المصدر -
قالت: سحر وهدان مساعد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠ لشئون العلاقات العامة، أن لا حديث يعلو فوق الحديث عن القضية الفلسطينية، وصمود الشعب الفلسطينى، وعن إراداته الجبارة و موقفه الصلب في الدفاع عن أرضه، وتمسكه بوطنه مهما كانت الأهوال، وبلغت التضحيات، فمشاهد عودة النازحين وكلهم أمل رغم الدمار والخراب والألم، أبهرت العالم، وعلّمته معنى الصمود، وعلمته كيف تحب الأوطان حتى ولو سالت دماء الأطفال والنساء والشيوخ في كل بقعة من أرض الوطن.
وأضافت "وهدان" أن مواقف الدولة المصرية التي تثبت يوما بعد يوم، أنها الداعم الأكبر، والسند الأول للعرب جميعا، وأنها كلمة السر، فأرجعوا إلي التاريخ وشاهدوا ما قدمت مصر للفلسطينيين وقضيتهم منذ 1948حيث أن هى من تدعم وتضع الخطوط الحُمر، وتحقق التوازن الإستراتيجي فى المنطقة بأكملها، وتوظف ثقلها التاريخى، والحضارى، على مدار آلاف السنين بالمواقف والأفعال، وليس الإعتماد على الشعارات ولا التصريحات النارية التي لا طائل من ورائها.
وأوضحت سحر وهدان في بيان لـها أن مهما زايد المزايدون الشعب الفلسطيني يثق دائما وأبدا في مصر قيادة وشعباً، ويعلم علم اليقين أنها لن تخذله تحت أي ظرف ولا فى أى وقت، وأنها تقف بالمرصاد ضد أي محاولات للانتقاص من حقوقهم، وتعمل بشرف ونزاهة من أجل استعادة أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة.
وأكدت مساعد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن مهما فعلت إسرائيل من أفاعيل، سيبقى الحق، وسيأتى يوما وينتصر، وسيعلم العالم أنه لا استقرار في المنطقة إن لم تحل القضية الفلسطينية.. لذا، لا مناص من الإسراع من توحيد الجهود الدولية، والعربية، والإسلامية، للتصدي لهذه المخططات الصهيونية، التي لا تهدد فقط القضية الفلسطينية فحسب، إنما تهدد الإقليم كله بل العالم أجمع.. وأن يعلم الفلسطينيون أن بقاءهم في أرضهم هو جوهر صمودهم ونضالهم ضد احتلال غاشم أتى وفق مؤامرة استعمارية ويعيش مارقا فوق القانون.
وأضافت "وهدان" أن مواقف الدولة المصرية التي تثبت يوما بعد يوم، أنها الداعم الأكبر، والسند الأول للعرب جميعا، وأنها كلمة السر، فأرجعوا إلي التاريخ وشاهدوا ما قدمت مصر للفلسطينيين وقضيتهم منذ 1948حيث أن هى من تدعم وتضع الخطوط الحُمر، وتحقق التوازن الإستراتيجي فى المنطقة بأكملها، وتوظف ثقلها التاريخى، والحضارى، على مدار آلاف السنين بالمواقف والأفعال، وليس الإعتماد على الشعارات ولا التصريحات النارية التي لا طائل من ورائها.
وأوضحت سحر وهدان في بيان لـها أن مهما زايد المزايدون الشعب الفلسطيني يثق دائما وأبدا في مصر قيادة وشعباً، ويعلم علم اليقين أنها لن تخذله تحت أي ظرف ولا فى أى وقت، وأنها تقف بالمرصاد ضد أي محاولات للانتقاص من حقوقهم، وتعمل بشرف ونزاهة من أجل استعادة أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة.
وأكدت مساعد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن مهما فعلت إسرائيل من أفاعيل، سيبقى الحق، وسيأتى يوما وينتصر، وسيعلم العالم أنه لا استقرار في المنطقة إن لم تحل القضية الفلسطينية.. لذا، لا مناص من الإسراع من توحيد الجهود الدولية، والعربية، والإسلامية، للتصدي لهذه المخططات الصهيونية، التي لا تهدد فقط القضية الفلسطينية فحسب، إنما تهدد الإقليم كله بل العالم أجمع.. وأن يعلم الفلسطينيون أن بقاءهم في أرضهم هو جوهر صمودهم ونضالهم ضد احتلال غاشم أتى وفق مؤامرة استعمارية ويعيش مارقا فوق القانون.