المصدر -
تعد جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب، أكبر جائزة دورية تحتفي بالمنجز الإبداعي على المستويين المحلي والإقليمي،
وقد جاء إنشاؤها بموجب المرسوم السلطاني رقم (18 / 2011)، وهي جائزة سنوية، يتم منحها بالتناوب دوريًّا كل سنتين؛ بحيث يتنافس فيها العمانيون فقط في عام، وفي العام التالي تكون تقديرية يتنافس فيها العُمانيون إلى جانب إخوانهم العرب.
تُمنح الجائزة للفائزين في فروع الثقافة والفنون والآداب؛ بحيث يتم اختيار مجال من كل فرع في كل دورة من دورات الجائزة، ليصبح عدد الفائزين ثلاثة في كل عام من المثقفين والفنانين والأدباء، بواقع فائز واحد في كل مجال.
تهدف الجائزة إلى دعم المجالات الثقافية والفنية والأدبية باعتبارها سبيلاً لتعزيز التقدم الحضاري الإنساني، وتسهم في حركة التطور العلمي والإثراء الفكري، وترسخ عملية التراكم المعرفي، وتعمل على غرس قيم الأصالة والتجديد لدى الأجيال الصاعدة؛ من خلال توفير بيئة خصبة قائمة على التنافس المعرفي والفكري.
كما تهدف إلى فتح أبواب التنافس في مجالات العلوم والمعرفة القائم على البحث والتجديد، وتكريم المثقفين والفنانين والأدباء على إسهاماتهم الحضارية في تجديد الفكر والارتقاء بالوجدان الإنساني؛ وهي بذلك تؤكد المساهمة العُمانية ماضيًا وحاضرًا ومستقبلاً في رفد الحضارة الإنسانية بالمنجزات المادية والفكرية والمعرفية.
تؤول الجائزة وآلية تنفيذها إلى مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، الذي يتولى تنظيم سير العمل بها من حيث تحديد مجالاتها، والإعلان عن فتح باب الترشح وموعد إغلاقه، وتشكيل لجان الفرز والتحكيم، ومواعيد إعلان النتائج، وتسليم الجائزة.
يمنح كل فائز في الجائزة في دورتها العمانية وسام الاستحقاق للثقافة والعلوم والفنون والآداب، بالإضافة إلى مبلغ مالي وقدره خمسون ألف ريال عماني، في حين يمنح كل فائز في الدورة التقديرية المخصصة للعرب عموما وسام السُّلطان قابوس للثقافة والعلوم والفنون والآداب، بالإضافة إلى مبلغ مالي وقدره مائة ألف ريال عماني.
وقد جاء إنشاؤها بموجب المرسوم السلطاني رقم (18 / 2011)، وهي جائزة سنوية، يتم منحها بالتناوب دوريًّا كل سنتين؛ بحيث يتنافس فيها العمانيون فقط في عام، وفي العام التالي تكون تقديرية يتنافس فيها العُمانيون إلى جانب إخوانهم العرب.
تُمنح الجائزة للفائزين في فروع الثقافة والفنون والآداب؛ بحيث يتم اختيار مجال من كل فرع في كل دورة من دورات الجائزة، ليصبح عدد الفائزين ثلاثة في كل عام من المثقفين والفنانين والأدباء، بواقع فائز واحد في كل مجال.
تهدف الجائزة إلى دعم المجالات الثقافية والفنية والأدبية باعتبارها سبيلاً لتعزيز التقدم الحضاري الإنساني، وتسهم في حركة التطور العلمي والإثراء الفكري، وترسخ عملية التراكم المعرفي، وتعمل على غرس قيم الأصالة والتجديد لدى الأجيال الصاعدة؛ من خلال توفير بيئة خصبة قائمة على التنافس المعرفي والفكري.
كما تهدف إلى فتح أبواب التنافس في مجالات العلوم والمعرفة القائم على البحث والتجديد، وتكريم المثقفين والفنانين والأدباء على إسهاماتهم الحضارية في تجديد الفكر والارتقاء بالوجدان الإنساني؛ وهي بذلك تؤكد المساهمة العُمانية ماضيًا وحاضرًا ومستقبلاً في رفد الحضارة الإنسانية بالمنجزات المادية والفكرية والمعرفية.
تؤول الجائزة وآلية تنفيذها إلى مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، الذي يتولى تنظيم سير العمل بها من حيث تحديد مجالاتها، والإعلان عن فتح باب الترشح وموعد إغلاقه، وتشكيل لجان الفرز والتحكيم، ومواعيد إعلان النتائج، وتسليم الجائزة.
يمنح كل فائز في الجائزة في دورتها العمانية وسام الاستحقاق للثقافة والعلوم والفنون والآداب، بالإضافة إلى مبلغ مالي وقدره خمسون ألف ريال عماني، في حين يمنح كل فائز في الدورة التقديرية المخصصة للعرب عموما وسام السُّلطان قابوس للثقافة والعلوم والفنون والآداب، بالإضافة إلى مبلغ مالي وقدره مائة ألف ريال عماني.
