كرمت الإعلاميين لدورهم في دعم مرضى المجتمع المكي
المصدر - 
في إطار جهودها المستمرة لدعم الفئات الأكثر حاجة وتحقيق الأهداف الإنسانية والصحية، دشنت جمعية شفاء الصحية حملتها السنوية “موسم رمضان” لعام 2025، التي تستهدف تقديم الرعاية الصحية الشاملة للمرضى في مختلف مناطق مكة المكرمة. وقد تم إطلاق الحملة تحت إشراف المركز الوطني للقطاع غير الربحي وإشراف مباشر من وزارة الصحة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور خالد بن عبدالله طيب، أن الحملة تستهدف علاج 40 حالة من مرضى غسيل الكلى، وتنفيذ 1000 عملية عيون لتحسين حياة المرضى، بالإضافة إلى تقديم الرعاية المنزلية لطريح الفراش في منازلهم لـ 1000 حالة. كما تشمل الحملة تقديم العيادات المتنقلة في ساحات الحرم الشريف لخدمة 8000 حالة، وتوزيع 30 ألف وجبة صحية داخل الحرم المكي.
وفي هذا السياق، قامت الجمعية بتكريم الإعلاميين الذين أسهموا في تسليط الضوء على قضايا مرضى المجتمع المكي ودعم الأنشطة الصحية التي تقدمها الجمعية. وأكد الدكتور خالد بن عبدالله طيب أن الإعلاميين كان لهم دور محوري في نشر الوعي الصحي وتحفيز المشاركة المجتمعية في دعم الحملة، مشيرًا إلى أن تكريمهم يأتي تقديرًا لجهودهم الملموسة في إيصال رسائل الجمعية للمجتمع.
وأشار إلى أن الجمعية تسعى من خلال هذه الحملة إلى تعزيز دور الإعلام في دعم القضايا الصحية والمجتمعية، مؤكداً أن الإعلاميين هم شركاء أساسيون في نجاح هذه المبادرات. كما شدد على أهمية تضافر جهود المجتمع كافة من أفراد ومؤسسات لدعم الحملة والمساهمة في تحقيق أهدافها الإنسانية، التي تهدف إلى تحسين حياة المرضى وتقديم الدعم الصحي للمحتاجين في مكة المكرمة.
وأبدى الإعلاميون إعجابهم بجهود جمعية شفاء لخدمة المجتمع، مشيدين بالجوانب المميزة التي تقدمها في نقل الصورة المشرقة لهذا الوطن المعطاء، ومؤكدين على دعمهم وتغطيتهم لأنشطة وفعاليات الجمعية والمساهمة في تحقيق مستهدفاتها.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية شفاء الصحية تعمل تحت إشراف المركز الوطني للقطاع غير الربحي وبترخيص رقم 372، مما يضمن تقديم خدمات صحية عالية الجودة وشفافية في جميع عملياتها.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور خالد بن عبدالله طيب، أن الحملة تستهدف علاج 40 حالة من مرضى غسيل الكلى، وتنفيذ 1000 عملية عيون لتحسين حياة المرضى، بالإضافة إلى تقديم الرعاية المنزلية لطريح الفراش في منازلهم لـ 1000 حالة. كما تشمل الحملة تقديم العيادات المتنقلة في ساحات الحرم الشريف لخدمة 8000 حالة، وتوزيع 30 ألف وجبة صحية داخل الحرم المكي.
وفي هذا السياق، قامت الجمعية بتكريم الإعلاميين الذين أسهموا في تسليط الضوء على قضايا مرضى المجتمع المكي ودعم الأنشطة الصحية التي تقدمها الجمعية. وأكد الدكتور خالد بن عبدالله طيب أن الإعلاميين كان لهم دور محوري في نشر الوعي الصحي وتحفيز المشاركة المجتمعية في دعم الحملة، مشيرًا إلى أن تكريمهم يأتي تقديرًا لجهودهم الملموسة في إيصال رسائل الجمعية للمجتمع.
وأشار إلى أن الجمعية تسعى من خلال هذه الحملة إلى تعزيز دور الإعلام في دعم القضايا الصحية والمجتمعية، مؤكداً أن الإعلاميين هم شركاء أساسيون في نجاح هذه المبادرات. كما شدد على أهمية تضافر جهود المجتمع كافة من أفراد ومؤسسات لدعم الحملة والمساهمة في تحقيق أهدافها الإنسانية، التي تهدف إلى تحسين حياة المرضى وتقديم الدعم الصحي للمحتاجين في مكة المكرمة.
وأبدى الإعلاميون إعجابهم بجهود جمعية شفاء لخدمة المجتمع، مشيدين بالجوانب المميزة التي تقدمها في نقل الصورة المشرقة لهذا الوطن المعطاء، ومؤكدين على دعمهم وتغطيتهم لأنشطة وفعاليات الجمعية والمساهمة في تحقيق مستهدفاتها.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية شفاء الصحية تعمل تحت إشراف المركز الوطني للقطاع غير الربحي وبترخيص رقم 372، مما يضمن تقديم خدمات صحية عالية الجودة وشفافية في جميع عملياتها.
