

المصدر -
في بهجة يوم التأسيس السعودي، تواصلت صحيفة "غرب الإخبارية" عبر سفيرها يوسف بن ناجي مع أفراد المجتمع السعودي، وخاصة الفنانين والمتميزين وأصحاب الإنجازات الوطنية، لتسجيل مشاركاتهم في هذا الحدث الوطني العظيم.
وكان لنا شرف التواصل مع الفنان السعودي العالمي، عازف البيانو المبدع سمير زيني، الذي عبّر عن مشاعره قائلاً:
نسعد بفضل الله في كل عام خلال شهر فبراير بذكرى أنعم الله بها علينا في المملكة العربية السعودية. في الثاني والعشرين من فبراير، نحتفل بذكرى عظيمة تُجسد إنجازات المؤسس العظيم وموحد المملكة العربية السعودية، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله تعالى.
وأضاف زيني انطلق الملك المؤسس من الدرعية حاملاً راية الاستقرار، مع التركيز على تعزيز روابط المجتمع والحرص على تحقيق الأمن والاستقرار في كل مدن وقرى وهجر المملكة. وسارعت جميع المناطق للانضمام تحت راية الدولة السعودية، التي تميزت منذ نشأتها بسياسة واجتماعية فريدة، هدفها خدمة الوطن والمواطن.
وتابع الفنان سمير زيني قام الملك المؤسس بتنظيم موارد الدولة، وتأمين طرق الحج والتجارة، والتصدي لكل الهجمات التي تهدد أمن واستقرار الدولة. وهو الإمام والمؤسس الذي أطلق على هذه الدولة اسم المملكة العربية السعودية. ويعتبر يوم التأسيس في الثاني والعشرين من فبراير ليس مجرد يوم عابر في تاريخ المملكة، بل هو يوم يحمل في طياته عبق التاريخ وأصالة الجذور وفخر الانتماء لتلك الدولة العظيمة.
وأكد زيني أن المملكة العربية السعودية أرست دعائم الأمن والاستقرار في ربوع الجزيرة العربية، وقاد أبناؤها من بعده على نهج الدين وتطبيق الشريعة الإسلامية، حيث يمتد تاريخها المجيد إلى ما قبل ثلاثة قرون.
واختتم الفنان سمير زيني حديثه قائلاً:
بفضل الله وإيمان قادتنا، أصبحت المملكة منارة للعلم والحضارة. اليوم، نستحضر بكل فخر وتقدير جهود وتضحيات الآباء والأجداد، ونعبر عن حبنا لوطننا الغالي، ونُجدد العهد بالولاء لهذا الوطن، بأن نساهم في عزة وأمن وازدهار المملكة. وننطلق نحو مستقبل مشرق يحمل في ثناياه المزيد من الإنجازات، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهما الله تعالى.
دمت شامخاً يا وطني الغالي، ودامت رايتك عالية خفاقة في سماء المجد والعزة.
وكان لنا شرف التواصل مع الفنان السعودي العالمي، عازف البيانو المبدع سمير زيني، الذي عبّر عن مشاعره قائلاً:
نسعد بفضل الله في كل عام خلال شهر فبراير بذكرى أنعم الله بها علينا في المملكة العربية السعودية. في الثاني والعشرين من فبراير، نحتفل بذكرى عظيمة تُجسد إنجازات المؤسس العظيم وموحد المملكة العربية السعودية، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله تعالى.
وأضاف زيني انطلق الملك المؤسس من الدرعية حاملاً راية الاستقرار، مع التركيز على تعزيز روابط المجتمع والحرص على تحقيق الأمن والاستقرار في كل مدن وقرى وهجر المملكة. وسارعت جميع المناطق للانضمام تحت راية الدولة السعودية، التي تميزت منذ نشأتها بسياسة واجتماعية فريدة، هدفها خدمة الوطن والمواطن.
وتابع الفنان سمير زيني قام الملك المؤسس بتنظيم موارد الدولة، وتأمين طرق الحج والتجارة، والتصدي لكل الهجمات التي تهدد أمن واستقرار الدولة. وهو الإمام والمؤسس الذي أطلق على هذه الدولة اسم المملكة العربية السعودية. ويعتبر يوم التأسيس في الثاني والعشرين من فبراير ليس مجرد يوم عابر في تاريخ المملكة، بل هو يوم يحمل في طياته عبق التاريخ وأصالة الجذور وفخر الانتماء لتلك الدولة العظيمة.
وأكد زيني أن المملكة العربية السعودية أرست دعائم الأمن والاستقرار في ربوع الجزيرة العربية، وقاد أبناؤها من بعده على نهج الدين وتطبيق الشريعة الإسلامية، حيث يمتد تاريخها المجيد إلى ما قبل ثلاثة قرون.
واختتم الفنان سمير زيني حديثه قائلاً:
بفضل الله وإيمان قادتنا، أصبحت المملكة منارة للعلم والحضارة. اليوم، نستحضر بكل فخر وتقدير جهود وتضحيات الآباء والأجداد، ونعبر عن حبنا لوطننا الغالي، ونُجدد العهد بالولاء لهذا الوطن، بأن نساهم في عزة وأمن وازدهار المملكة. وننطلق نحو مستقبل مشرق يحمل في ثناياه المزيد من الإنجازات، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهما الله تعالى.
دمت شامخاً يا وطني الغالي، ودامت رايتك عالية خفاقة في سماء المجد والعزة.