المصدر -
أطلقت الجمعية السعودية للعلاقات العامة والإعلان (SAPRA) ميثاق ممارسة مهنة العلاقات العامة والإعلان، بهدف تعزيز القيم المهنية مثل المصداقية والنزاهة والشفافية والتميز. ويُمثل الميثاق دليلًا مهنيًا وأخلاقيًا يساعد ممارسي العلاقات العامة على تحقيق أفضل معايير الأداء، بما يتماشى مع أهداف المملكة العربية السعودية التنموية، وجاء هذا الإعلان على هامش لقاء مسؤولي العلاقات العامة في الأجهــزة الحكومية الذي نظمته الجمعية مؤخـرًا.
يهدف الميثاق إلى تعزيز الثقة والمصداقية في المهنة من خلال التزام الممارسين والعاملين بأعلى المعايير الأخلاقية والمهنية. كما يحدد أساليب التعامل مع المواقف المعقدة مثل الأزمات الإعلامية أو تضارب المصالح، إلى جانب بناء علاقات إيجابية ومستدامة مع الجمهور وأصحاب المصلحة.
ووفقًا لما ورد في الميثاق، فإن أهدافه تشمل تعزيز الثقة بين الممارسين والجمهور، وتوجيه العاملين لتحقيق ممارسات مهنية وأخلاقية، وحماية سمعة المهنة من أي ممارسات غير لائقة، بالإضافة إلى ضمان الالتزام بالمعايير المحلية والدولية في العمل. كما يُبرز أهمية تعزيز بيئة عمل احترافية قائمة على النزاهة والشفافية في جميع الأنشطة.
وتركز المبادئ الأساسية للميثاق على الالتزام بالقيم والأنظمة السعودية والامتثال الكامل لها، مع احترام القيم الإسلامية والعادات الثقافية في جميع أشكال التواصل. كما تدعو إلى تطوير المعرفة والمهارات المهنية عبر برامج تدريبية تعتمد على أسس علمية ومهنية، وتقديم معلومات دقيقة وشفافة للجمهور، مع الابتعاد عن نشر معلومات مضللة أو تشويه الحقائق. إضافة إلى ذلك، يشدد الميثاق على أهمية التصرف بأمانة وشفافية في جميع الممارسات المهنية، والالتزام بالمسؤولية الاجتماعية لخدمة المجتمع وتعزيز المصالح العامة.
ويسلط الميثاق الضوء على أهمية احترام حقوق أصحاب المصلحة، وتعزيز بيئة عمل مبنية على التفاهم والثقة.
كما يدعو إلى حماية الخصوصية وسرية معلومات العملاء، وضمان الحفاظ على المعايير الأخلاقية والمهنية.
وأشارت الجمعية إلى أن هذا الميثاق يأتي ضمن مساعيها لخدمة قطاع العلاقات العامة والإعلان بالمملكة، من خلال تعزيز الابتكار والتطوير المستمر، والالتزام بالتعلم والتدريب لتحسين الكفاءة وترسيخ المعايير الأخلاقية،
ويمثل الميثاق خطوة في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، التي تركز على بناء قطاع إعلامي يتمتع بالمصداقية والتميز، ويعمل على تعزيز الشفافية والنزاهة في جميع الممارسات المهنية.
يهدف الميثاق إلى تعزيز الثقة والمصداقية في المهنة من خلال التزام الممارسين والعاملين بأعلى المعايير الأخلاقية والمهنية. كما يحدد أساليب التعامل مع المواقف المعقدة مثل الأزمات الإعلامية أو تضارب المصالح، إلى جانب بناء علاقات إيجابية ومستدامة مع الجمهور وأصحاب المصلحة.
ووفقًا لما ورد في الميثاق، فإن أهدافه تشمل تعزيز الثقة بين الممارسين والجمهور، وتوجيه العاملين لتحقيق ممارسات مهنية وأخلاقية، وحماية سمعة المهنة من أي ممارسات غير لائقة، بالإضافة إلى ضمان الالتزام بالمعايير المحلية والدولية في العمل. كما يُبرز أهمية تعزيز بيئة عمل احترافية قائمة على النزاهة والشفافية في جميع الأنشطة.
وتركز المبادئ الأساسية للميثاق على الالتزام بالقيم والأنظمة السعودية والامتثال الكامل لها، مع احترام القيم الإسلامية والعادات الثقافية في جميع أشكال التواصل. كما تدعو إلى تطوير المعرفة والمهارات المهنية عبر برامج تدريبية تعتمد على أسس علمية ومهنية، وتقديم معلومات دقيقة وشفافة للجمهور، مع الابتعاد عن نشر معلومات مضللة أو تشويه الحقائق. إضافة إلى ذلك، يشدد الميثاق على أهمية التصرف بأمانة وشفافية في جميع الممارسات المهنية، والالتزام بالمسؤولية الاجتماعية لخدمة المجتمع وتعزيز المصالح العامة.
ويسلط الميثاق الضوء على أهمية احترام حقوق أصحاب المصلحة، وتعزيز بيئة عمل مبنية على التفاهم والثقة.
كما يدعو إلى حماية الخصوصية وسرية معلومات العملاء، وضمان الحفاظ على المعايير الأخلاقية والمهنية.
وأشارت الجمعية إلى أن هذا الميثاق يأتي ضمن مساعيها لخدمة قطاع العلاقات العامة والإعلان بالمملكة، من خلال تعزيز الابتكار والتطوير المستمر، والالتزام بالتعلم والتدريب لتحسين الكفاءة وترسيخ المعايير الأخلاقية،
ويمثل الميثاق خطوة في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، التي تركز على بناء قطاع إعلامي يتمتع بالمصداقية والتميز، ويعمل على تعزيز الشفافية والنزاهة في جميع الممارسات المهنية.