بحضور الأمير تركي آل سعود ووزير التجارة..
المصدر -
احتفلت شركة دار الرياض، الشركة السعودية الرائدة في الاستشارات الهندسية وإدارة المشاريع، أمس الاثنين 17 فبراير، بمرور 50 عامًا على تأسيسها، تحت شعار "دار الرياض.. خمسون عامًا من التميز"، وذلك بحضور رئيس مجلس الإدارة صاحب السمو الأمير تركي بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود، إلى جانب نخبة من أصحاب المعالي والقادة والمسؤولين في قطاعات الإنشاءات والتطوير العمراني بالمملكة.
خلال الاحتفال، استعرضت الشركة مسيرتها الحافلة منذ تأسيسها عام 1975م، مسلطةً الضوء على أبرز المحطات والإنجازات التي عززت مكانتها في مجالات الاستشارات الهندسية وإدارة المشاريع والتصميم وإدارة البناء والبرامج والمشاريع الإنشائية. كما شهد الحدث جلسة حوارية بمشاركة عدد من القيادات والخبراء في القطاع، حيث استعرض المتحدثون خبراتهم وتجاربهم، مسلطين الضوء على مساهماتهم في بناء إرث هندسي في المملكة، وأهمية الدور الذي تؤديه الشركات الهندسية في تعزيز التنمية العمرانية المستدامة.
وخلال كلمة ألقاها في ختام الحفل، أكد المؤسس ورئيس مجلس إدارة دار الرياض الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود على سر تميز الشركة ونجاحها الحقيقي: "تأتي منظومة قيمنا في مقدمة العناصر الأساسية لهذا النجاح. وهي قيم لا تقتصر على مجرد شعارات أو وثائق، بل نترجمها إلى ممارسات يومية على أرض الواقع. هذه القيم هي البوصلة التي توجه جميع موظفينا، وعلى رأسها قيم النزاهة والالتزام بمهنيتنا".
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة دار الرياض، الأستاذ عبد الله المستنير، قائلًا:
"على مدى 50 عامًا، كانت دار الرياض وما زالت أحد الكيانات الهندسية السعودية الرائدة، ونعتز بما قدمناه من خدمات متميزة في تطوير البنية التحتية والبناء العمراني في المملكة العربية السعودية، مع مختلف القطاعات الرئيسية الحكومية وشبه الحكومية والخاصة أيضًا."
وعلى مدار خمسة عقود، شاركت دار الرياض في تطوير البنية التحتية والمشاريع العمرانية بالمملكة، من خلال تنفيذ مشاريع وطنية كبرى تدعم مستهدفات رؤية السعودية 2030، ومن أبرزها مشاريع نيوم، مشاريع بوابة الدرعية، ومشاريع الخطوط الحديدية السعودية، إلى جانب مشاريع الإسكان وتطوير الطرق في مختلف المناطق.
وقد ساهمت الشركة في تنفيذ العديد من المشاريع النوعية التي أسهمت في وضع المدن السعودية ضمن قائمة المدن الأكثر تطورًا عالميًا، بفضل التزامها بأعلى معايير الجودة والابتكار.
وانطلاقًا من استراتيجيتها الطموحة، تواصل دار الرياض تعزيز ريادتها في السوقين المحلي والإقليمي عبر تقديم خدمات نوعية وحلول متقدمة ترفع من كفاءة القطاع الهندسي وتسهم في نموه المستدام. كما تسعى إلى توظيف خبراتها في تطوير مشاريع تسهم في تحسين جودة الحياة داخل المدن السعودية، مما يعزز من مكانة المملكة كوجهة عالمية في التطوير العمراني.
ويأتي احتفال دار الرياض بمرور نصف قرن على تأسيسها ليؤكد مكانتها الرائدة في قطاع الاستشارات الهندسية وإدارة المشاريع، حيث تواصل تقديم خدماتها المتخصصة في الاستشارات الهندسية والتصميم وإدارة البناء والبرامج والمشاريع الإنشائية، معتمدةً على نخبة من الكفاءات المؤهلة، ومستندةً إلى سجل حافل بالإنجازات التي ترسّخ دورها كشريك استراتيجي في مسيرة التطوير العمراني بالمملكة.
خلال الاحتفال، استعرضت الشركة مسيرتها الحافلة منذ تأسيسها عام 1975م، مسلطةً الضوء على أبرز المحطات والإنجازات التي عززت مكانتها في مجالات الاستشارات الهندسية وإدارة المشاريع والتصميم وإدارة البناء والبرامج والمشاريع الإنشائية. كما شهد الحدث جلسة حوارية بمشاركة عدد من القيادات والخبراء في القطاع، حيث استعرض المتحدثون خبراتهم وتجاربهم، مسلطين الضوء على مساهماتهم في بناء إرث هندسي في المملكة، وأهمية الدور الذي تؤديه الشركات الهندسية في تعزيز التنمية العمرانية المستدامة.
وخلال كلمة ألقاها في ختام الحفل، أكد المؤسس ورئيس مجلس إدارة دار الرياض الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود على سر تميز الشركة ونجاحها الحقيقي: "تأتي منظومة قيمنا في مقدمة العناصر الأساسية لهذا النجاح. وهي قيم لا تقتصر على مجرد شعارات أو وثائق، بل نترجمها إلى ممارسات يومية على أرض الواقع. هذه القيم هي البوصلة التي توجه جميع موظفينا، وعلى رأسها قيم النزاهة والالتزام بمهنيتنا".
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة دار الرياض، الأستاذ عبد الله المستنير، قائلًا:
"على مدى 50 عامًا، كانت دار الرياض وما زالت أحد الكيانات الهندسية السعودية الرائدة، ونعتز بما قدمناه من خدمات متميزة في تطوير البنية التحتية والبناء العمراني في المملكة العربية السعودية، مع مختلف القطاعات الرئيسية الحكومية وشبه الحكومية والخاصة أيضًا."
وعلى مدار خمسة عقود، شاركت دار الرياض في تطوير البنية التحتية والمشاريع العمرانية بالمملكة، من خلال تنفيذ مشاريع وطنية كبرى تدعم مستهدفات رؤية السعودية 2030، ومن أبرزها مشاريع نيوم، مشاريع بوابة الدرعية، ومشاريع الخطوط الحديدية السعودية، إلى جانب مشاريع الإسكان وتطوير الطرق في مختلف المناطق.
وقد ساهمت الشركة في تنفيذ العديد من المشاريع النوعية التي أسهمت في وضع المدن السعودية ضمن قائمة المدن الأكثر تطورًا عالميًا، بفضل التزامها بأعلى معايير الجودة والابتكار.
وانطلاقًا من استراتيجيتها الطموحة، تواصل دار الرياض تعزيز ريادتها في السوقين المحلي والإقليمي عبر تقديم خدمات نوعية وحلول متقدمة ترفع من كفاءة القطاع الهندسي وتسهم في نموه المستدام. كما تسعى إلى توظيف خبراتها في تطوير مشاريع تسهم في تحسين جودة الحياة داخل المدن السعودية، مما يعزز من مكانة المملكة كوجهة عالمية في التطوير العمراني.
ويأتي احتفال دار الرياض بمرور نصف قرن على تأسيسها ليؤكد مكانتها الرائدة في قطاع الاستشارات الهندسية وإدارة المشاريع، حيث تواصل تقديم خدماتها المتخصصة في الاستشارات الهندسية والتصميم وإدارة البناء والبرامج والمشاريع الإنشائية، معتمدةً على نخبة من الكفاءات المؤهلة، ومستندةً إلى سجل حافل بالإنجازات التي ترسّخ دورها كشريك استراتيجي في مسيرة التطوير العمراني بالمملكة.
