المصدر -
قالت رشا فوزي غزال عضو الهيئة العليا ، إن الشائعات أخطر ما يواجه المجتمع، حيث أن الشائعات والأكاذيب الهدف منها هو الفتنة والفتنة لا تنال من شخص واحد فقط ولكن تنال من المجتمع أجمع بيد أن أن الأجهزة المعنية، بالتعاون مع وسائل الإعلام الوطنية، تعمل بشكل مستمر على تفنيد الشائعات والرد عليها بمعلومات دقيقة وصحيحة، ما يعزز الثقة بين الدولة والشعب حيث أن أعداء الوطن يلجأون إلى أساليب دعائية متطرفة، تصور نفسها كضحايا، في حين تسعى لتحقيق أهدافها السياسية على حساب استقرار الدول وفي المقدمة مصر.
وأضافت "غزال" أن الدولة المصرية وضعت إستراتيجية شاملة للتعامل مع الشائعات قائمة على الموازنة بين البعدين الأمني والتنموي حيث أن مؤسسات الدولة تنتهج نهجًا تنمويًا شموليًا من خلال تنفيذ مشروعات قومية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمواطنين، مما يقلل من الفرص التي يحاول أعداء الوطن إستغلالها لإثارة الفوضى وزعزعة المجتمع.
وأوضحت رشا فوزي غزال في تصريح لـها أن الشائعات تعد السلاح الأبرز في ترسانة أعداء الوطن، حيث يعملون على تضليل الرأي العام ونشر الأكاذيب لخلق حالة من البلبلة والارتباك بين المواطنين ومحاولة إشعال المعركة الطائفية كجزء من محاولاتها لضرب النسيج الوطني وتنفيذ خططها التي تستهدف تفكيك الدول، وإضعاف الجيوش الوطنية، وأستنزاف الموارد واستغلال الظروف الاقتصادية التي تمر بها الدول، لكنها فشلت في تحقيق أهدافها في مصر بسبب قوة الدولة ومؤسساتها.
وأكدت عضو الهيئة العليا لـحزب مصر ٢٠٠٠، على أن أهمية جهود الدولة في مواجهة الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار وضرب الوحدة الوطنية، بيد أن السياسة الحكيمة للقيادة السياسية كانت حاسمة في التصدي لهذه المخططات الهدامة التي تستهدف أمن المجتمع واستقراره، على مدى 11 عاما ماضية وأكثر منذ ثورة يونيو 2013.
وأضافت "غزال" أن الدولة المصرية وضعت إستراتيجية شاملة للتعامل مع الشائعات قائمة على الموازنة بين البعدين الأمني والتنموي حيث أن مؤسسات الدولة تنتهج نهجًا تنمويًا شموليًا من خلال تنفيذ مشروعات قومية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمواطنين، مما يقلل من الفرص التي يحاول أعداء الوطن إستغلالها لإثارة الفوضى وزعزعة المجتمع.
وأوضحت رشا فوزي غزال في تصريح لـها أن الشائعات تعد السلاح الأبرز في ترسانة أعداء الوطن، حيث يعملون على تضليل الرأي العام ونشر الأكاذيب لخلق حالة من البلبلة والارتباك بين المواطنين ومحاولة إشعال المعركة الطائفية كجزء من محاولاتها لضرب النسيج الوطني وتنفيذ خططها التي تستهدف تفكيك الدول، وإضعاف الجيوش الوطنية، وأستنزاف الموارد واستغلال الظروف الاقتصادية التي تمر بها الدول، لكنها فشلت في تحقيق أهدافها في مصر بسبب قوة الدولة ومؤسساتها.
وأكدت عضو الهيئة العليا لـحزب مصر ٢٠٠٠، على أن أهمية جهود الدولة في مواجهة الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار وضرب الوحدة الوطنية، بيد أن السياسة الحكيمة للقيادة السياسية كانت حاسمة في التصدي لهذه المخططات الهدامة التي تستهدف أمن المجتمع واستقراره، على مدى 11 عاما ماضية وأكثر منذ ثورة يونيو 2013.