لدعم عمارة مساجد مكة وتعزيز العطاء المجتمعي..
المصدر -
في مهبط الوحي وأطهر بقاع الأرض، حيث تتجلى أسمى معاني الخير والعطاء، أبرمت جمعية عمارة المساجد والعناية بها (تعظيم) في مكة المكرمة اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة مكة للإنشاء والتعمير، في خطوة تحمل بُعدًا إيمانيًا وتنمويًا يعزز من دور المسؤولية المجتمعية في عمارة بيوت الله.
وتأتي هذه الشراكة كجزء من الجهود المباركة التي تبذلها الجمعية في خدمة المساجد والارتقاء بها، حيث ستسهم بشكل مباشر في دعم مشروع فرش المساجد، الذي يهدف إلى توفير بيئة روحانية متكاملة للمصلين، تعكس قدسية المكان وتليق بمقام العبادة.
وخلال اللقاء الذي جمع بين الطرفين، بحضور الدكتور عصام بن هاشم الجفري، المسؤول التنفيذي للجمعية، و ممثلين من فريق ادارة المسؤولية المجتمعية بشركة مكة للإنشاء والتعمير نيابةً عن سعادة رئيس الشركة الاستاذ محمد بن عبدالكريم النافع ، حيث تم توقيع الاتفاقية التي تمثل نموذجًا مُلهمًا في التكامل بين العمل الخيري والقطاع الخاص، حيث تجتمع القيم النبيلة مع العمل المؤسسي لتحقيق أثر مستدام في مكة المكرمة.
وتثبت شركة مكة للإنشاء والتعمير يومًا بعد يوم أنها ليست مجرد شركة تنموية تُعنى بالإستثمار والتطوير العقاري، بل هي كيان رائد يحمل رؤية واعية تجاه خدمة المجتمع وتعزيز جودة الحياة، حيث تضع بصمتها الخيرية في مسيرة إعمار بيوت الله، مدركةً أن الاستثمار الحقيقي هو في المشاريع التي يبقى أثرها خالدًا وأجرها ممتدًا.
إن دعمها لهذه المبادرة ليس مجرد مساهمة، بل هو التزام حقيقي برسالة العطاء، وانعكاس لرؤية تضع المسؤولية المجتمعية ضمن أولوياتها، لتكون نموذجًا يُحتذى به في دعم المشاريع الخيرية والتنموية التي تخدم المجتمع بطرق ملموسة ومستدامة.
وتمثل هذه الشراكة نقطة انطلاق نحو تعاون أوسع وأكثر تأثيرًا، حيث تؤكد جمعية تعظيم التزامها بمواصلة العمل مع شركائها لإطلاق مبادرات نوعية تسهم في تحقيق رسالتها السامية في عمارة المساجد والعناية بها بأفضل صورة.
وأعربت الجمعية عن بالغ تقديرها وامتنانها لشركة مكة للإنشاء والتعمير، قيادةً وإدارةً وكوادر، على دعمها السخي ومبادراتها الريادية، مؤكدةً أن هذا النوع من الشراكات يعكس روح التكافل بين مختلف القطاعات، ويجسد رسالة عظيمة مفادها أن بناء بيوت الله هو بناء للقيم والمجتمعات، واستثمار في الخير لا يضاهيه أي استثمار آخر.
وتأتي هذه الشراكة كجزء من الجهود المباركة التي تبذلها الجمعية في خدمة المساجد والارتقاء بها، حيث ستسهم بشكل مباشر في دعم مشروع فرش المساجد، الذي يهدف إلى توفير بيئة روحانية متكاملة للمصلين، تعكس قدسية المكان وتليق بمقام العبادة.
وخلال اللقاء الذي جمع بين الطرفين، بحضور الدكتور عصام بن هاشم الجفري، المسؤول التنفيذي للجمعية، و ممثلين من فريق ادارة المسؤولية المجتمعية بشركة مكة للإنشاء والتعمير نيابةً عن سعادة رئيس الشركة الاستاذ محمد بن عبدالكريم النافع ، حيث تم توقيع الاتفاقية التي تمثل نموذجًا مُلهمًا في التكامل بين العمل الخيري والقطاع الخاص، حيث تجتمع القيم النبيلة مع العمل المؤسسي لتحقيق أثر مستدام في مكة المكرمة.
وتثبت شركة مكة للإنشاء والتعمير يومًا بعد يوم أنها ليست مجرد شركة تنموية تُعنى بالإستثمار والتطوير العقاري، بل هي كيان رائد يحمل رؤية واعية تجاه خدمة المجتمع وتعزيز جودة الحياة، حيث تضع بصمتها الخيرية في مسيرة إعمار بيوت الله، مدركةً أن الاستثمار الحقيقي هو في المشاريع التي يبقى أثرها خالدًا وأجرها ممتدًا.
إن دعمها لهذه المبادرة ليس مجرد مساهمة، بل هو التزام حقيقي برسالة العطاء، وانعكاس لرؤية تضع المسؤولية المجتمعية ضمن أولوياتها، لتكون نموذجًا يُحتذى به في دعم المشاريع الخيرية والتنموية التي تخدم المجتمع بطرق ملموسة ومستدامة.
وتمثل هذه الشراكة نقطة انطلاق نحو تعاون أوسع وأكثر تأثيرًا، حيث تؤكد جمعية تعظيم التزامها بمواصلة العمل مع شركائها لإطلاق مبادرات نوعية تسهم في تحقيق رسالتها السامية في عمارة المساجد والعناية بها بأفضل صورة.
وأعربت الجمعية عن بالغ تقديرها وامتنانها لشركة مكة للإنشاء والتعمير، قيادةً وإدارةً وكوادر، على دعمها السخي ومبادراتها الريادية، مؤكدةً أن هذا النوع من الشراكات يعكس روح التكافل بين مختلف القطاعات، ويجسد رسالة عظيمة مفادها أن بناء بيوت الله هو بناء للقيم والمجتمعات، واستثمار في الخير لا يضاهيه أي استثمار آخر.
