المصدر -
قالت: مني عبدالغفار خليفه الأمين العام لحزب مصر ٢٠٠٠، أن تدفق الحشود الشعبية والسياسية والحزبية على معبر رفح رفضا لدعاوي ومطالب تهجير الفلسطينيين أكبر رد على ترامب ومطامع الاحتلال الصهيوني حيث أن الوقفة الاحتجاجية والحشود والمظاهرات في رفح جاءت تأكيدًا على الرفض الشعبي المصري، لدعوات تهجير الفلسطينيين، والتأكيد على ضرورة الحفاظ على حقوقهم بيد أن الخروج الشعبي الكبير والمشاركة واسعة من الأحزاب السياسية والشخصيات العامة، إضافة إلى القوى المدنية، المؤسسات الأهلية، ومشايخ القبائل والعواقل والقيادات الطبيعية في المنطقة، دعم كامل لموقف الرئيس عبدالفتاح السيسي الرافض لتصفية القضية الفلسطينية.
وأضافت "خليفه" إن الشعب المصري أظهر للعالم أجمع تأييده للقيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، في الحفاظ على الأمن القومي المصري، وكذلك دعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، فمصر لم تدخر جهدا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني عبر التاريخ حيث أن هذه الحشود تعبير عن رفض محاولات تصفية القضية الفلسطينية، ودعم القيادة السياسية لرفض مخطط التهجير.
وأوضحت مني عبدالغفار خليفه في تصريح لـها أن حشود المصريين أمام معبر رفح تقدم رسالة تحدي وسلام في نفس الوقت، وأن مصر ستظل تدعم حق الشعب الفلسطيني في تحديد مصيره بيد أن إعادة إعمار قطاع غزة يجب أن يكون في وجود أبنائها، فالتهجير ليس حلا للقضية الفلسطينية وأن الحل الوحيد هو حل الدولتين والعودة إلى حدود يونيو 1967 وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
وأكدت الأمين العام لحزب مصر ٢٠٠٠، علي أن الحملة الإعلامية الإسرائيلية التي تستهدف تهديد الدولة المصرية والقيادة السياسية لن تغير أبدا من الموقف المصري الثابت والواضح حيث أن الشعب المصري بالكامل خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، ولا يقبل أبدا المساس بأمنه القومي المصري، معبرا: "نرفض التهجير ولا نقبل التهديد"
وأضافت "خليفه" إن الشعب المصري أظهر للعالم أجمع تأييده للقيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، في الحفاظ على الأمن القومي المصري، وكذلك دعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، فمصر لم تدخر جهدا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني عبر التاريخ حيث أن هذه الحشود تعبير عن رفض محاولات تصفية القضية الفلسطينية، ودعم القيادة السياسية لرفض مخطط التهجير.
وأوضحت مني عبدالغفار خليفه في تصريح لـها أن حشود المصريين أمام معبر رفح تقدم رسالة تحدي وسلام في نفس الوقت، وأن مصر ستظل تدعم حق الشعب الفلسطيني في تحديد مصيره بيد أن إعادة إعمار قطاع غزة يجب أن يكون في وجود أبنائها، فالتهجير ليس حلا للقضية الفلسطينية وأن الحل الوحيد هو حل الدولتين والعودة إلى حدود يونيو 1967 وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
وأكدت الأمين العام لحزب مصر ٢٠٠٠، علي أن الحملة الإعلامية الإسرائيلية التي تستهدف تهديد الدولة المصرية والقيادة السياسية لن تغير أبدا من الموقف المصري الثابت والواضح حيث أن الشعب المصري بالكامل خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، ولا يقبل أبدا المساس بأمنه القومي المصري، معبرا: "نرفض التهجير ولا نقبل التهديد"