المصدر -
نفذت جمعية البر بجدة ممثلة بإدارة الخدمات الاجتماعية وبالتعاون مع المنصة السعودية مبادرة "حرفة وتمكين" بهدف تسليط الضوء على أهمية الحرف اليدوية ودورها الريادي في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وجاء تنفيذ المبادرة امتداداً لجهود الجمعية في إبراز أهمية الحرف اليدوية وإعلاء قيمتها كوسيلة فعالة للتمكين الاقتصادي وتحقيق الاستدامة والحفاظ على هويتنا وموروثنا الثقافي، في ظل توجهات المملكة التي أعلنت أن عام 2025 هو عام الحرف اليدوية، الذي يأتي ضمن مبادرات الأعوام الثقافية التي أطلقتها وزارة الثقافة.
امتدت المبادرة على مدار أربعة أسابيع وشملت أربعة لقاءات -بواقع لقاء واحد كل يوم اثنين- هي:
- أهمية الحرف اليدوية في التمكين والاستدامة – تقديم الأستاذة ازدهار منصور الحريري.
- فن التجارة في الحرف اليدوية – تقديم الأستاذة فاطمة عبدالله بن وهلان.
- مهارات فنون البيع وحرفة السدو كتراث أصيل وإبداع مستدام – تقديم الأستاذ عبدالعزيز الزومان والأستاذة سناء حلواني.
- فن التطريز اليدوي ووثيقة العمل الحر – تقديم أ. هيله عبدالعزيز الصالحي وأ. رباب سالم مصيري.
شهدت المبادرة حضورًا مميزًا بلغ 78 مستفيدًا ومستفيدة، حيث ساهمت اللقاءات في تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتطوير أعمالهم الحرفية وتعزيز جودة منتجاتهم وتنوعها وتمكينهم من تحقيق النجاح بما يسهم في استدامة وازدهار هذا القطاع الحيوي، ولتكون هذه المبادرة خطوة إضافية نحو تحقيق رؤية المملكة في تطوير الصناعات الإبداعية وتعزيز التراث الوطني.
وجاء تنفيذ المبادرة امتداداً لجهود الجمعية في إبراز أهمية الحرف اليدوية وإعلاء قيمتها كوسيلة فعالة للتمكين الاقتصادي وتحقيق الاستدامة والحفاظ على هويتنا وموروثنا الثقافي، في ظل توجهات المملكة التي أعلنت أن عام 2025 هو عام الحرف اليدوية، الذي يأتي ضمن مبادرات الأعوام الثقافية التي أطلقتها وزارة الثقافة.
امتدت المبادرة على مدار أربعة أسابيع وشملت أربعة لقاءات -بواقع لقاء واحد كل يوم اثنين- هي:
- أهمية الحرف اليدوية في التمكين والاستدامة – تقديم الأستاذة ازدهار منصور الحريري.
- فن التجارة في الحرف اليدوية – تقديم الأستاذة فاطمة عبدالله بن وهلان.
- مهارات فنون البيع وحرفة السدو كتراث أصيل وإبداع مستدام – تقديم الأستاذ عبدالعزيز الزومان والأستاذة سناء حلواني.
- فن التطريز اليدوي ووثيقة العمل الحر – تقديم أ. هيله عبدالعزيز الصالحي وأ. رباب سالم مصيري.
شهدت المبادرة حضورًا مميزًا بلغ 78 مستفيدًا ومستفيدة، حيث ساهمت اللقاءات في تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتطوير أعمالهم الحرفية وتعزيز جودة منتجاتهم وتنوعها وتمكينهم من تحقيق النجاح بما يسهم في استدامة وازدهار هذا القطاع الحيوي، ولتكون هذه المبادرة خطوة إضافية نحو تحقيق رؤية المملكة في تطوير الصناعات الإبداعية وتعزيز التراث الوطني.