المصدر -
قال متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية، اليوم الجمعة، إن برلين تعتزم زيادة برنامج مالي للمواطنين السوريين الراغبين في العودة إلى بلدهم.
وأضاف المتحدث "نريد التوسع في البرنامج في المستقبل لمن يرغبون في الرحيل طوعا"، وذكر أن ألمانيا ستوفر نفقات سفر بقيمة 200 يورو (205 دولارات)، وتكاليف بدء مشروع تجاري بقيمة ألف يورو لكل بالغ يرغب في مغادرة ألمانيا.
كما تابع "أعتقد أن الوضع لا يزال غير واضح تماما بالنسبة لتحركات العودة بأعداد كبيرة".
يأتي هذا التصريح مع وصول وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك، ونظيرها الفرنسي جان نويل باروهما إلى دمشق في وقت سابق اليوم، وهما أول وزيرين من الاتحاد الأوروبي يزوران سوريا منذ سيطرة الفصائل على دمشق في الثامن من ديسمبر كانون الأول.
واستقبلت أوروبا وألمانيا على وجه الخصوص، إلى جانب السويد، العديد من اللاجئين السوريين على أراضيها.
كما يعيش غالبية السوريين في الولايات الاتحادية الألمانية، وأبرزها شمال الراين وستفاليا وبافاريا وبادن فورتمبيرغ، والتي تعد نقطة جذب للاجئين السوريين على وجه الخصوص بسبب كثافتها السكانية وفرص أفضل للولوج إلى سوق العمل، الأمر ذاته ينطبق على ولاية شمال الراين وستفاليا.
وأضاف المتحدث "نريد التوسع في البرنامج في المستقبل لمن يرغبون في الرحيل طوعا"، وذكر أن ألمانيا ستوفر نفقات سفر بقيمة 200 يورو (205 دولارات)، وتكاليف بدء مشروع تجاري بقيمة ألف يورو لكل بالغ يرغب في مغادرة ألمانيا.
كما تابع "أعتقد أن الوضع لا يزال غير واضح تماما بالنسبة لتحركات العودة بأعداد كبيرة".
يأتي هذا التصريح مع وصول وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك، ونظيرها الفرنسي جان نويل باروهما إلى دمشق في وقت سابق اليوم، وهما أول وزيرين من الاتحاد الأوروبي يزوران سوريا منذ سيطرة الفصائل على دمشق في الثامن من ديسمبر كانون الأول.
واستقبلت أوروبا وألمانيا على وجه الخصوص، إلى جانب السويد، العديد من اللاجئين السوريين على أراضيها.
كما يعيش غالبية السوريين في الولايات الاتحادية الألمانية، وأبرزها شمال الراين وستفاليا وبافاريا وبادن فورتمبيرغ، والتي تعد نقطة جذب للاجئين السوريين على وجه الخصوص بسبب كثافتها السكانية وفرص أفضل للولوج إلى سوق العمل، الأمر ذاته ينطبق على ولاية شمال الراين وستفاليا.