الهوية والتراث في بناء الحضارات.
سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – يشكل رمزًا عالميًا في رسم ملامح المستقبل، حيث تحولت المملكة في عهده إلى نموذج متكامل للتطور والابتكار، تتسارع فيه النهضة وتتجلى فيه ملامح الريادة. هذه الرؤية الطموحة لم تقتصر على الاقتصاد والبنية التحتية فحسب، بل شملت أيضًا الفكر، والفن، والثقافة، ما جعل المملكة قوة حضارية ملهمة على مستوى العالم.
في هذا اليوم المجيد، نستذكر بفخر الجذور العميقة لهذا الوطن العظيم، ونحتفي بإنجازاته التي أبهرت العالم، تحت قيادة آل سعود. سائلين المولى عز وجل أن يديم على المملكة أمنها وعزها، وأن يحفظ قادتها ليكونوا ذخرًا للحرمين الشريفين، وللإسلام والمسلمين.