المصدر -
استضاف متحف روحاء للتراث بمكة المكرمة، مساء يوم السبت 25 جمادى الآخرة 1446 هـ الموافق 25 يناير 2025 م، زيارة استثنائية على شرف الدكتور عبد الرحمن الشيبي، سادن الكعبة المشرفة، وبحضور نخبة من الشخصيات البارزة في المجتمع المكي والمهتمين بالتراث الثقافي.
تأتي هذه الزيارة ضمن الجهود الرامية إلى إبراز التراث الوطني وتعزيز السياحة الثقافية في مكة المكرمة، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030. وقد تميزت الفعالية بحضور شخصيات بارزة ناقشت أهمية الحفاظ على التراث الوطني وتعزيزه كجزء من الهوية الثقافية للمملكة.
يُعد الدكتور عبد الرحمن الشيبي شخصية بارزة بفضل دوره التاريخي في خدمة الكعبة المشرفة، وهو شرف تتوارثه عائلته منذ قرون. وقد أثنى على الجهود المبذولة من متحف روحاء للتراث في تعزيز القيم الوطنية وإحياء الموروث الثقافي، مؤكدًا أهمية التعاون لدعم هذه الجهود.
حيث أسس الأستاذ محمد بامشعب متحف روحاء ليكون نافذة تُبرز تاريخ المملكة وتراثها العريق، جامعًا وبارزاً مقتنيات فريدة تعكس الهوية الثقافية والتاريخية للبلاد، مع رؤية طموحة لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التراث والحفاظ عليه.
تم تنظيم الحدث بإشراف مؤسسة التفكير والنماء للخدمات التجارية والعلاقات العامة، بقيادة الأستاذ مكي آل سالم، الذي لعب دورًا محوريًا في إنجاح الفعالية من خلال التنسيق الإعلامي والدعوة إلى تعزيز التعاون بين الجهات الثقافية والسياحية.
ومن الصحف المميزة في تغطية الفعالية صحيفة "غرب الإخبــارية" التي تميزت بمواكبتها للحدث اول بأول.
ومن مداخلات الشخصيات البارزة: الدكتور بندر الأمير: أشار إلى ضرورة تطوير السياحة الثقافية كوسيلة لتعزيز مكانة المملكة عالميًا، والدكتور محمد العطاس: شدد على دور المرشدين السياحيين في تقديم تجربة استثنائية للزوار، مع التركيز على أهمية برامج التدريب والتأهيل، والشريف مسعد الشنبري والأستاذة هويدا بنت محمد: أكدا أهمية دعم المتاحف المحلية بوصفها مرآة تعكس أصالة المملكة وثراء تاريخها.
كما ساهمت "النكهة المميزة" بتقديم هدايا تراثية أضافت طابعًا من كرم الضيافة السعودي، مما عزز من الأجواء المفعمة بالأصالة التي سادت الفعالية.
ومثلّت هذه الزيارة خطوة مهمة نحو تعزيز التراث الوطني وتسليط الضوء على معالم مكة المكرمة الثقافية والتاريخية، مؤكدةً دور المملكة كمركز عالمي للسياحة تحت شعار "أهلاً بالعالم".
تأتي هذه الزيارة ضمن الجهود الرامية إلى إبراز التراث الوطني وتعزيز السياحة الثقافية في مكة المكرمة، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030. وقد تميزت الفعالية بحضور شخصيات بارزة ناقشت أهمية الحفاظ على التراث الوطني وتعزيزه كجزء من الهوية الثقافية للمملكة.
يُعد الدكتور عبد الرحمن الشيبي شخصية بارزة بفضل دوره التاريخي في خدمة الكعبة المشرفة، وهو شرف تتوارثه عائلته منذ قرون. وقد أثنى على الجهود المبذولة من متحف روحاء للتراث في تعزيز القيم الوطنية وإحياء الموروث الثقافي، مؤكدًا أهمية التعاون لدعم هذه الجهود.
حيث أسس الأستاذ محمد بامشعب متحف روحاء ليكون نافذة تُبرز تاريخ المملكة وتراثها العريق، جامعًا وبارزاً مقتنيات فريدة تعكس الهوية الثقافية والتاريخية للبلاد، مع رؤية طموحة لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التراث والحفاظ عليه.
تم تنظيم الحدث بإشراف مؤسسة التفكير والنماء للخدمات التجارية والعلاقات العامة، بقيادة الأستاذ مكي آل سالم، الذي لعب دورًا محوريًا في إنجاح الفعالية من خلال التنسيق الإعلامي والدعوة إلى تعزيز التعاون بين الجهات الثقافية والسياحية.
ومن الصحف المميزة في تغطية الفعالية صحيفة "غرب الإخبــارية" التي تميزت بمواكبتها للحدث اول بأول.
ومن مداخلات الشخصيات البارزة: الدكتور بندر الأمير: أشار إلى ضرورة تطوير السياحة الثقافية كوسيلة لتعزيز مكانة المملكة عالميًا، والدكتور محمد العطاس: شدد على دور المرشدين السياحيين في تقديم تجربة استثنائية للزوار، مع التركيز على أهمية برامج التدريب والتأهيل، والشريف مسعد الشنبري والأستاذة هويدا بنت محمد: أكدا أهمية دعم المتاحف المحلية بوصفها مرآة تعكس أصالة المملكة وثراء تاريخها.
كما ساهمت "النكهة المميزة" بتقديم هدايا تراثية أضافت طابعًا من كرم الضيافة السعودي، مما عزز من الأجواء المفعمة بالأصالة التي سادت الفعالية.
ومثلّت هذه الزيارة خطوة مهمة نحو تعزيز التراث الوطني وتسليط الضوء على معالم مكة المكرمة الثقافية والتاريخية، مؤكدةً دور المملكة كمركز عالمي للسياحة تحت شعار "أهلاً بالعالم".