المصدر -
نظمت جامعة أم القرى ممثلة في كلية الطب وبالتعاون مع تجمع مكة المكرمة الصحي، والمركز الوطني لإدارة الأزمات والكوارث الصحية، تجربة “محاكاة طب الكوارث والحشود”. وذلك بحضور وكيل الجامعة أ.د فريد الغامدي.
وجاءت الفرضية بهدف تدريب طلاب وطالبات الكلية على التعامل مع السيناريوهات الطارئة خلال موسم الحج.
واشتملت التجربة الفرضية على محاكاة لواقعة كارثة محتملة تمثلت في حادث انقلاب باص، في إطار استعدادات الجامعة لتأهيل الطلاب على التعامل مع الحالات الطارئة التي قد تحدث أثناء المواسم لا سيما موسم الحج.
وأوضح عميد كلية الطب بالإنابة د. أحمد مفتي؛ أن فرضية محاكاة طب الكوارث والحشود تمنح الطلاب الفرصة لتولي أدوار قيادية ضمن فرق الطوارئ، ما يساعدهم على العمل تحت ضغط في بيئة مليئة بالتحديات. كما يركز البرنامج على تعزيز مهارات التواصل والعمل الجماعي، إلى جانب تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الإصابات المتعددة من خلال تحديد أولويات العلاج، وتطبيق مبادئ الإسعافات الأولية والرعاية الطبية الطارئة.
كما عبّر عن فخره بتنظيم مثل هذه البرامج التي تساهم في تهيئة الطلاب لأداء دورهم الطبي في بيئات العمل الصعبة والمتطلبة، مشيرًا إلى أهمية هذه التدريبات في تعزيز قدراتهم المهنية في أوقات الأزمات.
وفي الختام كرم وكيل الجامعة وعميد كلية الطب بالإنابة كافة المشاركين والقائمين على تنفيذ التجربة الفرضية.
ومن الجدير بالذكر أن تنظيم هذه الفرضية جاء ضمن جهود جامعة أم القرى لتأهيل جيل من الأطباء المتخصصين في طب الطوارئ، مما يساهم في تعزيز مستوى الرعاية الصحية المقدمة في موسم الحج وحماية الأرواح في الحالات الطارئة.
وجاءت الفرضية بهدف تدريب طلاب وطالبات الكلية على التعامل مع السيناريوهات الطارئة خلال موسم الحج.
واشتملت التجربة الفرضية على محاكاة لواقعة كارثة محتملة تمثلت في حادث انقلاب باص، في إطار استعدادات الجامعة لتأهيل الطلاب على التعامل مع الحالات الطارئة التي قد تحدث أثناء المواسم لا سيما موسم الحج.
وأوضح عميد كلية الطب بالإنابة د. أحمد مفتي؛ أن فرضية محاكاة طب الكوارث والحشود تمنح الطلاب الفرصة لتولي أدوار قيادية ضمن فرق الطوارئ، ما يساعدهم على العمل تحت ضغط في بيئة مليئة بالتحديات. كما يركز البرنامج على تعزيز مهارات التواصل والعمل الجماعي، إلى جانب تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الإصابات المتعددة من خلال تحديد أولويات العلاج، وتطبيق مبادئ الإسعافات الأولية والرعاية الطبية الطارئة.
كما عبّر عن فخره بتنظيم مثل هذه البرامج التي تساهم في تهيئة الطلاب لأداء دورهم الطبي في بيئات العمل الصعبة والمتطلبة، مشيرًا إلى أهمية هذه التدريبات في تعزيز قدراتهم المهنية في أوقات الأزمات.
وفي الختام كرم وكيل الجامعة وعميد كلية الطب بالإنابة كافة المشاركين والقائمين على تنفيذ التجربة الفرضية.
ومن الجدير بالذكر أن تنظيم هذه الفرضية جاء ضمن جهود جامعة أم القرى لتأهيل جيل من الأطباء المتخصصين في طب الطوارئ، مما يساهم في تعزيز مستوى الرعاية الصحية المقدمة في موسم الحج وحماية الأرواح في الحالات الطارئة.