المصدر -
أعلنت وزارتا الثقافة والتعليم اليوم عن إطلاق النسخة الثالثة من مسابقة المهارات الثقافية، وهي مسابقةٌ وطنية تعمل على اكتشاف المواهب الثقافية من طلاب وطالبات التعليم العام، وصقل مهاراتهم في المجالات الثقافية والفنية، لتُمكّنهم من استثمار شغفهم وأوقاتهم، وبناء جيلٍ ثقافي قادر على إثراء القطاع الثقافي والفني بإبداعاته وتميّزه.
وتشمل المسابقة في نسختها الحالية تسعة مسارات رئيسة، وهي: المسرح، والفن الرقمي، وصناعة الأفلام، والتصوير الفوتوغرافي، والحِرف اليدوية، والقصص القصيرة، والمانجا، والغناء، والعزف، حيث تمرّ المسابقة بثماني محطات رئيسة، تبدأ من فتح باب التسجيل، وتليها المسابقات الإبداعية، ثم مرحلة الفرز والتحكيم الأوليّ، وحفل الإدارات التعليمية الافتراضي، وتنظيم المقابلات الشخصية قبل أن تنتقل إلى مرحلة تطوير المواهب في المعسكر التدريبي، ثم التحكيم النهائي، وانتهاءً بتكريم الفائزين في الحفل الخِتامي.
وتأتي هذه النسخة استكمالًا للنسختين السابقتين من مسابقة المهارات الثقافية، التي تسعى من خلالها وزارة الثقافة إلى اكتشاف وتطوير مهارات الطلّاب والطالبات من جميع أنحاء المملكة في القطاعات الثقافية، وتوجيه أعمالهم تجاه المحافظة على الإرث الثقافي السعودي، إلى جانب رفع مستوى الوعي لديهم بهذا الإرث وما يُمثّله من قيمةٍ تاريخية وحضارية، وتحفيزهم على توجيه شغفهم نحو ممارسة مختلف المجالات الثقافية والفنيّة، بالإضافة إلى الاستثمار الأمثل لطاقات الطلبة، وتمكينهم من الأدوات الملائمة التي تُسهم في رفع جودة إنتاجهم الثقافي.
وكانت وزارتا الثقافة والتعليم قد أطلقتا في تعاونٍ مشترك مسابقة المهارات الثقافية خلال عام 2022م بوصفها مسابقةً وطنية تُعدُّ الأولى من نوعها في المملكة ضمن إستراتيجية تنمية القدرات الثقافية، وذلك لرفع مستوى ارتباط الطلاب والطالبات بالثقافة والفنون، واستكشاف مهاراتهم وتنميتها، وخلق طاقاتٍ إبداعية جديدة تشارك بفاعلية في إثراء القطاع الثقافي السعودي، وترفع من مستوى الإنتاج الثقافي بمختلف مكوناته، وتسهم في خلق بيئة جاذبة للطلاب.
وتشمل المسابقة في نسختها الحالية تسعة مسارات رئيسة، وهي: المسرح، والفن الرقمي، وصناعة الأفلام، والتصوير الفوتوغرافي، والحِرف اليدوية، والقصص القصيرة، والمانجا، والغناء، والعزف، حيث تمرّ المسابقة بثماني محطات رئيسة، تبدأ من فتح باب التسجيل، وتليها المسابقات الإبداعية، ثم مرحلة الفرز والتحكيم الأوليّ، وحفل الإدارات التعليمية الافتراضي، وتنظيم المقابلات الشخصية قبل أن تنتقل إلى مرحلة تطوير المواهب في المعسكر التدريبي، ثم التحكيم النهائي، وانتهاءً بتكريم الفائزين في الحفل الخِتامي.
وتأتي هذه النسخة استكمالًا للنسختين السابقتين من مسابقة المهارات الثقافية، التي تسعى من خلالها وزارة الثقافة إلى اكتشاف وتطوير مهارات الطلّاب والطالبات من جميع أنحاء المملكة في القطاعات الثقافية، وتوجيه أعمالهم تجاه المحافظة على الإرث الثقافي السعودي، إلى جانب رفع مستوى الوعي لديهم بهذا الإرث وما يُمثّله من قيمةٍ تاريخية وحضارية، وتحفيزهم على توجيه شغفهم نحو ممارسة مختلف المجالات الثقافية والفنيّة، بالإضافة إلى الاستثمار الأمثل لطاقات الطلبة، وتمكينهم من الأدوات الملائمة التي تُسهم في رفع جودة إنتاجهم الثقافي.
وكانت وزارتا الثقافة والتعليم قد أطلقتا في تعاونٍ مشترك مسابقة المهارات الثقافية خلال عام 2022م بوصفها مسابقةً وطنية تُعدُّ الأولى من نوعها في المملكة ضمن إستراتيجية تنمية القدرات الثقافية، وذلك لرفع مستوى ارتباط الطلاب والطالبات بالثقافة والفنون، واستكشاف مهاراتهم وتنميتها، وخلق طاقاتٍ إبداعية جديدة تشارك بفاعلية في إثراء القطاع الثقافي السعودي، وترفع من مستوى الإنتاج الثقافي بمختلف مكوناته، وتسهم في خلق بيئة جاذبة للطلاب.